Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
السيادة العراقية .. بين إيران وروسيا وأميركا وتركيا
الثلاثاء, كانون الأول 8, 2015
حسين القاوقجي

لقد فجرت أزمة دخول  القوات التركية لحدود الموصل من جهة بعشيقة أزمة سياسية أظهرت وبشدة قيمة موازيين ومقاييس التعاطي مع الحدث العراقي من قبل القيادات العراقية بشكل غير متوازن من قبل جميع الجهات المتنفذة في العراق
فعندما يتعامل الشيعة مع ملف أزمة دخول الأتراك لحدود الموصل تجعل منه إحتلالا وانتهاكا للسيادة
أما الجانب الكردي فيعتبر هذه القوات التركية عبارة عن خبراء ومدربين للقوات الكردية من أجل مساعدتهم في مواجهة تنظيم الدولة داعش
وبنفس الوقت يرى الشيعة المتمثّلة بالمليشيات الحشدوية أن وجود الخبراء الإيرانيين ضروري لمواجهة تنظيم الدولة على الرغم من أن هؤلاء الخبراء الإيرانيين هم جيش نظامي لدولة أخرى متكون من ضباط برتب رفيعة وجنود رسميين 
فالقيادات الشيعية تغض الطرف بل تصاب بالعمى عندما تشاهد جيش إيراني يقاتل في سامراء وديالى والرمادي وبغداد وتصم أسماعها عندما يصرح المسؤول الإيراني الفلاني أو العلاني بأننا نقاتل كجيش في كل مناطق العراق بدلا من أن نقاتل أعدائنا في شيراز وأصفهان وطهران
فيا قيادات الشيعة من رضي بالذل في أراضيه عليه أن لا يستنكر أو يمتعض من أن يرى الذل في مناطق أخرى فأنتم من فتح الحدود وكسر هيبة السيادة قبل الجميع
وأنتم يا قيادات الشيعة أول من قبّل بساطيل الجنود الأميركان من أجل أن تجلسوا على كرسي الحكم فكفى إدعائكم الشرف والعنتريات وأنتم أول من مارس الذل والهوان وأنتم أول من جعل العراق مسرحاً لكل كلاب إيران
فلو كُنتُم صادقين حقيقة كان عليكم قبل إستنكاركم لدخول الأتراك لشمال العراق أن تستنكروا دخول الإيراني قاسم سليماني لكل شبر من أراضيكم 
فلاتكيلوا بمكيالين 
ولا تنظروا بعين عوراء واحدة 
يادجالين


مقالات اخرى للكاتب

تعليقات
#3
الهدى
12/12/2015 - 04:43
العراق
من أجل أن تجلسوا على كرسي الحكم فكفى إدعائكم الشرف والعنتريات وأنتم أول من مارس الذل والهوان وأنتم أول من جعل العراق مسرحاً لكل كلاب إيران
#2
مازن
12/12/2015 - 01:51
عنوان فقط
عندما لا يكون الإنسان صاحب رؤيا واضحة ، ولا يمتلك مشروعا يسير وفقا له ويسعى لتحقيقه ، ولا أهدافا يحث الخطى بإتجاهها ، فإنه سوف يكون كالكرة يتدحرج بين أقدام اللاعبين والفريق الأقوى هو الأكثر حيازة وتحريكا له ، وهذا ما ينطبق على تصرفات التيار الصدري حيث تجده يجمع بين المتناقضات وحيث لا يمكن الجمع فيتحقق التخبط بعينه ، إذ لا أهداف لهم ولا مشروع فهم إلعوبة بأيدي أصحاب المشاريع التوسعية ، وأغرب مواقف مقتدى ما قام به أتباعه مؤخرا بإستقبالهم لرئيس الوزراء التركي رجب أوردغان هاتفين بإسمه وكأنه مؤسس التيار الصدري وهم يحملون صور مقتدى متناسين دور تركيا ومصالحها في المنطقة ومشاريعها التوسعية وأطماعها القديمة في ولاية الموصل ورغبتها في إعادة أمجاد الدولة العثمانية التي أثقلت دولنا بمزيد من التخلف والموت والمرض والفقر والجهل ، ونتيجة ضعفها وإضعافها للشعوب العربية والإسلامية فقد تقاسم الغرب الإستعماري بلادنا ومازلنا نعاني لحد الآن من الإحتلال ، وهذا التصرف من التيار الصدري يعني الذلة والتفاهة وبيع الوطن وأهله من أجل إستجداء موقف إعلامي لخداع المغفلين من الأتباع ، فكيف يمكن التوفيق بين تبعية التيار الصدري لإيران وولاية الفقيه وبين التبعية لتركيا ، فلكل منهما مشروعه المضاد للآخر وهما يتصارعان بالنيابة في بلداننا العربية على حساب شعوبنا ، فلا يمكن للتيار أن يكون حجر شطرنج تحركه مرة إيران وأخرى تركيا ، وإذا كان المتتبع لمقتدى وتياره يتيقن بتلونهم وتفاهتهم وعمالتهم لكل المشاريع التوسعية الإستعمارية لأجل تدمير العراق والعروبة والإسلام ، فإنه يقف متعجبا أمام إستمرار سذاجة أتباعه لهذه الفترة الطويلة مع إنكشاف حقيقة مقتدى وتياره .
#1
asd.ali9920
11/12/2015 - 02:06
#‏إيران‬ تلعب بالمرجعيات كرقع الشطرنج
عندما تضعف ايران وهاهي قد ضعفت وخسرت الكثير من مصالحها في سورية ولبنان والعراق وغيرها من الدول لذلك فان السيستاني ومعبد آآآمون بصورة عامة يميل مع الاقوى حتى لو كان الاقوى هو ابليس ستفتي بتحريم الحلال وتحليل الحرام
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.37713
Total : 101