هناك قلق كبير ازاء التهديدات بالقتل التي توجه الى الاعلامي والمدافع عن حقوق الانسان السيد ليث فائز العطية ففي 3 يوليو 2014 الموافق 6 رمضان ,قام بما يسمى الدولة اللااسلامية في العراق والشام بتهديد السيد ليث فائز العطية والبحث عن مكان تواجده لاقامة الحد الشريعي عليه حسب ما يزعمون عبر محاكمهم الارهابية بسبب اتهامه لهم وتشويه سمعتهم ونعتهم بالارهاب والى اخره ,عبر رسالة وصلت له واليوم التهديدات اصبحت واضحة وصريحة عبر حساب تويتر لاحد الاشخاص الذي يدعي اسمه (أسود الدولة الاأسلامية ) لذا ندعوا المجتمع الدولي لوقف هذه التهديدات الخطيرة
و توفير الحماية الى الاعلامي والمدافع عن حقوق الانسان السيد ليث فائز العطية وفيما جاء بتصريح السيد ليث العطية عبر وسائل الاعلام قائلا ان هذه التهديدات وان كانت من داعش فلا اشك ابدا ان تكون من السياسين و بعض اعضاء الحكومة العراقية الجبناء الذين هدروا حقوق المواطن العراقي وبل حتى سرقوه وافرطوا بحمايته وكما اكد السيد ليث العطية على ضرورة ان يقف الاعلام موقفه الشجاع والبطل في المطالبة والمدافعة عن حقوق الشعب العراقي المظلوم وان يقف على مسافة واحدة من الحق دائما