Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
مصرإلى أين.. ؟ السودان..!؟ طرابلس الغرب والنظام الملكي والجماهيري!!!؟؟
الأربعاء, شباط 12, 2014
حسين محمد العراقي
 فقر ومأساة  وقتل للمصريين  وبالجملة  سببها  سلطة وسياسة  مرسي  والتي لم تدوم أكثر من عام  والذي قلب بها كل الموازين وعاث في الأرض فساداً  وخراب بمصر والأمة  وباتت  مصر اليوم  تظاهر  وفوضى عارمة وخلاقة أضف إلى ذلك أصبحت مصراليوم صراع مصالح ومبادىء  و حزب الأخوان  الذي يغرد اليوم خارج السرب  يريد أن يفرض ويسيطر هيمنته مرتاً أخرى على كل الأحزاب الموجودة  في مصر وعلى الشعب  بعاداته وتقاليده  المشئومة   ؛؛؛ أنهيار الأقتصاد المصري اليوم  بسبب الوضع الراهن  والبطالة  والتوقف عن العمل وتدني الدينار على أثر الأحداث الجارية  بسبب  سياسة   محمد مرسي   التي خلقها وخلفت  أثارة الشغب المستمر بمصر ووصلت  فئة ال 100  دولار   بأكثر من 700 جنيه   اليوم بينما كانت  ب 60 جنيه في عهد السادات و مبارك  وأكرر وأذكر وأكتب الأيلام  والمواجع بمصر اليوم  سببها سياسة  محمد مرسي  ويقول  الرئيس المصري مرسي  يوم ذاك للشعب أنا  ُخلقت لمصر وبس وأنا الحاكم الأول والأعدلوا لأنني أشبعت شعب مصر خبزاً  ولا فقير بعد اليوم بمصر  علماً الفقر في مصر مبين أعلاه  وأعداد ونسمة الشعب معروفة للقاصي والداني وأنا شاهدتهم  بأم عيني كيف يقفون طابور على أفران الخبز ؛؛؛  أن التظاهر  المستمر  خلف الأقتتال بين الأحزاب  والأديان  و خلف الأرهاب وعلى أثره بدأت التفجيرات التي  حصدت وأكلت الكثير من البشر   موتاً  جروحاً وعوقاً وعدم الأمن والآمان  بينما كانت مصر مذكورة بالكتاب والقول   بسم الله الرحمن الرحيم (وأدخلوها آمنين ) علماً الأخوان حولوها إلى رماد وها هي مصر اليوم لخير دليل وشاهد عيان ؛؛؛ أن  كثير من شعب مصر  العريق الذي ينشد للحرية  اليوم ويريد العيش الرغيد  الآمن والحياة الحرة الكريمة  قالها على التلفاز بصراحة الصدق وصدق الصراحة  ولم يخشى لومة لائم ( مالنة ومال الأخونة أيه  ومالنة و مال الأسلمة أيه ؟) لأنها تناحرت مع العلمانيين   والليبراليين  وباقي الأحزاب الأخرى  ودمرت مصر تدمير كامل ودخلتهم  في نفق مظلم  لم تخرج منه مصر إلا أن بعدما تدفع الثمن غالي باهض  ونفيس من البشر والأرواح والأموال؛؛؛ أن الأخوان قتلوا الإنسان ودمروا الشعب وأنهكوا  المجتمع  وقلبوا كل الموازين  وها هي مصر وبما تسمى  أرض الكنانة تهان اليوم بشعبها من قبل  حفنة أو شلة ضالة من سقطْ ْ المتاع ورعاع التأريخ وجهلة القرن وهو مرسي وقومه  السجين ومنهم المشرد  علماً أن مرسي وزمرته هم الآن هم داخل  القضبان  الحديدية لينالوا حقهم العادل قانونا بعد ما ساموا شعبهم سوء العذاب ؛؛؛ وأنا أخاطب اليوم شعب مصر الحر الذي رفض الظلم  والعبودية على نفسه وعلى الشعوب العربية الأخرى  لكونه مجتمع  متحضر ومتمدن الخلاص  الخلاص  النهائي من حزب الأخوان  لينال  حقه وهدفهُ بالحياة  (الحرية ) قبل أن  يصبح  سالفة  ومشهد يرثى لهُ  أمام أنظار العالم  وأذكر شعب مصر وعليه أن  يرجع خطوة للوراء  اليوم  ويتذكر الأمن والأمان  الأستقرار وحقوق الإنسان  وأحترام آدمية البشر وكرامته وتوفير كل متطلبات الحياة  في عهد الملك فاروق الله يرحم أيامه الذي  حل محلهُ  للسلطة  الصعيدي جمال عبد الناصر  عام 1952 بحكمه المرير  البوليسي  ودليلي فلم الكرنك وأحنا أبتاع الأوتوبيس وكذلك على الشعب المصري  أن يتذكر حكم السادات  ومبارك  وهو الأرحم  كذلك من حكم  مرسي  ؛؛؛  وأخيراً وليس آخراً أود  أسترعي الأنتباه  والتركيز من القارىء الكريم  ليعلم  أني لم ولن أرى وأسمع وأشاهد (المصري يذبح المصري؟؟؟)  إلا في عهد  الهتلر الجديد وراعي الهليكوست مرتاً أخرى  مرسي   وما أدراك يا مرسي ونار السيسي  ولا جنة مرسي  وأنا لستُ عسكرياً .... العراق ...بغداد ....                                                  السودان !!!؟؟                                منذ اندلاع التظاهرات في 28 أيلول 2013  والتى زعمت ثلاث مراحل للاصلاح وهي غياب الوازع الدينى  وتغييب الوعي الفكري  وتهميش الإنسان لحرية الرأي والرأي الآخر وهذا مطلب شرعي قانوني من حق الإنسان أن يقترن به  أقرتهُ الأديان الثلاثة  الأسلام المسيحية اليهودية  لكن وللأسف  الشديد هذه  الاهداف تجاهلتها السلطة الحاكمة في السودان اليوم  والدليل الدامغ عندما تظاهر  الشعب في في التأريخ أعلاه  وطالب بحقوقه  سلمياً قمُعت حرياته  وعلى أثرها   قتُل  الكثير من الإنسان بالرصاص  من قبل رجال الأمن بدم بارد وبلا رحمة وأحترام  من قبل نظام ليس له مثيل منذُ كتابة التأريخ أن الإنسان هو أثمن ما في الوجود وخليفة الله في أرضه  وحصانته في الحياة الدنيوية لكن وللأسف عند حكامنا العرب  ومنهم البشير لا يساوي شيء علماً لولا  وجود الشعوب  فلا مكان للحاكم  العربي؛؛؛ باتت القتلى  حسب أحصائية  أممية أكثر 220 قتيل أغتيلوا لا لشيء  سوى أنهم يمتلكون قضية  (الحس الوطني )  ويردون دولة المواطنة وهذا الهدف هو سامي  لكل إنسان سامي  كذلك طالبوا بحقوقهم المبينة أعلاه  علما ً تحدث النائب الأول للرئيس السوداني علي عثمان محمد طه والذي قال العدد ليس بأكثر من 80 إنسان قتلوا وهو الفرحان والفالح بموتهم حسب ما ظهر في الأعلام ومنها الجزيرة في برنامج  بلا حدود الأربعاء   في 6/11/2013  أضف إلى ذلك   يقول تاركين الأمر للتحقيق والقضاء  وأنا أقول له هذا لاينفع  هم قتلوا وفاضت أرواحهم موتاُ وأصبحوا ضحية  ناركم وحديدكم ودكتاتوريتكم وأصبحوا ضحية حكمكم الدموي؛؛؛  أن حكومة السودان  الآن هي أستغلال  النفوذ من قبل المقربين للبشير وتعثر الأقتصاد السوداني اليوم بدليل  أسست الدولة نظامها على الارضاءات السياسة  وفساد ترعرع على كل المستويات السياسية مما أدى تردى خطط التنمية والبشير الذي يقول للشعب أنا خرجت من خير مبدء أخُرج للناس نفعاً وعطاء للحريات الشخصية للإنسان والتعدديات  الحزبية  الحقيقة والواقع تقول غير ذلك علماً أن سياسته تفتقر إلى أبسط مقومات الحياة  للشعب وهي مبينة أعلاه  ومن ثم أتى بمبادرة الوثبة الوطنية  الذي أطلق بها لحل نفق الأزمات  الثلاثاء 28 كانون الثاني 2014 والتي حملت في طياتها شروط  لم تأتي أكُلها  وصورتها كانت رمادية  وأولها عدم حق الرأي والرأي الآخر للشعب وآخرها  تكميم الأفواه؛؛؛  ثم نأتي على إيلام ومواجع  الجنوب  ونفطه  ودار فور والأحزاب الأخرى  والمشاكل لحد يومنا  هذا  مع حكومة  الريئس عمر البشيروعلى أثرها  يصعد عمر البشير على التلال وقت المحن وماسك عصاه  ويلوح بها  وكأنها عصا موسى ويقول إلى شعبه بصورة عامة عندما يعارضهُ  العصا لمن عصا وكأن شعبه  أطفال روضة وهو المعلم للأسف الشديد ولا يستحق الحياة مع كامل أحترامي للشعب السوداني وتقديري لهم  وآخر المطاف لم يحسم الفرص وتحول إلى دكتاتورية آيلة للسقوط ؛؛؛  أن هذا الشعب الكريم المسامح يجب إلايعامل بهذه الطريقة علماً أن جُل أموال البلاد ذهبت  بجيوب خاصة  ومنها الصادر والوارد  وعادت ترد بالنفع على السياسين التجار والمقربين من البشير وسراقها أنبيائها والذين استفادوا من التسهيلات والأمتيازات الخاصة فى الاعفاءات الجمركية لصالح الجيوب الخاصة وعلى أثرها عاشوا عيشة الرفاه والفقر يضرب كاهل الشعب السوداني أضف إلى ذلك أحتكارخاص لللأستيراد والتصدير المبنى على أستغلال الموارد الداخلية للبلاد بواسطة أشخاص موالين للنظام؛؛؛  البشير اليوم الذي يريد طمس الحقيقة (حقوق الشعب )على حساب أشعال نار الحروب النوعية والصراعات الفكرية وقمع الشعب لا داعي لها أو مبرر علماً أن البشير أعتمد على سياسة غير حكيمة ولا تصب لصالح المجتمع  وآخر المطاف  الشعوب هي الضحية  وعلينا أن لا نتجاهل التأريخ وننكر الواقع المرير لشعب السودان وعلينا أن نأمن بما يجري في الحاضر وماحيحصل بالمستقبل ؛؛؛  أن موقف الغرب من سياسة البشير تجاه النزاعات المتواصلة بين دولتي الشمال والجنوب التي راح ضحيتها الكثيرين وأيضا بسبب مسؤوليته عن مقتل نحو نصف مليون إنسان في إقليم دارفور الذي مزقته الحروب والمجاعات لأن أستعملت ضده الأرض المحروقة وأخيراُ وليس آخراً ومن الواضح ان العالم العربي يعيش زحمة خانقه من الافكار والشعارات بما يتعلق بالاحداث الجاريه والذي اطلق عليها تسمية ” الربيع العربي” الذي لم يثمر حتى الان بما تمنته الشعوب العربيه منذ زمن بعيد وهو اسقاط الانظمه الحاكمه واستبدالها بانظمه ديموقراطيه تلبي طلبات وطموحات هذه الشعوب  المغلوب على أمرها ....                                                                                            طرابلس الغرب والنظام الملكي  والجماهيري!!!؟؟    جروح ومظالم  وبما تسمى الجماهيرية  الليبية الشعبية  الأشتراكية العظمى يوم ذاك بالرعب والارهاب العنجهية  وتكميم الافواه  والآن  تريد العودة  بالحكم البوليسي و باللجان الثورية  والشعبية بمأساتها السابقة بنفس  مبدء الطاغي  معمر القذافي الذي أخرس القلم والكتابة والكلمة والتعبير عن الرأي والرأي الآخر بدكتاتوريته البشعة  والذي جعل كل مدينة لها قصتها في ليبيا  لأنهُ  الأبتلاء على نفسه وعلى شعبه  والأمة والذي يقول  لشعبه أنا  الذي أحيي وأنا الذي أمُيت وأنا مصمم  وباني الأقبية والسجون الأبدية إلى من يعارضني علما ً هو أول الداعمين  الى إيران  وباع العرب ومنهم رفيق دربه صدام حسين  في حرب الثمانينات  وتحديداً 1980 والسلاح  الليبي الذي أرسل إلى إيران قتل الكثير من شعب العراق وبالتالي ذهب معمر القذافي  إلى ربه لمواجهة محكمة العدل الألاهية  وهي جهنم بسبب قسوت قلبه الجاحد على شعبه والشعوب الأخرى ؛؛؛  ونأتي إلى النظام الملكي... الملكية السنوسية طيب الله ثراها  بالعز وأنا أكبر  بها لأنها رفضت سياسة معمر القذافي  جملتاً  وتفصيل فهذا من حقها  لأن الماضي  الذي عايشته في ظل الأكذوبة الكبرى  للطاغي حاكم ليبيا  باتت الإيلام  والمواجع بمعناها الحقيقي   ومبينة أسسها أعلاه  وأنا المؤيد وشاهد العيان لأنني عشت في ليبيا  لأكثر من عقد علما ًسمعت كثير من الكلمات النابية على شخص إدريس السنوسي العادل بحكمه الملكي والمحبوب من قبل شعب بنغازي والشعوب الأخرى  وللأطلاع  أن الملك السنوسي  الذي جعل القلم حر والكلام طليق  علناً نهاراً جهاراً ولثقته بالنفس وتعتبر هذه الثقة من أهم صفات تكامل الشخصية حيث تنبثق ثقة الإنسان بنفسه من أعتباره وأحترامه لذاته ؛؛؛ الملك  السنوسي الذي جعل الحياة  تنمو في تدفق وعطاء دائم  وخلق الحياة الحرة الكريمة للإنسان الليبي  ووضع القانون والدستور للبلد بصورة صحيحة  وكان  السنوسي السامي  المستمر بشكل فاعل برفع الوهج  الأقتصادي في المنارات التي أضاءها والنماذج التي بناها في المملكة الليبية  وقد أستفاد الشعب من ريع السياسة التي بناها السنوسي للمجتمع  ونالت أستحسان كافة الشعب الليبي وبالتالي  وللأسف الشديد سمعت  بآذاني التهجم وتجاوز الخطوط الحمراء  على الملك السنوسي   وأوصفوه بوصف غير لائق من قبل  اللجان الثورية والشعبية  الذين ذهبوا الى مزابل التأريخ  وحين سألت كيف حصل القذافي على السلطة  فأجابوني الكثير من شباب بني غازي المحنكين  سياسياً وأقتصادياً وأجتماعياً  في ليبيا كانت الخطة مبيتة مع جمال عبد الناصر والضباط الأحرار  ومنهم معمر القذافي   لتوجيه دعوى من قبل  الصعيدي جمال عبد الناصر   للملك إدريس السنوسي لزيارة  مصر  في الستينات ومن ثم الأنقضاض على السلطة   غدراً و الأطاحة به  و حقاً تم وأستلم القذافي  السلطة  عام 1969 وحكم بها الشعب الليبي بالحديد والنار  والمبينة أعلاه  على مدى  4 عقود  ومن ثم أطيح به  أغتيالاً عن طريق  ثوار 17 فبراير   في 20 أكتوبر 2011  بعد ما دفع  الشعب الليبي الثمن غالي ونفيس و حين مشاهدتي الفديو اليوتيوب وأسمه (طعنة في مأخرة معمر القذافي)  فقلت هذا مصير الطغاة... علما ً الموسوعة الحرة ويكيبيدا ذكرت العكس  وقالت  انتهت الملكية في ليبيا في 1 سبتمبر 1969 عند قيام مجموعة من ضباط الجيش بقيادة معمر القذافي بانقلاب ضد الملك إدريس عندما كان في تركيا في رحلة علاج والقى ضباط من الجيش الليبى القبض على رئيس اركان الجيش ورئيس جهاز امن المملكة الليبية .
مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.50761
Total : 101