Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
بين المالكي والعبادي البعث ينتعش.
الأربعاء, شباط 11, 2015
باسم العجر



لم يزل البعث مدعوما بقوة، ومصدر قوته، دول الجوار التي لا تريد الاستقرار للعراق وشعبه، ولهذا من يريد المصالحة يذهب إلى البعثيين، ويعيدهم بشتى الأساليب، والحجة أنه لديهم الخبرة والكفاءة، لقيادة البلد، نحو بر الأمان، والتبرير هي مرحلة، وللضرورة أحكام، لكن في الحقيقة للسلطة رؤيا، وللمناصب تهون الدماء، والتنازل ضرورة من أجل المكاسب الحزبية، والفئوية، وتقاسم السلطة والمحاصصة، هي الهدف الحقيقي، وما خفي كان أعظم.
في كل دورة نيابية، ورقة أتفاق سياسي، ومن أسس لذلك الحكومة السابقة، والاتفاق السياسي، الذي أرجع فيه المطلك والعاني، وكثير من قادة الجيش، والفدائيين، وأعضاء الفرق والشُعب، كان الاتفاق هو ألغاء الاجتثاث، لكن الذي حصل أعادهم وارجع حقوقهم بأثر رجعي، وكأنه سلبت حقوقهم سلبا، وبهذا الاعتراف والاتفاق، أصبحوا هم أصحاب الحقوق والحكومة ظالمة لهم، فضلا عن القادة الذين صدرت بحقهم احكام اعدام لم تنفذ لليوم.
أما أزلام النظام الذين تمت محاكمتهم، وصدر القرار بحقهم بالإعدام، لأنهم أجرموا بحق العراقيين، وإلى اليوم لم نعرف عنهم شيئا، و شهدائنا لم نعثر على رفاتهم، وقلوب الايتام تشكو الحرقة ولوعة اليتم، والامهات تقف مذهولة وصرخاتها لم تسمع من المقابر الجماعية إلى جريمة أسبايكر، وبأدوش، وكل يوم الجرائم مازالت مستمرة من قبل البعثيين والنقشبدية، وفصائل الاجرام الذين هم قادة الجيش السابق، والبعثيين الكبار، من المرتزقة، والتكفيريين، الذين قتلوا العراقيين الأبرياء.
خطوات الحكومة الحالية، مشابهة مع الذي سبقتها، تم الاتفاق على ورقة سياسية، بقيادة دولة القانون، ونفس أعضاء حزب الدعوة، ومع كل ما مر على العراقيين من قتل وتشريد، مطلب العراقيين مساواتهم بالبعثيين، لكن بأثر رجعي، أليس من حقهم ان يعرفوا أين أولادهم، أحياء كانوا أو أموات، ليعرفوا مصيرهم، عل الأقل ليدفنوهم.
في الختام؛ من يعطي حق للظالم ويسلب حق المظلوم، عليه أن يعرف وقوفه أمام ربه سيطول



مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.41364
Total : 101