Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
الاندبندنت: اوباما المنافق.. لماذا تحرك الان وسكت عن المجازر السابقة
السبت, آب 9, 2014

صحف: أوردت صحيفة "الاندبندنت" البريطانية مقالا ينتقد التحرك الأمريكي في العراق، وفيما بينت أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما لم يحرك ساكنا عندما كان تنظيم "داعش" يرتكب مجازر في العراق، اعتبرت موقفه الأخير بشأن الضربات الجوية بأنه "نفاق" كونه لم يذكر شيئا عن حليفته، السعودية، التي كان سلفيوها مصدرا لدعم المتشددين في العراق وسوريا.

وذكر المقال الذي جاء تحت عنوان "الولايات المتحدة تهب لإنقاذ أقليات محددة، ولكن ليس المسلمين"، للكاتب روبرت فيسك، إن "الرئيس الأمريكي باراك أوباما لم يحرك ساكنا عندما كان تنظيم الدولة الإسلامية، بقيادة أبو بكر البغدادي، يرتكب مجازر في العراق، لكنه يهرع لإنقاذ المسيحيين والإيزيديين من إبادة جماعية محتملة"، مبينا أن هذا "النفاق مثير للدهشة لأن الرئيس الأمريكي مازال يخشى استخدام مصطلح الإبادة الجماعية لوصف المذابح التي ارتكبها الأتراك في عام 1915 ضد المسيحيين الأرمن وقتل فيها 1.5 مليون شخص".

ويشير الكاتب إلى أن "أوباما لم يذكر شيئا عن حليفته السعودية، التي كان سلفيوها مصدرا للإلهام وجمع الأموال للمسلحين المتشددين في العراق وسوريا، كما كان الحال في أفغانستان"، لافتا الى أن "الجدار بين السعوديين والوحوش التي خلقوها - وتقصفها الولايات المتحدة حاليا - ينبغي أن يظل عاليا وغير مرئي".

ويختتم الكاتب مقاله متساءلا "هل كان الأمريكيون سيفعلون الشيء ذاته إذا كان اللاجئون التعساء في شمال العراق فلسطينيين؟ أو هل ستوفر حملة أوباما الأخيرة للقصف ببساطة تشتيتا مرحبا به عن حقول القتل في غزة؟".

اقرأ ايضاً

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.38529
Total : 100