Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
عراقيان بين 100 ألف "فدائي" في رحلة بلا عودة الى المريخ
الأحد, آب 11, 2013







بين أكثر من ١٠٠ ألف "فدائي" تطوعوا حتى الآن للقيام برحلة إلى المريخ بلا عودة، وهم من دول في كل القارات، هناك تسعة عرب فقط، اثنان منهم عراقيان احدهما يحمل الجنسية الكندية أيضا والآخر مقيم في الولايات المتحدة.

واحد العراقيين اسمه علي وعمره ٢٤ عاما، ويقول إنه طالب طب وحاصل على بكالوريوس بالعلوم ودبلوم بميكانيك الصناعات، وحاصل على الجنسية الكندية.

وأما الثاني فاسمه مقداد ووصل لاجئا قبل مدة ليقيم في ولاية كاليفورنيا بالولايات المتحدة، ويرغب بالسفر إلى المريخ "لإيجاد حياة جديدة بلا عنف ولا حروب" على حد تعبيره.

إنه مشروع "مارس ون" الهادف للقيام بما يمكن تسميته "رحلة بلا عودة إلى المريخ" وأطلقته شركة هولندية تعمل في مجال أبحاث العلوم والفضاء بعد أن وعدت برصد ٦ مليارات دولار تعتقد بأنها كافية كتكاليف للرحلة التي ستستغرق ٧ أشهر، بدءا من سبتمبر/أيلول ٢٠٢٢ وانتهاء بالهبوط في أبريل/نيسان ٢٠٢٣ على سطح الكوكب الأحمر، حيث سيتم إرسال بعثة مماثلة كل عامين، وبرواد "فدائيين" لا يعودون بعدها إلى الأرض على الإطلاق.

سيتم تدريبهم  طوال 8 سنوات في هولندا وأوروبا"، بحسب الوارد في موقع مشروع "مارس ون"، الذي يديره الهولندي بانس لانسدورب، مؤسس الشركة القيّمة على المشروع "الطامح إلى إيجاد أرض جديدة للبشر في المجموعة الشمسية" كما يقول.

وستختار الشركة قريباً 40 متطوعاً من أصل 100 ألف، وبعدها ستختار من الأربعين رجلين وامرأتين للقيام بالرحلة التي سيقيمون بعد إتمامها في بيئة مليئة بالأخطار على سطح المريخ، وداخل مسكن خاص يعمل بطاقة ستوفرها بطاريات شمسية.

أما الماء فستتم معالجته واستخدامه أكثر من مرة، وسيكون عليهم زراعة بعض النباتات ليقتاتوا منها قدر الإمكان إلى أن يلفظ آخرهم أنفاسه الأخيرة، تاركاً المسكن للبعثة الثانية التي ستترك مسكنها أيضا للثالثة، حتى تنشأ مستعمرة جاهزة لسكن عشرات المتطوعين.

 

اقرأ ايضاً

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.50567
Total : 100