Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
جلال الطالباني يوصي بثلاثة اشخاص لخلافته بقيادة حزبه، لم يبقى منهم الا شخص واحد فقط
السبت, تشرين الأول 8, 2016

 

 

اربيل:كشف هومر دزيي، الذي ظل لفترة طويلة مستشاراً لجلال طالباني في قصر الرئاسة العراقية، اليوم السبت، أن "طالباني تحدث عن ثلاثة أسماء لخلافته في منصب الأمين العام للاتحاد الوطني الكوردستاني".


وقال دزيي، المعروف بقربه من جلال طالباني، لشبكة رووداو الإعلامية، إن "مام جلال تحدث عن 3 أسماء، ممن يستطيعون قيادة الاتحاد الوطني الكوردستاني من بعده، وهم (قبل الانفصال عن الحزب)، نوشيروان مصطفى، كمال فؤاد، وبرهم صالح".


وتأتي توضيحات دزيي في وقت تعمقت فيه الخلافات الداخلية بالاتحاد الوطني الكوردستاني، وبرز جناحان مختلفان في الحزب. كما استذكر دزيي موقفاً له مع طالباني في واشنطن، وقال: "سألت مام جلال، هل هناك أحد يمكنه أن يحل مكانك في الحزب، أم أن حزبك سيصبح مثل حزب جمال عبدالناصر، حيث انتهى كل شيء في حزبه بعد وفاته؟".


وتابع أن "طالباني أخبره بأسماء هؤلاء الأشخاص الثلاثة، مع التركيز على برهم صالح لخلافته، مع عدد من الأشخاص الآخرين"، مشيراً إلى أنه "لا يعلم إن كان قد كتب ذلك في وصيته أم لا".


من جهته كشف المتحدث باسم مركز القرار، شالاو علي عسكري، لرووداو، في الخامس من الشهر الجاري، وقا إن "مام جلال كتب رسالة تحدث فيها عن أولئك الأشخاص، وقال إنهم سيقودون الاتحاد الوطني الكوردستاني من بعده".


وأضاف أن "مام جلال خلال رحلة العلاج إلى ألمانيا، كتب تلك الرسالة، وتحدث فيها عن إدارة حزبه، وكذلك عن نائبه". وتابع عسكري أنه "لن يكشف عن محتوى الرسالة، ولكن في الرسالة يتسند على بعض الأشخاص من داخل الحزب لإدارته، كما أن غالبية الرفاق في الحزب على علم بالرسالة وقرأوها".


وتعرض الرئيس العراقي السابق، جلال طالباني لأزمة صحية عام 2012، مما اضطره للسفر إلى ألمانيا من أجل العلاج، وعاد إلى السليمانية عام 2014. وبعد ابتعاد جلال طالباني عن الاتحاد الوطني الكوردستاني، ازدادت الأزمات داخل الحزب، وتم الإعلان عن أطراف جديدة في الحزب.


وفي يوم 1 أيلول الماضي، تم الإعلان عن "مركز القرار" بقيادة نائبي الأمين العام للاتحاد الوطني الكوردستاني، كوسرت رسول وبرهم صالح. وفي اليوم التالي، أعلن اعضاء بالمكتب السياسي بقيادة هيرو إبراهيم أحمد، بأن "مركز القرار" ليس شرعياً.
يشار إلى أن السياسي، كمال فؤاد، الذي أشار إليه جلال طالباني في رسالته، توفي في يوم 14 تشرين الثاني من عام 2014 في ألمانيا بسبب مرض عضال.

اقرأ ايضاً

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.4255
Total : 100