الزميل مؤيد اللامي نقيبا للصحفيين العراقيين وطبيب للبلد وراعي للصحافة العالمية فأ نصفوه

تعد القيادة في كافة المؤسسات المهمة في جميع البلدان امر مهم اذا كانت مهنية وبسعة صدر عالية وواقعية وعمل ميداني واهم قيادة اليوم هي القيادة الصحفية التي من خلالها تستمد القيادات وجميع السلطات قوتها من سلطة الصحافة ،ومن هذا المنطلق كان الزميل مؤيد اللامي نموذجا حيويا"في القيادة الصحفية التي تؤازر الجماهير وتتحرك لما يهتم به الناس ومتطلباتهم والسعي لدور قوي لمعالجة ازمات البلد وفق خطط استراتيجية وتقوية ورفع معنويات الصحافة العراقية بغية ان تأخذ دورها الميداني لهذا اصبحت صحافة العراق والدول العربية قوية خاصة في الفترة التي تسلم فيها الزميل مؤيد اللامي زمام منصبه نائبا"لرئيس اتحاد الصحفيين العرب حيث وضع الخطط المهة للدفاع عن حقوق الصحفيين العرب فضلا"عن حقوق الصحفيين العراقيين ،بالاظافة الى مساعيه لتقريب وجهات النظر بين الحكومة العراقية والكويتية وحل الازمات الحالية وحقق السيد نقيب الصحفيين العراقيين انجازات لايقدر على انجازها اكبر سياسي وطبيب في العالم هذا ما لاحظناه بكل موضوعية وحقا"علينا كمراقبين في الصحافة ان ننصف هذا القائد والطبيب الجراح مطبب الجراح مؤيد اللامي الذي جعل من الصحافة العراقية وحتى العالمية كسلطة اولى وجعل منها صحافة مطببة تعالج وتحلل وتراقب بجدية ولاتخاف لومة لائم تتعامل مع مجريات الاحداث بجدية وفي مسك الختام اقول انصفوا القائد المهني والطبيب العبقري المتميز ومن بينهم الزميل مؤيد اللامي نقيب الصحفيين العراقيين متمنين له منصب رئيس اتحاد الصحفيين الدولي وذلك لأنه جميع الشروط والامتياز بعينه متوفر فيه .

الغاء القوانين القديمة وتشريع القوانين المهمة المعطلة امر مهم

يعد تهالك القوانين القديمة التي مضى عليها اربعون سنة وثلاثون سنة او عشرون سنة كلها لن تنفع الانسان بشيءوادوات تطبيقها لم تكن حاليا"فضلا"عن ذلك ان اغلب القوانين القديمة مسيسة بسبب تدخل النظام البعثي فيها ولاتعبر عن رؤى الجماهير ولا مستقبل وحاضر البلد بل تنص على تدمير الانسان والبلد معا"لذا ان القوانين القديمة يصح ان نسميها فراعين وشياطين وليس قوانين ،من هذا المنطلق يجب ان يتم الغاء هذه القوانين بسبب انها فيها نياح وانين طوال السنين وتظلم المسكين وتنصف الجلادين فهل من معين ؟فيا حكومة حالية وبرلمان انقذوا الشعب الى بر الامان وانهضوا لالغاء قوانين حزب البعث المدمرة وغير المثمرة ،وقوموا بتشريع قوانين تحاكي الانسان ومتطلباته والعامل النفسي ،فضلا"عن ضرورة تشريع قوانين لتنمية الانسان والاقتصاد وتعدد موارد البلد شرط معالجة الفساد فحتى لو صار العراق رباعي الموارد (صناعة ،زراعة ،نفط،سياحة)اذا لم تعالج مشكلة الفساد الاداري والمالي فحتى لو تعددت الموارد لا يؤثر بالبلد ويبقى على حاله لكن اذا اصبح الحال ان الاصلاح اعمار بلد واعمار الانفس هنا البناء والاصلاحات الحقيقية قلبا"وقالبا".

دور نقابة الصحفيين العراقيين المتميز في دعم التظاهرات صحفيا والرقابة الفعالة للمؤسسات الحكومية

نقابة الصحفيين العراقيين المقر العام حققت وشقت الطريق الى تنمية الجماهير والدفاع الوطني عنهم بالاضافة الى رقابتها المستمرة على المؤسسات الحكومية في كافة السلطات التشريعية والتنفيذية والقضاء كل هذا اثبت دور نقابة الصحفيين العراقيين واعضاءها في العمل الجاد الميداني لتطبيب الجراح والعمل بروح الفريق الواحد لكافة الزملاء الصحفيين لان المعركة اصبحت معركتين معركة ضد داعش التكفيري وداعشالسياسي ومحاسبة الفاسدين وكلما تفاقمت التغييرات والاحداث كلما زاد من عزم نقابة الصحفيين في شجاعتها وعملها الرقابي التي يستحق ان انقول عنها السلطة الاولى وليس الرابعة وخاصة في العراق ولذلك ان التعاوم الجاد مابين الحكومة والنقابة واعتماد تقارير الصحافة العراقية حول الفساد يجب ان يؤخذ بنظر الاعتبار من المسؤولين واعطاء دور لنقابة الصحفيين العراقيين واعضاءها دور السلطة الرقابية العليا متمنين للجميع دوام النجاح