Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
كفاكم : تكفير وسب .. كلكم مسلمون
الخميس, أيار 9, 2013
عزيز الكعبي

 

الا تعتقد ان الشجار بين السنة والشيعة مثل شجار الاطفال كل ما تسال طرف لماذا تكفر وتسب   يقول ان الطرف الاخر هو الذي بدء لا بل طبيعي كل شخص يرا  انه هو الحق مع كرهي الخوض في أمور تثير الفتنه بين المذاهب ..فتقسيم العراق  الى معسكرات مذهبية    يسهل نيل الاعداء منهم...وها قد رجعنا جاهليين نخون بعضنا ونكفر ونسب  هذا وذاك وتركنا مشاكلنا ...والعالم ينطلق من حولنا...ونحن في بوتقة السنه والشيعه..واستغرابي لاصرار  بعض المحسوبين على هذة المذاهب  لغاية يومنا هذا فانا اتسائل من وراء ذلك في المحيط...هل هم عرب مسلمين 
ماهي مشكلتكم ايها السنة و الشيعة ولماذا تسبون بعضكم البعض 
من انتم وكيف تجرأتم على سب اهل بيت النبوة واصحاب الرسول (ص) 
 للأسف اصبحت عادة للبعض وليست بمعنى حماية الصحابة بل تعصب وجهل    (هذا يسب  علي وهذا يسب عمر )    وهل  يجوز سب الميت ومن اجاز لكم سبهم  
تحصل  المشاكل بين  المتشددين الجهلاء  فيعممون على العامه بانهم على نهج  الصالحين  وهذه هي المشكله, كفاكم  فتن وتفرقه اتركوا ابناء الوطن من سنة وشيعة يعيشون بسلام ويكفي مهاترات باسم المذهب  لان ذلك   ينعكس على المجتمع سلبآ 
على  الجميع الذين يتكلمون باسم الشيعة والسنة ان يعوا الى كلامهم   
لا نريد طائفية ولا تجريح  ولاسب   فقط نريد نصيحتكم التي تهدي الناس على الصراط المستقيم لاننا لاننسى خطاباتكم
التي اشعلتوا بها  نار  الطائفية فى العراق من  جراء خطاباتكم  المحرضة للعنف بين الشعب الواحد ومع الاسف اخذت  أبعاد  سياسية خطيرة  وقد تمثلة خطورة هذا  عندما انفجرة  اشتباكات ومصادمات دموية وقد كنا على ابواب حرب اهلية  وقد تجسدت أبعاد هذه الظاهرة على نحو سافر لم يشهده العراق من قبل لكن هذة  الاضطرابات والاشتباكات  الطائفية التى وقعت  سنة.....2006...     مما أسفر عن مقتل اكثر من 100 الف   وتشريد مايقارب مليون شخص   وهجرة 300 ألف آخرين إلى المحافظات المجاورة كان سببها خطاباتكم المذهبية    ويمكن إدراك الأبعاد الخطرة لأحداث تلك السنين. إذا تذكرنا أن ما وصف بأنه أعنف مصادمات طائفية فى العراق   ولذلك فإن هذة ألاحداث  تطرح بعنف المشكلة الطائفية فى العراق باعتبارها مشكلة ملحة وعاجلة وتهدد وحدة المجتمع خاصة وأنها تقترن فى السنوات الأخيرة بنموا قوة المحافظات وتحديها للحكومة المركزية وما يقترن بذلك من المطالبة بمزيد من الحكم الذاتى، وما يترد أحيانا بصوت عال عن الانفصال والاستقلال بأسم الفدرالية    ومن هنا فإن الأمر يقتضى ضرورة رصد ما حدث فى سنة.2006.. فى محاولة لتفسير أسبابه حتى يمكن التعرف على بداية المدخل الصحيح للتصدى للمشكلة الطائفية؟ 
هنا نرجع ونقول لاهل الفتن الطائفية  للذين تسببوا باراقة الدماء البريئة   كفاكم فتن وفتاوي  لسب اهل بيت الرسول  و  صحابة الرسول صلى الله عليه وسلم  هنا نسألكم  ماذا قدمتم  للدين في مقابل ما قدمه هؤلاء الذين تحملوا ما تحملوه منذ البعثة إلى ما بعد وفاة الرسول فلولاهم بعد الله ورسوله لما بقي هذا الدين
(يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا، إنّ أكرمكم عند الله أتقاكم
ياعباد الله إن حياة أهل البيت والصحابة الكرام، لم تكن حياةً من أجل الدنيا وجمع الأموال والتفاخر كما انتم حاليآ   بل كانت الدنيا أحقر ما يكون لديهم، وكانت غايتهم هي نيل رضا رب العالمين . 
لكل من ينصح نقول له : الكلمه الطيبه كالبذر ارمها فإن لم تثمر ستأخذها الريح إلى مكان تثمر فيه
ليس شرطاً ان نتوافق المذهب والطائفه ولكن الأهم ان نحترم بعضنا ونتحاور بعقلانيه
أننا دائما نكرر لا نريد طائفية
نسأل الله أن يجعلنا ممن يحبون رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، ويحبون أهل بيته وصحابته الكرام

مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.36173
Total : 101