(1) هذه دعوة لجميع عوائل المتضررين "إعدام وسجن" الذين طالتهم يد الغدر في يوم 16 تموز 1979 والذين عرفوا بـ"ضحايا مجزرة قاعة الخلد" أو بـ"مؤامرة محمد عايش" مراجعة الزميل كاتب العمود او الاتصال به على الموبايل 07700935736 من اجل استحصال حقوقهم كاملة من لدن جهاز المساءلة والعدالة بعد اتفاقنا مع احد كبار العاملين فيه جزاه الله خيرا.
(2) في منطقة القصر الأبيض شبكة من "القفاصة" لاصطياد "الغشمة" و "ذوي النفوس الطيبة" واستدراجهم إلى محلات تصليح السيارات والدبلات وفتح الصدر وفرض أسعار خيالية إضافة إلى وضع مواد (ستوك) ومن التفصيخ ومستعملة وعدها جديدة مقابل أسعار تصل إلى أكثر من مليونين للسيارة الواحدة والتي يقابلها في منطقة الشيخ عمر ربع هذا المبلغ الخيالي الذي يدفع للكلاوجية والنصابين والمحتالين ومن ذوي الرزق الحرام في منطقة القصر الأبيض.. احذروا الشبان الذين يقفون على جانبي الشارع المؤدي إلى محلات التصليح فهؤلاء في الأغلب "قفاصة" من النوع الخطر وللتجربة زوروا "عالم الكلاوات" وليس الدبلات في القصر الأبيض!
(3) جمعية المحاربين القدماء العراقية التي تأسست عام 1951 تستغيث لإنقاذها وإطلاق سراح أرصدتها في المصارف لممارسة أنشطتها التي عرفت بها خلال السنوات الطويلة الماضية..
(4) اخبرني مواطن عراقي، إن السفارة الأردنية في بغداد ومقرها في المنطقة الخضراء خصصت ثلاثة أرقام لاتصالات المراجعين بعد أن غلقت أبوابها في وجوههم وان المراجعين بذلوا الجهد الجهيد للاتصال بالسفارة على الأرقام المذكورة ولكن من دون أي جدوى حيث أن الأرقام صامته صمت الأموات ولا مجيب لاستفسارات العراقيين وتلبية حاجاتهم ومن هنا ندعو الأخوة في السفارة الأردنية الرد على الأرقام التي خصصوها للمراجعين وعدم إهمالهم والتعامل معهم بهذه الطريقة غير المتحضرة!
(5) يعيبون على الكرد أنهم يضعون الحواجز في وجوه القادمين إلى أربيل والسليمانية إلا مقابل كفيل كردي بينما ونحن في العاصمة بغداد لا نستطيع أن ندخل أحياء معينة كالكاظمية والكسرة إلا إذا كنا من سكنة هاتين المنطقتين.. "إذا كان بيتك من زجاج فلا ترمي الآخرين بحجر"!!
(6) في مقابل جريمة حرق الطيار الأردني معاذ الكساسبة هناك واقعة حقيقية بطلها المرحوم الملا مصطفى البرزاني وملخصها أن وفدا برئاسة صدام حسين توجه إلى البرزاني في وكره الجبلي للتوقيع على الصيغة النهائية لبيان 11 آذار 1970 وقبل  الانتهاء من بروتوكول التوقيع على البيان طلب صدام من البرزاني إطلاق سراح طيار عراقي أسقطته مدافع البيشمركة وتم سجنه في معتقل جبلي بعد أن أباد قرية بالكامل من الكرد الأبرياء فأجابه البرزاني انه احتفظ برأس هذا الطيار لأكثر من سنة وهو مستعد لإعادته إلى عائلته بشرط واحد.. سأل صدام: وما هو الشرط؟ أجاب الملا: تطلقون سراح الفريق طاهر يحيي مقابل تسليمكم هذا الطيار!!
وافق صدام وأطلق سراح طاهر يحيي من قصر النهاية وتسلم الطيار وعاد به إلى بغداد سالما معافى.. كان الطيار هو حميد شعبان الذي عين بعد سنوات قائدا للقوات الجوية العراقي في الحرب مع إيران!