آهل ( الرياضة ) في العاصمة العراقية ( بغداد ) وفي مدن العراق الأخرى .. يتربص بعضهم بالآخر .. ورياضتنا ( العراقية ) تقطعت إرباً وأهلها تحولوا من أعزةٍ إلى مهموميين .. البعض يستغل الأخر من جميع الجوانب .. أقول لبعض هؤلاء .. بدلاً من لهاثكم وراء الفتنة والوشاية والتنكيل والأذى .. أوجدوا لنا حلاً لما نحنُ فيه وخصوصاً بعد حالات الشغب الجديدة التي ظهرت للتو في البعض من الملاعب الكروية العراقية , وضمن عقائد وأسس التنمية البشرية في العصر الحديث يبقى الاهتمام المطلق بالمشجع العراقي وتوفير سبل الراحة والأمان في الملاعب الكروية العراقية أو على الأقل تقديم الاحترام له من سلطة عسكرة الملاعب في العراق اليوم .. التي يجب تحقيقها .. وهذا ما تسعى إليه الدول المتقدمة وحققت به نمواً متوازناً في هذا المجال رغم التحذيرات المستمرة من المعاهد والمؤسسات المتخصصة بموضوع التنمية البشرية للحد من التباطؤ الخطير في أوربا وآسيا وأفريقيا بطبيعة الحال .. وحالات أعمال الشغب التي يمارسها الجماهير في الملاعب الرياضية ظاهرة معقدة تدخل فيها عدة متغيرات داخلية وخارجية تختلف آثارها باختلاف الظروف المحيطة بها ، ويمكن أن نلخص دوافع الشغب الرياضي لدى الجماهير الرياضية في كونه سلوكاً غير سوياً يمارسه القلة من المشجعين غير الأسوياء التي تفرزها الأوساط المحرومة اجتماعياً و اقتصادياً ، ويبدو أن الاستناد إلى نظرية التعلم الاجتماعي أكثر فائدة في التعامل مع حالات الشغب في الملاعب الرياضية حيث أنها تتيح استشفاف تدابير عملية شأنها أن تحد من العنف وتساعد في تنمية القيم الاجتماعية للرياضة ، وتنمية الروح الرياضية لدى النشء والتعاون بين السلطات الحكومية والمنظمات والاتحادات الرياضية ، لهذا تعتبر العملية الاجتماعية مسؤولة بصورة رئيسية عن الشغل الرياض إضافة إلى العوامل النفسية و الأخلاقية ، كما أن التعزيز يعتبر أكثر تلك القوى قدرة على التحكم ، فحتى يمكن ضبط عملية الشغب يجب أن يكون البناء التعزيزي لي مخالفات قانونية رياضية يترتب عليه عقاب لكل من اللاعب أو الحكم ، أو المدرب أو الإداري أو الجمهور .. ويمكن أن نلخص دوافع الشغب الرياضي لدى الجماهير الرياضية في كونه سلوكاً غير سوياً يمارسه القلة من المشجعين غير الأسوياء التي تفرزها الأوساط المحرومة اجتماعياً و اقتصادياً ، ويبدو أن الاستناد إلى نظرية التعلم الاجتماعي أكثر فائدة في التعامل مع حالات الشغب في الملاعب الرياضية حيث أنها تتيح استشفاف تدابير عملية شأنها أن تحد من العنف وتساعد في تنمية القيم الاجتماعية للرياضة وتنمية الروح الرياضية لدى النشء والتعاون بين السلطات الحكومية والمنظمات والاتحادات الرياضية ، لهذا تعتبر العملية الاجتماعية مسؤولة بصورة رئيسية , إضافة إلى العوامل النفسية و الأخلاقية ، كما أن التعزيز يعتبر أكثر تلك القوى قدرة على التحكم ، فحتى يمكن ضبط عملية الشغب يجب أن يكون البناء التعزيزي لي مخالفات قانونية رياضية يترتب عليه عقاب لكل من اللاعب أو الحكم ، أو المدرب أو الإداري أو الجمهور
مقالات اخرى للكاتب