Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
فلسطين تحت القصف والصهاينة تحت الرجم ٤
الجمعة, تموز 18, 2014
معمر حبار

مقدمة القصف والرجم: يواصل صاحب الأسطر، للمرة الرابعة على التوالي، الكتابة عن "فلسطين تحت القصف والصهاينة تحت الرجم 4". آملا أن تكون مشاركته التلقائية ، مساندة فاعلة للفلسطينيين دون استثناء، وأن يتقبلوها منه بقبول حسن.

صوت الرجل عورة: حين أرى المرأة الفلسطينية، وهي تصرخ في وجه الجندي الصهيوني بأعلى صوتها، وترده ردا عنيفا، وتدافع عن أرضها وعرضها، وهو مدجج بالسلاح.

أقول .. صوت الرجل عورة.

حذاء الفلسطيني: الفقيه والحاكم، تحت حذاء الجندي الفلسطيني، الذي يحارب الصهاينة.

التحذير على الطريقة الصهيونية: حسب إحدى الفضائيات الفلسطينية، فيما نقلته عن خبراء عسكريين، فإن التحذير الذي يفتخر به الصهاينة، لاعلاقة له بالتحذير. لأن الطائرة الأولى دون طيار، تقصف البيت في المرة الأولى، وتترك من وراءها أشعة، لتفسح الطريق أمام F16 أو الأباتشي، لتسويه بالأرض.

طائرات صهيونية وأشلاء أطفال: أطفال أربعة، اتّخذوا من البحر فرصة للهو والعبث، إذ بالطائرات الصهيونية، تقصفهم مرتين متتاليتين، وهم يفرون بأجسادهم النحيلة العارية، و تقسم أشلاءهم إربا إربا، حتى أنك لاتعرف الطرف العلوي من السفلي ..

فهم الآن يسبحون في حوض سيّدنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، تعويضا لهم على حرمانهم من الماء على أيدي الصهاينة.

الفلسطيني لايستسلم ولا يوقع: نفس الطريقة التي اتبعها الصهاينة مع العرب قديما، استخدموها كذلك وبوحشية أشد مع الفلسطينيين الحاليين.

الأوائل استسلموا في 06 ساعات، ووقّعوا على معاهدات الخزي والعار. وجعلوا من الصهاينة جارا يرث، وله حرمة تفوق حرمة الأخ والجار.

والفلسطينيين الحاليين، وهم تحت القصف والحصار والنار، لم يستسلموا ولم يوقعوا، ولم يمنحوا الصهاينة مايريدون.

النصر للفلسطينيين: تعلمت وأنا طالب 1986 -1990، عند عالم المستقبليات، أستاذي وليد عبد الحي، أمد الله في عمره، أن..

الصراع العربي الصهيوني صراع صفري. أي  لامنهزم ولا منتصر.

وبعد هذه السنوات، حق للتلميذ، أن يقول .. آن أوان النصر على أيدي الفلسطينيين الحاليين.

صراخ الصهاينة: منذ عامين، سمعت الأستاذ عبد الباري عطوان، يتحدث عن الصراع العربي الصهيوني، عبر فضائية BBC، ويصفه بقوله ..

إنها معركة عضّ الأصابع. والمنهزم هو الذي يصرخ الأول. وكل واحد منهم لايريد أن يصرخ.

قلت : لقد سمعنا صراخ الصهاينة، الآتي من هناك، رغم أنهم يكتمونه بكل الوسائل.

 

ضحايا الآلة الصهيونية .. طفل يلعب في الشاطىء. طفلة تتسلق أرجوحتها. مراهق يبحث في ثانويته عن اسمه ضمن الناجحين في شهادة البكالوريا.
شيخ طاعن في السن يتجه لمزرعته. عجوز تتفقد حفيدها. مريض طريح الفراش.مبتور الأرجل، يتجه فجرا للمسجد.
فهنيئا لكم أيها الصهاينة على .. الشجاعة النادرة في اختيار ضحاياكم، بدقة متناهية، وبعد عناء ومتابعة شديدة.

786 قال لنا عالم الاجتماع الجزائري، أستاذي الجيلالي اليابس، رحمة الله عليه، حين كان لي شرف التتلمذ على يديه، سنوات 1986 - 1990، أن ..

التبرير العربي للعدوان الصهيوني: الاستغراب، هو أن تجد تبريرا لمن يظلمك. وتبحث له عن كل السبل، ليتفنن في ظلمك، وتسير معه في نفس الخط.

والآن، وأنا أجوب الفضائيات العربية، وأتصفح الكتابات العربية، أجدهم يتفننون باسم الدين، في إيجاد كافة التبريرات، للعدوان الصهيوني على الأخ والجار الفلسطيني.

لست مع هذا ولا ذاك: حين عصفت العاصفة بأخوتنا في العراق، قلت في أكثر من مقال..

لست مع هذا ولا ذاك .. أنا مع عراقنا الحبيب.

واليوم، وبعد تعرض أهل فلسطين للدمار الصهيوني، أكرر قولي ..

 لست مع هذا ولا ذاك .. أنا مع فلسطين الجريحة الصامدة.

هاينة ورميهم، كما حفظت الطير الأبابيل من فيل أبرهة.

 

مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.37322
Total : 101