الحادثة بطلها قيادي في المجلس الاعلى وهو صدر الدين القبنچي وضحيتها رائد في الشرطة العراقية المرحوم غانم عبد الجليل.
قوة من المجلس بقيادة ابن القبنچي المدعو صادق وابن شقيقته المدعو طاهر عبد الامير السلامي تقتحم منزل الرائد ليلا في عام ٢٠٠٣ ، تقوم بنهب محتويات الدار من اموال (٢٠٠٠دولار والذهب ) وتعتقل الاب لتقوم بذبحه بعد ساعات وتلقي جثته في مقبرة النجف.
بقيت العائلة بدون معيل وتعاني ويلات الدهر .. الى ان تم القبض على احد افراد هذه العصابة في عام ٢٠٠٩ واعترف على احدهم ، تم القبض عليه وهو الذي بدوره اعترف على هذه الاسماء.
قدم ذوي الشهيد شكوى عليهم وصدر امر قبض بحقهم .. الا انه لم يستطع احد ان ينفذ الامر كونهم من المجلس الاعلى واقرباء صدر الدين القبنچي الذي تدخل بكل ما يملك من قوة لايقاف هذا الامر .
دولة رئيس الوزراء.. انت على المحك وهذه العائلة تطالب بتحقيق العدالة
وزير الداخلية .. و هادي العامري.. هذا اختبار لمصداقيتكم ونزاهتكم
مجلس القضاء.. مدحت المحمود .. نفذ ان كنت شريفا ونزيها
المتظاهرون .. دعمكم ومساندتكم لتطبيق العدالة
الفيسبوكيون.. تعليقاتكم ومشاركاتكم لكشف هؤلاء الفاسدين والمجرمين
فساد الحكومة العراقية