Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
انا والسيستاني كتبا مفتوح (2) بعد سيطرتها على ثروات العراق .. بريطانيا تدعي أنها سحبت آخر جندي ــ بقلم / اسماعيل مصبح الوائلي
الأربعاء, أيلول 18, 2013







كتبت هذه الرسالة للسيستاني ونشرتها بتاريخ ٢٤ / ٥ / ٢٠١١ بعد قراري باعادة نشر بعض أوراق كتابي المفتوح مع السيستاني، وبسبب رفعها من المؤسسات الاعلامية التي تبنت نشرها قبل ٣٠ شهر تقريبا بسبب الضغط الدولي وشراء بعض المؤسسات الاعلامية من قبل الشركات النفطية الصهيونية التي استولت على ثروات اجيالنا الطبيعة، ولتسلسل ما نشرت وسانشر ولعدم اطلاع الكثير من الاخوة زوار صفحتنا نعيد نشرها للاستفادة، ونستقبل تعليقاتكم التي تعبر عن اخلاقكم واجواء بيتكم التي تحتظنكم والبيئة التي نشأتم بها، والتي تعبر عن اخلاقكم واخلاق قادتكم... ادعكم الآن بين سطور ما كتبت من خفايا حجبها عن انظارنا عدم اخلاصنا إلى الحق وأهله تحت عنوان:

العراق تايمز ــ كتب / اسماعيل مصبح الوائلي:

انا والسيستاني كتبا مفتوح (2) بعد سيطرتها على ثروات العراق .. بريطانيا تدعي أنها سحبت آخر جندي


بعد نشر السطور الاولى من الصفحة الاولى من فهرست كتابنا المفتوح مع (المرجع!!!) علي السستاني وصلتني رسائل واتصالات كثيرة تطالبني بالوثائق التي تثبت فقراتها الخمسة عشر التي تؤكد هيمنة محمد رضا السستاني على مؤسسات الدولة العراقية وفي هذه الرسالة أطمأن الجميع اني احمل وثائق ما ذكرت وما ساذكر وستنشر وسيطلع عليها الجميع واحب ان احيطكم علما ان كتابي المفتوح مع السيستاني كان اسمه في بداية فصوله يحمل عنوان (انا وبريطانيا كتاب مفتوح) حتى تجاوز الاربعمائة صفحة حينما وجدت ان اكثر من نصفه قد خص بالمؤسسة الدينية وسيطرة بريطانيا على اهم اقطابها والدور البريطاني في تاسيس المذاهب والمدارس والمناهج الاسلامية المتطرفة من سنة وشيعة وعلى رأس هذه المدارس البريطانية المنهج الوهابي السلفي السني والمنهج الصفوي الشيعي وبما ان بريطانيا قد احكمت قبضتها عليهما فوقفتنا في هذا الكتاب ستكون عند محمد رضا السيستاني رأس المؤسسة الدينية المزيفة في النجف الاشرف والذي حاصر والده المرجع وفرض عليه اقامة جبرية تجاوزت الستة عشر سنة ولم يسمح له بممارسة دوره الا في مد يده لتقبيلها من بعض مقليه. فمنذ ان بسط السيستاني ــ أي محمد رضا ــ ذراعيه على مؤسسات الدولة العراقية لم اتوقف عن توجيه سهم النصيحة له ولابيه المرجع وبما ان الرجل لا يقبل النصيحة بل كان يبعث بجميع رسائلي التي وجهتها اليه ولابيه للسفارة البريطانية في العراق واستمراره في حجب رسائلنا عن ابيه قررت باذن الله ان ابدأ مع (المرجع!!!) السيستاني (الأب) بحقيقة ماجرى ويجري في العالم من هيمنة صهيونيو بريطانيا وعمق تغلغلهم في جميع الشؤون الاجتماعية من مؤسسات دينية وثقافية وسياسية وتعليمية ورياضية واقتصادية وفنية ولم تخلوا حتى من الرسوم المتحركة التي يشاهدها ويتأثر بها فلذات اكبادنا وليكون كتابي المفتوح مع المرجع السيستاني عبارة عن باب نصيحة ومناقشة ليواكب - (المرجع!!!) السيستاني - تطوير دور الفقه الاجتماعي والتي تعتبر السياسة جزء مهم منه رغما على انف الذي لا يرضى.

واحب ان اوضح (للمرجع!!!) السيستاني ان الرسائل التي اوجهها له ليست بالتسلسل كما كتبناه وسيطبع وباكثر من عشرون لغة عالمية وفي هذه الرسالة ساتناول هذا اليوم ادعاء انسحاب رأس الصهاينة (البريطانيين) من العراق.

فالمفارقة التي خرج بها علينا وزير الدفاع البريطاني ليام فوكس، ليقول أن قوات الإحتلال البريطانية أستكملت الأحد 22 آيار الحالي أنسحابها بصورة كاملة من العراق، بعد أن بدأت خطة الإنسحاب في تموز عام 2009.

أن كلام وزير الدفاع البريطاني لا يعدو أن يكون للإستهلاك الإعلامي، كوجبة دسمة لبعض وسائل الإعلام الموالية للإمبراطورية الصهيونية العظمى، لتشبعها نقاشا وحوارا وربما تقديم الشكر والإمتنان لبريطانيا على كرمها المؤثر بأنسحاب آخر جندي لها من العراق.

سماحة (المرجع!!!) السستاني أن واقع الحال يؤكد أن القوات العسكرية البريطانية بدأت منذ عام 2009 وحتى اليوم أستبدال البزات العسكرية بأخرى للعمال والمدنيين بعد أن تغير وجودهم في البلاد من قوة عسكرية محتلة لثروات بلاد الرافدين إلى شركة لتسويق وبيع تلك الثروات، فما يأتي منها من أموال يذهب مباشرة على خزائنها الملكية المتخمة من دماء الشعوب المستضعفة، بعد أن تقوم بتوزيع بعض العطايا والهبات على شركائها وأبنائها المدللين في أمريكا وإيران، والموالين لها من عراقيين وايرانيين، سواء أكانوا سياسيين أو دينيين امثال ولدكم محمد رضا وذراعيه الشيخ عبد المهدي الدربلائي والسيد احمد الصافي بواسطة سماسرتهم.

سماحة (المرجع!!!) السستاني احب ان الفت انتباهكم من ان ليس من قبيل مجانبة الحقيقة القول أن بريطانيا كانت المحرض والمخطط الرئيسي لإحتلال العراق، قبل الإحتلال بنحو العام، فالوثائق البريطانية تبثت بما لا يقبل الشك أنها خططت لإحتلال العراق والسيطرة على الثروات العراقية وعلى رأسها الثروة النفطية، وفي الوقت الذي أكتفت فيه الولايات المتحدة الأمريكية برمزية النصر في العراق من خلال الصورة الهوليودية في ساحة الفردوس وسط العاصمة العراقية بغداد والسيطرة الكاملة على المنظومة النفطية من الوزارة الى البحر مرورا بانابيب النفط المترامية الاطراف، فضلت بريطانية أن تكون المستفيد الرئيسي من الثروات النفطية العراقية، وجاءت عملية تقسيم الوجود الإحتلالي بين الأمريكان والبريطانيين، لصالح الأخير، حيث دفعت بريطانيا بأمريكا لأن يكون وجودها في المناطق التي تعيش أضطرابا مقاوميا - روبوتيا - ونقصا واضحا في الموارد النفطية، بينما حظيت هي - بريطانيا - بالسيطرة على المناطق الجنوبية الغنية بالنفط والثروات الطبيعية الأخرى والتي يهمن ولدكم محمد رضا على عقول وعقائد قاطنيها.

سماحة (المرجع!!!) السستاني لو ارمقتم بنظرة سريعة وبسيطة على الوثائق البريطانية المتعلقة بالحرب على العراق والتي تكشف بما لا يقبل الشك أن بريطانيا كانت المخطط الرئيسي لإحتلال العراق، وأن المؤتمر الذي عقد في لندن كان إعلان رسمي لبدء تنفيذ المخطط البريطاني وأعطاء التفويضات لأمريكا وإيران من أجل القيام بأدوار الإحتلال نيابة عن بريطانيا.

وقد أعلنا قبل نحو الثمانية سنوات من خلال وسائل الإعلام أن بريطانيا في العراق كانت ولا تزال تأكل الثوم بفم غيرها، ففي الوقت الذي تظهر رائحة الثوم بفم أمريكا وإيران ذراعي بريطانيا القويين في المنطقة، نرى أن منافع الثوم الحقيقية والفعالة تظهر على جسم الأمبراطورية العظمى التي اصابها وهن الكبر، والتي طالما تعودت العيش على دماء الشعوب المستضعفة. فسترى تأكيد الوثائق البريطانية التي تم الكشف عنها مؤخرا أن النفط العراقي يشكل مسألة حيوية لأمن الطاقة في المملكة المتحدة على المدى الطويل، ورأت أن خصخصته ستلعب دوراً محورياً في خطط ما بعد غزو العراق.

وأضافت الوثائق البريطانية والتي لم تطلع عليها اكيدا بسبب الحصار المفروض عليكم من قبل ولدكم محمد رضا إن المملكة المتحدة كانت تعمل من وراء الكواليس لضمان عدم خسارة الشركات البريطانية السيطرة على النفط العراقي قبل الغزو بنحو العامين، وتم مناقشة هذا الأمر على أعلى المستويات في الحكومة البريطانية السابقة.

(المرجع!!!) السيستاني هل تعلم ان هناك أكثر من 1000 وثيقة بريطانية سرية تم نشرها بموجب قانون حرية المعلومات خلال السنوات الخمس الماضية، تكشف أن وزراء بريطانيين عقدوا خمسة اجتماعات مع شركتي النفط (بي بي) و (شل) خلال عام 2002، وتشير إلى أنه وقبل خمسة أشهر من إحتلال العراق، اجتمعت البارونة إليزابيث سيمونز بمسؤولين في "بريتيش بتروليوم" كبرى شركات النفط البريطانية وقالت لهم إن الحكومة تعتقد أن شركات الطاقة البريطانية ينبغي أن تأخذ حصة من نفط العراق الهائلة واحتياطياتها من الغاز. وتكشف الوثائق التي ستجدونها في كتابنا المفتوح معكم أن وزارة الخارجية البريطانية دعت شركة "بي بي" في 6 نوفمبر 2002 للحديث عن الفرص المتاحة في العراق "ما بعد تغيير النظام". وأوضحت الوثائق أن الشركات البريطانية حصلت على عقود تصل لنحو 20 عاما في العراق للإستحواذ على الإحتياطي النفطي العراقي. وكان ولدكم محمد رضا قد هيئ الارضية لتحقيق ذالك وترشيح خادمه المطيع حسين الشهرستاني لقيادة منظومة العراق النفطية الغرض منه تنفيذ هذه الاطماع الصهيونية.

فتأكد (المرجع!!!) السيستاني بعد إحتلال العراق مدت بريطانيا أذرعها بكل الإتجاهات لتأكيد سيطرتها على الثروة النفطية العراقية وحظت بمساندة قوية من الاحزاب الحاكمة التي جاءوا برفقتها في ترسيخ وتأكيد تلك السيطرة، وعملت على تدمير على ما تبقى صالحا من عدادات النفط بعد السيطرة عليها، وأدعت لاحقا أنها لا تستطيع أن تعيد إصلاحها على الرغم من أن تصليحها لا يحتاج لكثير من الجهد أو الأموال، حيث يؤكد المختصين في هذا المجال أن الأمر لا يحتاج لأكثر من 10 ملايين دولار أمريكي، إلا أن بريطانيا ذاتها لا تريد ذلك لإبقاء عمليات السرقة بعيدا عن التداول الرسمي. فهل تقبل سماحة المرجع بان يصدر نفط العراق صاحب اكبر فضل عليك وعلى كل المراجع غير العراقيين بدون عدادات لحسابه لاكثر من ثمان سنوات.

سماحة (المرجع!!!) السيستاني انكم لا تعلمون من أن جولات التراخيص الثلاث للنفط العراقي التي جرت بين عامي 2009 و2010 لإستثمار 16 حقلا عراقيا أغلبها في الجنوب، تكشف تغلغل الأصابع البريطانية في السيطرة على الثروة النفطية العراقية، فقبل بدء أول جولة عام 2009 عينت بريطانيا مدراء وعاملين موالين لها على ادارة المنظومة النفطية العراقية، وعملت بمساعدة اقطاب الكيانات السياسية في البرلمان على أبعاد البرلمان والشعب العراقي عن المنظومة النفطية، وأمرت قادة الكتل السياسية بعدم اكمال وتمرير قانون النفط والغاز والتعاطي مع اليات عمل جولات (سرقة) النفط العراقي، وتم توقيع جولات التراخيص الثلاث بكوارث دموية عاشها الشارع العراقي قتلا وتفجيرا وأغتيالا حتى ينشغل الإعلام العام بهذه الكوارث ولا يتجه إلى مراقبة ما يجري في كواليس عقود التراخيص التي في ظاهرها تراخيص خدمة وأستثمار ولكنها في حقيقتها عقود شراكة وهيمنة.

سماحة (المرجع!!!) وكحال جميع الدول الإستعمارية مارست بريطانيا فيما بعد فعل التمويه والكذب للتغطية على سيطرتها على الثروة النفطية العراقية، بادعاءات رخيصة من قبيل أن بعض الأحزاب والأشخاص يقومون بسرقة النفط العراقي، وتلقفت بعض وسائل الإعلام الموالية لها هذه الإدعاءات وروجت لها إعلاميا وكبرت من الموضوع لصالح بريطانيا، في حين أن المختصين بهذا الأمر يؤكدون أستحالة أن يقدم أي شخص على سرقة النفط العراقي لأسباب عديدة منها أن النفط العراقي يمتد في عمق البحر ولغاية 40 كيلو متر وتحيطه الفرقاطات والزوارق البحرية البريطانية وتحميه منذ أحتلال العراق عام 2003 وحتى اليوم، فكيف يمكن لهؤلاء أن يقوموا بسرقة النفط العراقي ومنهم كاتب سطور هذه الرسالة.

سماحة (المرجع!!!) السيستاني احب في هذه المناسبة ان اوضح لك بعض ما لعبته بريطانيا في العالم فقد كانت ولا تزال وراء العديد من الواجهات التدميرية في العالم، فهي من أعطى الضمانات لإقامة الدولة اليهودية الخالصة في خاصرة العالم العربي (فلسطين) ورعت ذلك منذ أكثر من ستين عاما، كما أنها ساهمت مع ما يعرف بالأباء المؤسسين في تأسيس الولايات المتحدة الأمريكية اللقيطة على ما تبقى من شعب أمريكا الأصليين (الهنود الحمر)، وكانت وراء تأسيس اللوبيات الصهيونية البريطانية التي تحكم العالم أقتصاديا وسياسيا عبر الواجهات السياسية البراقة، وهي أيضا - بريطانيا - كانت وراء تأسيس ما يسمى بالمرجعية العليا للشيعة وحصرت المذهب الشيعي باربع مرجعيات تعينها الصهيونية من خلال مؤسسة الخوئي الخيرية (خيرية أوده) سابقا والتي ستطول وقفتنا مع هذه المؤسسة المشؤومة في الحلقات القادمة - اذا بقيت الحياة - حيث وكما تعتقد سماحتك وكما هو الثابت في عقيدة السنة النبوية الشريفة المنقولة عن اهل بيت النبوة عليهم السلام ان قيادة الشيعة في عصر الغيبة لا تنحصر بمرجعية واحدة ينصبها الصهاينة بل وكما ذكرت في رسالتي السابقة ان تتصف المرجعية بشروط اساسها صيانة النفس ومخالفة الهوى وطاعة الله، فما الضير ان يكون في كل مدينة مرجع اذا كانوا يتصفون بالشروط السالفة فهل المرجعية الدينية حكرا على قومية دون اخرى وانتم تعلمون ان من لا يجيد اللغة العربية لا يجوز تقليده.

اللهم اني قد بلغت، اللهم اني قد بلغت، اللهم اني قد بلغت، اللهم فشهد

ان اريد الا الاصلاح وما توفيقي الا بالله عليه توكلت واليه انيب

وان عدتم عدنا وجعلنا جهنم للكافرين حصيرا

اسماعيل مصبح الوائلي

٢٤ / ٥ / ٢٠١١

اقرأ ايضاً

تعليقات
#50
أبن عفك
28/09/2013 - 08:28
مرجع
لاأدري هل المراجع أنبياء ومتى عرف الشيعه ظاهرة المرجعيه وأذاصارت هذه المرجعيه كواقع فرضته جهات لها مصالحها وأرتباطاتها المشبوهه وبعد أن لعبت أدوارا مشبوهه في تأريخ العراق الحديث صار لزاما أن يبذل الجيل الجديد صاحب المصلحه في التحرر من مثل هذه الأوهام وعدم تكبيل المواطن وبالأخص الشيعي بالتقاليد والبدع التي تتقاطع مع مباديء الدين وتأشير حجم المسؤوليه التي يتحملها المراجع وما يترتب على سكوتهم وعدم معالجتهم لواقع هذا التخلف الفكري والثقافي في أوساط الشيعه وممارستهم في المناسبات الدينيه تلك التي جعلت من المذهب الشيعي أضحوكه أمام العالم .
#49
احمد الاوسي
22/09/2013 - 10:32
السيستاني دمار العراق
الذي يتطلع على المشهد السياسي العراقي الحالي اكيدا سوف يتصور في ذهنه امور لها مصداقيتها في الواقع السياسي العراقي او الاقليمي
بعد اجراء الانتخابات البرلمانية السابقة وصعود المشروع الامريكي الذي يحمل النظرية العلمانية والمشروع الايراني الذي يحمل النظرية الاسلامية
السيستاني الذي لعب دور العميل المزدوج للمشروعيين الامريكي والايراني حيث بعد الانتخابات زار علاوي السيستاني وصرح من باب برانيته ان السيستاني يقف على مسافة واحدة من الكتل السياسية
وايضا زيارة المالكي الى السيستاني حيث صرح من باب برانية السيستاني مامعناه ان السيستاني راضيا عن المالكي
وبعد هذا وذاك بدء التناحر والتشضي بين الكتل السياسية حول تشكيل الحكومة مع صمت وسكوت من السيستاني في حلحلة الازمة لكن هذا السكوت لم يدم حيث رسالة اوباما الرئيس الامريكي الى السيستاني
اشارة الى التدخل الفوري لحل الازمة السياسية لكن اكيدا وبدون شك ان الرسالة في طياتها نقاط مهمة على السيستاني العمل بها والتحرك بها وهذه النقاط هي تخدم المصلحة الامريكية وخاصة قرب موعد الانسحاب للجيش الامريكي من العراق اوباما يريد الامان والولاء من الحكومة المقبلة حتى يضمن ابقاء المشروع الامريكي في العراق
لكن لاننسى ايران انها الاخطر على العراق من امريكا ولاترضى للسيستاني التحرك لصالح امريكا تاركا مصلحة ايران خلفه على الاقل الموازاة بين المصلحتين الامريكية والايرانية
فهنا السيستاني موقفة ليس بسهل بين عمالته لايران وعمالته الى امريكا لكن اكيدا امريكا تستطيع الحصول من السيستاني اكثر مما تحصل عليه ايران
السبب ان ايران مهما تكن متنفذة بالعراق لكن لاتملك العصا الموجعة الامريكية فلذلك السيستاني سوف يميل الى صاحب العصا الاقوى
اذا ايران سمحت له بذلك وخير دليل المجئ السريع للشهرستاني والعطية للسيستاني لمعرفة الاخبار والتوجهات الاخيرة
وعلى احجاية اهلنا ايشمشمون اخبار.
#48
ابو محمد مهدي
20/09/2013 - 01:07
لاحول ولا قوة الا بالله
يبدو لمن يقرأ المقال بعين التحقق والتدقيق بانه لا يحتاج الى هذا الكم الهائل من الانتقادات والردود........ اذ يكفي ان نعرف بان تفاهة المحتوى هي عين تفاهة ابكاتب نفسه ....... وان كان ولابد من الرد ...... اذ ان الراد عليهم كالراد على الله.... هذا ما نص عليه قول المعصوم عليه السلام......
فلا دليل يوجد ولاكلام متناسق يفهم من هذا الاسماعيل ابن مصبح.... واقولها حؤام بان ينتسب الى بيت مثل الوائلي و الذي تربت الاجيال على يديه.....
ولكن اتصور كلما ازدادت الردود وكلما حمى الوطيس بين معارض ومؤيد فانه سيزداد رصيد هذا المصبحي .... ولعمرك ان غدا لناضره لقريب ......
#47
مرتضى حسن القزويني
20/09/2013 - 12:54
سولفهة على الدبة
هذه الاساليب الرخيصة انقرضت كأنقراض الديناصورات فهذه لم تعد تنطلي سوى على الجاهل المصاب بعقم في التفكير العقلي مثلك سيدي الكاتب فالسيد السيستاني لم يغلق بابه بوجه اي احد ولاوضع بالاقامة الجبرية سوى من قبل من يخاف منه ومن فكره العظيم امثال صدام واعوانه ومعاونيه من الحكام العرب والخليجيين خصوصآ فهولاء الحكام الانبطاحيين صرفوا اموالآ وبذلوا مجهودات عملاقة من اجل طمس تاريخ الاسلام والمسلمين الذي يرعب اسيادهم الصهاينة البريطانيين والامريكان ومالحرب على الحوزات العلمية والمراجع الدينية للمسلمين سوى امتداد لحرب اليهود وقريش للنبي الحبيب(ص) والاسلام.عزيزي الكاتب وكذلك من يصدق فكر الكاتب ويستدل بشاهدات لقادة غربيين مثل بريمر الكذاب ورامسفلد وغيرهم هل من المنطقي ان تصدق ما يقولهة هؤلاء الصهاينة وتكذب عينيك اذا انتم كنتم هكذا فنحن لا نكون هكذا ابدا لان بريمر ورامسفلد يحاولون ان يغطوا عيوبهم وفشلهم بالعراق عن طريق المساس برموز الدين الشرفاء واذا كنت تنتقد وتحارب الصهاينة فلماذا انت تستشهد بهم وبمذكراتهم.اعتذر عن الاطالة واريد ان اقول للكاتب فكرتك قديمة وتنظيمك للقصة ضعيف وهذا دليل على انك مازلت مبتدء فانصحك ان تعود الى رشدك وتستغفر ربك لان اليهود وحكام العرب يحاربون المراجع ومن يحارب المراجع يحارب الدين ومن يحارب الدين يحارب رسول الله (ص) ومن يحارب الرسول يحارب الله ومن يحارب الله يكون مصيره كمصير النمرود وفرعون وغيرهم من جبابرة التاريخ الذين اذلهم العزيز المقتدر فارجع لرشدك واذا بقيت على منهجك هذا فاحب ان اقول لك سولفهة على الدبة
#46
كريم الحداد
19/09/2013 - 11:58
المؤامرة
اسم الكتاب: مؤامرة التفريق بين الأديان الإلهية.
(A Plan to Divide and Desolate Theology)
اسم المؤلف: الدكتور مايكل برانت.
* وإليكم الآن خلاصة لما جاء في الكتاب المذكور:
في مقابلة أجراها الدكتور مايكل برانت المساعد السابق لـ وود وردز الرئيس السابق لجهاز المخابرات المركزية الأمريكية (c.i.a)، إثر طرده من منصبه بسبب سوء استخدامه الصلاحيات المخولة له، وثأراً لنفسه في ذلك، عمد برانت إلى كشف بعض الخطط السرية لـ (c.i.a)، ومنها أنه تحدث عن خطة لاستخدام 900 مليون دولار من أجل تحطيم المذهب الشيعي (الجعفري).
وقال برانت إنه في عام 1983 عقد مؤتمر هام لـ (c.i.a) وبحضور وفد كبير من جهاز المخابرات البريطانية (mix)، وذلك لخبرة بريطانيا الكبيرة في المنطقة الإسلامية (الشرق أوسطية)، وموقفها من الشيعة، ومواقف الشيعة منها لفترة من الزمن، ويكشف المسئول المخابراتي الأمريكي من إن المؤتمر توصل إلى ما يلي:
«إن النظرية الإسلامية في الحكم أصبحت حقيقة واقعة. وهي الأساس للساسة الإسلاميين، وإن الشيعة بالذات يقتدون بسبط الرسول محمد (صلى الله عليه وآله) الإمام الحسين (عليه السلام) في مكافحة الظلم، والذي ثار ضده قبل ألف وأربعمائة سنة، وحتى اليوم تقام المواكب والمآتم بمناسبة استشهاده وبطولاته في كربلاء لإحيائها بقوة من جديد».
ويضيف برانت إنه على ضوء هذين العاملين، قررنا أن يكون هناك قسم خاص لدراسة وبرمجة ما يمكن عمله ضد الشيعة، وتم تخصيص ميزانية بسقف أربعة ملايين دولار لرسم الخطط فقط.
أما مراحل إنجاز المشروع (مؤامرة ضرب المذهب الشيعي) فهي تقوم على ثلاث مراحل:
(1) مرحلة جمع المعلومات.
(2) مرحلة معالجة الأهداف القصيرة الأجل.
(3) مرحلة معالجة الأهداف البعيدة المطلوبة.
فبالنسبة للمرحلة الأولى تم إرسال عدد من الباحثين إلى جميع أنحاء تواجد الشيعة، وحدد ستة من كبار المتخصصين إلى باكستان وحدها، أحدهم الدكتور شوماويل الذي حصل على شهادة الدكتوراه في مراسم إقامة العزاء على الإمام الحسين (عليه السلام) في كراجي.
والثاني امرأة يابانية حصلت على شهادة الدكتوراه أيضاً حول (الشيعة الهزارة) في منطقة بلوشستان وكويته...
وتتركز المعلومات عن الشيعة في هذه المرحلة حول إجابات الأسئلة التالية:
(1) أين يسكن الشيعة في العالم وما هي نسبتهم العددية في مناطق سكناهم.
(2) تقديم صورة كاملة عن أوضاعهم الاجتماعية والاقتصادية والتركيز على الخلافات الموجودة فيما بينهم.
(3) كيفية اصطناع الصراعات والخلافات داخل أوساطهم حسب مناطق تواجدهم ؟ .
(4) توسيع الهوة والخلاف، ثم التناحر بين السنة والشيعة في مناطق العالم الإسلامي.
(5) تشخيص وتحديد أسباب الخوف الواقعية من الفكر الشيعي.
* بعد جمع المعلومات من مختلف مناطق العالم ، و بعد البحث و أخذ و جهات النظر حصلنا على النتائج مهمة للغاية :
1/ فقد عرفنا أن قدرة المذهب الشيعي و قوته في يد المراجع و علماء الدين ، وأنهم يتولون حفظ هذا المذهب و حراسته.
2/ إن مراجع الشيعة لم يتابعوا ولم يتعاونوا طيلة التاريخ مع أي حاكم غير مسلم أو حاكم ظالم .
* ففي إيران فشلت بريطانيا بفتوى آية الله الشيرازي،
* واقتلعت حكومة الشاه الموالي لأمريكا من جذورها بيد آية الله الخميني .
* وفي العراق لم يستطع صدام بكل قواه إجبار الحوزة العلمية في النجف الأشرف على الانقياد له، مما اضطره لتضييق الخناق عليها و محاصرتها سنين عديدة.
* وفي لبنان أجبر آية الله الإمام موسى الصدر جيوش بريطانيا وفرنسا وإسرائيل على الفرار.
كما أن حزب الله لبنان أوجع جيش إسرائيل وألحق به خسائر فادحة.
إن تحقيقاتنا في هذا المجال أوصلتنا إلى نتيجة :
و هي أنه لا يمكن بأي حال من الأحوال مواجهة المذهب الشيعي ومحاربته بصورة مباشرة، وإن هزيمته أمر في غاية الصعوبة، وأنه لابد من العمل خلف الستار.
- نحن نأخذ و نعمل طبق المثل القائل : (فرق وأبد) بدلا من المثل الانجليزي (فرق تسد).
** من أجل ذلك خططنا ووضعنا برامج دقيقة و شاملة للمدى البعيد، من ذلك رعاية الشخصيات المخالفة للشيعة ، والترويج لمقولة كفر الشيعة بنحو يفتي بالجهاد ضدهم من قبل المذاهب الأخرى في الوقت المناسب.
ومن ذلك تشويه سمعة المراجع وعلماء الدين عبر الشائعات ونحوها كي يفقدوا مكانتهم عند الناس و يزول تأثيرهم.
من المسائل التي يجب الاهتمام بها مسألة ثقافة عاشوراء والاستشهاد في سبيل الله، حيث إن الشيعة تبقي هذه الثقافة مضيئة ووهاجة عن طريق مراسم عاشوراء السنوية.
لذا صممنا على تضعيف عقائد الشيعة وإفسادها ، والعبث بثقافة (الشهادة) والاستشهاد، وأن نحرف المفاهيم بحيث يبدو للناظر أن الشيعة ليسوا سوى طائفة جاهلة تهوى الخرافات , وهذا يكون عبر الدعم المالي لبعض الخطباء والمداحين والمؤسسين الرئيسيين لمجالس عاشوراء، فإن فيهم النفعيين و محبي الشهرة.
* وفي المرحلة الآتية يجب أن نجمع ونعد الشيء الكثير مما يسقط المراجع ، ونبث ذلك بلسان وقلم الكتاب النفعيين .
ويكشف مايكل برانت إلى أنهم توصلوا إلى حقيقة مفادها أن المواجهة المباشرة مع الشيعة فاشلة، لأنها تقوي شوكتهم، وتضاعف من مواجهتهم، وعليه يجب إتباع السياسة البريطانية (فرق تسد) وإشاعة التفرقة بين الشيعة أنفسهم، وكذلك بينهم وبين السنة، وذلك من خلال دعم وتمويل جماعات سنية متطرفة وإرهابية ودفعها لافتعال الاقتتال والحرب ضد الشيعة، وهذا ما حصل بالفعل مع جماعات طالبان في أفغانستان وجيش الصحابة في باكستان، وزمر الوهابية في المنطقة العربية.
ومن السبل والوسائل اللازم إتباعها لتحطيم المذهب الجعفري، استخدام الدعاية الفاعلة ضد قادة الشيعة من المراجع، لتأجيج أتباعهم ضدهم.
أما ما يخص مواكب العزاء الحسيني والشعائر الحسينية لدى الشيعة، يشير برانت أنه ولأهمية هذا الموضوع، فإن الخطط المرسومة من الـ(c.i.a) و (mix) تقتضي اعتماد شرائح معينة من جمهور ضعيفي المعرفة والخبرة لغرض تشويه صورة هذه الشعائر والحط من مكانتها في نظر الرأي العام، والاعتماد على صنف آخر يضطلع بمهمة اختراق مجالس العزاء هذه وإرباكها وتصوير المراسيم الحسينية على أنها ممارسات يقوم بها الجهلة والأوباش (ومثل هذه الممارسة موجودة في بعض مواقع الإنترنت)، وكذلك تهويل وإعطاء حجم كبير لما يتكلم به بعض الخطباء بأشياء غير مقبولة لأحداث البلابل والفوضى داخل الوسط الشيعي.
أما عن المدة التي يستغرقها مشروع المؤامرة فيقول د. برانت إن عام 2010 م سيكون آخر موعد لتحطيم قوة الشيعة الأساسية... وقد أنجزنا بعضاً من مخططاتنا والآخر في طريق التنفيذ والإنجاز . منتديات روسيا اليوم
#45
شعلان الزبيدي
19/09/2013 - 11:31
رد
من الواضح ان الكاتب هو ماجور من الصهاينه وان مايقوم به هو فتنه للايقاء بين المذهب ومذا توجه بعثي صهيوني
#44
ابو محمد صادق
19/09/2013 - 10:53
نصيحة
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لك عليَ نصيحة لا ابخلها عنك او عن غيرك
في علم الادارة يصنفون القيادة في باب والادارة في باب اخر
ويعطون الفرق بينهما بشيء لعله بسيط في الذكر الاانه غير ذلك بالفعل وهو ما يسمى ب ((هالة القيادة )) هذه الهالة تحيط بالقائد وتحرق كل من يقترب منها بحبه او بكرهه// شجاعتك في الطرح واضحة الا انها في الواقع تسمى (تهور ) اعتذر عن هذه التسمية لان الهالة ستحرقك انت وكل من يؤيد كلامك / لعل كلامك هذا سيكون له الصوت المدوي والانصار الكثر ولكن بعد وفاتك ووفات ( القيادة )
لان الهالة ستنطفئ مع موت القائد ((حتى لو كنت ترى الهالة بانها وهمية ))فالكثير لايراها كذلك بل يشعربها حقيقة وهنا الكارثة قد حلت عليك بتجاوزك على رمز من رموز القيادة الشيعية في العالم الاسلامي . فانت بين نارين نار السكوت عن ((الحقيقة)) ونار الاحتراق بها . وانت في الحالتين محترق .انتهى
#43
علي
19/09/2013 - 09:43
ماعلاقة الرياضة بالدين والسياسة؟
لاعلاقة للسيستاني بالمخطط المعروف في العراق وكل مواقفه تصب في مصلحة الشعب العراقي سنته قبل شيعته...
#42
علاء
19/09/2013 - 09:28
لماذا؟
لماذ لم تقدم المرجعية اي شئ؟لماذا صامتة؟لماذا بعدين عن الامام المعصوم كل البعد؟والان بدءالناس بالابتعاد اكثر واكثر؟راجعوا ماذكره الامام المهدي في الغيبة الكبرى
#41
ابن النجف
19/09/2013 - 09:00
فقط لأصحاب العقول النيرة

من الممكن ان يكون هذا الكاتب المدعو بالوائلي مملوك
لإحدى الجهات المغرضة والتي هي كثيرة جداً( حاربهم
الله هم وتابعيهم ومؤيديهم)
او على اقل تقدير هو ممن يبحث عن الشهره والصيت
باستهداف رموز دينيه
وبالتالي يحصل على ثمن ماكتب من تفاهات
من جيوب من لا عقل له
نحن نؤمن بالانتقادات ولكن يجب ان تكون منطقيه
مع ادلة غير قابلة للتشكيك والتي أصبحت في هذه الأيام
صعبة المنال حيث من السهل تزوير اي كتاب اي توقيع
او ختم
او حتى الإتيان بشاهد زور.
فإذا افترضنا ان الكاتب لا يخدم جهة معينه وغير مدفوع
الثمن
فيجب عليه ان يعيد التفكير بما كتب.
فمع تحقق الافترض الاول و عرض الموضوع على العقل
يبدو انه نابع عن كره للأشخاص او رغبة في الشهرة
وعائدها المادي كما أسلفت
فمن المفارقات ان الشهرستاني هو الشخص المقرب لابن
السيستاني وله ما له من قوة ودعم من بريطانيا حسب
رواية الكاتب ولكن الشهرستاني لم يستطيع توفير
الكهرباء للعراقيين وان بريطانيا لم تساعده في هذا
الموضوع وتركته ليكون أضحوكة عند العراقيين لانه لم
يستطع الوفاء بوعوده للشعب .
وكما تعلمون ان هذا لا يخدم المخطط والقضية البريطانية
في العراق فالأجدر بهم دعم الشهرستاني ليكون مقبول
من قبل العراقيين وهذا يسهل تمرير ما يريدون من
مخططاتهم القذرة.
ان كل ما ذكر الكاتب بخصوص السيستاني وابنه
هو كلام تافه ولا يصدقه الا التافه.
على اي حال الامر متروك لأصحاب العقول المفتحة
وليس لذوي العقول المتحجره
آسف على الاطاله
مع افضل التحيات

#40
علي البدري
19/09/2013 - 07:34
دجل منمق
من الواضح جدا ومن السردية والتسلسل في كلامك انك تعمل للموساد الاسرائيلي في ضرب اقوى القلاع الاسلامية الاوهي المرجعية الدينية ولكن بحثك يتسم بالفوضوية لانك لاتتناول وجها واحدا للمشكلة التي تسميها انت المرجعية فمرة تتهمها بانها لاتجيد العربية وهذالايعني شيئاعندنا نحن الشيعة لان مرجعيتنا اممية لاتعرف الحدود القطرية او القومية اوالمناطقية وياتي هذا الفهم من اممية الاسلام العظيم ومرة اخرى في حديثك تتعرض لااحمد الكربلائي والصافي وتمزج جاهدا علاقات غير منطقية مع البريطانين او الصهاينة والامريكان ان المحفل الصهيوني اخذ على نفسه افساد الافكار الشيعية التي تكن العداء لوجوده المسخ وعلى اعتبار ان الفكر الشعي الانضج بين التوجهات الدينية في محاربة الصهيونية لذا جندتك انت وغيرك من الادوات الرخيصة للتعرض على المكان السامي للمرجعية الدينيةواذا اردت ان تكتشف خطأك فاذهب للمرجع لتراه اين يجلس على حصيرة لايجلس عليها فقراء العراق وان ماتحدثت عنه من اموال لاناس يحبون ان يتمتعون بالدنيا ولكن اقول لك ان الجهات التي تعمل انت لاجلها تبدا بحملتها قليلا قليلا فبدأت بسيد محمد رضا صعودا ارجع لرشدك لان كلامي هذا سيكون حجة عليك يوم القيامة يوم لاينفع الدولار ولاالين او الدينار
#39
غسان العراقي
19/09/2013 - 07:03
نعم العلماء
كلنا سمع ا وقرا الحديث الوارد عن سيد الكائنات (ص) والذي مضمونه (( اذا رايتم الامراء على ابواب العلماء فنعم العلماءونعم الامراء.... واذا رايتم العلماء على ابواب الامراء فبئس العلماء وبئس الامراء)).

هذا الحديث يصف بدقه حال المرجع الكبير السيد السستاني حفضه الله وبعد هذا الحديث لايمكن ان نلتفت الى ماكتب الكاتب المدعو الوائلي واتصور ان نسبه الى هذه العائله مقصود لكي يدخل الشك في نفوس بعض المساكين من من لايحمل من الاطلاع شيء ان فكر الكاتب فكر متطرف حاول الغرب ان يزرعه لكي تكون ايران والشيعه العدو الاول للعرب وتحل محل طفلتها المدلله الكيان الصهيوني اقول للكاتي ومن لف لفه لن تنطلي علينا هذه الكذبه مهكا حاولتم وتلونتم بالوان مختلفه فالحوزه التي تنعتها بالصفويه قادتها كانو ومازالو من اهل بيت الرساله وما خفي عنك يوضح جهلك اذ ان السيد السستاني هو ليس اعجمي لان نسبه يرجع للرسول والرسول عربي لاتستطيع ان تنكر نسبه وهذا الذي تحاولون ان تخدعونا به هو غباء بخلطكم بين الجنسيه والقوميه فالعربيه قوميه لاتسقط عن حاملها وان حمل جنسيه اخرا والسستاني عربي وان حمل جنسيه ايرانيه هذا الوتر الذي تظربون عليه دائما وتر نشاز الغرض منه ظرب المذهب اتلجعفري من الاولا ان ترجعو الى انساب علمائكم اولا فهم اعاجم بالاغلب الاعم لن تنالو من مرجعياتنا باكاذيبكم الواهيه
#38
سيد مصطفى العلاق
19/09/2013 - 06:51
ان كنت صادق
اناا اوجه سوألين بمقدمة بسيطة انت تتكلم وكأنك انت تعرف المرجعية معرفة تامه ( السؤال هل تعلم بأن السيد السستاني لم يغلق الباب في وجه احد الناس ) وتقول هذا الكلام منذ 30 شهر (السؤال لماذا لم تذهب له وتقول هذا الكلام هل اخافك شئ )
#37
عراقي
19/09/2013 - 06:50
الابتعاد عن الحقيقه
المقال كتب في 2011 واليوم نشرف على نهايات2013 ولايوجد ربط بماذكره كاتب المقال بما يدور اليوم في العراق....اذن نستنتج ان المقال مغرض وغايته غير سليمه...ولاداعي له
#36
عبدالدائم الباهلي
19/09/2013 - 03:28
البصره
اي احترام تريد وانت تتجاوز اقصى حد لك انه الدجل الذي تمارسه خدمه لمريكا واعوانها
#35
ابو علي
19/09/2013 - 03:23
من اين لك الثروه
اريد ان اسألك سؤال بريء؟
من اين لك هذه الثروه ايها الوائلي من النفط؟ كيف احتوشت كل هذه الاموال بسبب عقليتك ام عبقريتك ؟ والله لدي الكثير ولكنك لاتستحق اكثر
المال الحرام يعمي البصيره(بل ران على قلوبهم ما كانوا يكسبون)
#34
احمد الشرع
19/09/2013 - 03:08
كلام لا يخلوا من انصاف
اخوتي امام هكذا كلام ينبغي التحقق لا السباب والشتم لان العصمه لاهلها وكل من يخدم مصالح الغرب الكافر فهو عامل في ركابهم من حيث يشعر او لا يشعر
اخوتي انضروا حالنا في عراق الائمه حيث كل شيئ مشوه حتى انسانيه الانسان وندفع يوميا ضريبه ردي الاوضاع من دمائنا بمراى ومسمع من المرجعيات ولا يوجد حل لا قريب ولا بعيد
بلد صغير بحجم العراق فيه كل جحيم الارض وفيه مراجع نعتبرهم نواب للمعصوم ولا يستطيعون تقديم العون للناس حريا بهم ان يدفنوا انفسهم حياء من الله والامام
#33
وجدي
19/09/2013 - 02:09
الحسن
بدأت تظهر لنا بريطانيا هي المحرك في العالم نريد ان نسلم لكن اين الوثائق التي تثبت كلامك انشرها لنطلع بانفسنا على الحقاق حتى لانكون بالضد مما تطرح
#32
عباس الرميثي
19/09/2013 - 01:51
المخابرات الغربية ومرجعية الشيعة
تصورو ان الحكومات الغربية وعلى رأسها بريطانية عندما تفاجئة بفتوى الشيرازية ابان مطلع القرن الماضى التى وعلى اثرها قامت الثورة الشعبية المسماة (بثورة العشرين ) تعتقدون ان اجهزة المخابرات الدولية تمر مرور الكرام على تلك المؤسسة الدينية التى اصدرت أمر الدفاع عن ارض الوطن التى تسمى (الحوزة) لقد قامت بالتوغل داخل اسوار هذه الحوزة الهشة منذ مطلع 1922 وواقعة الشيخ آية الله العظمى مهدى الخالصى وقصة آيات الله الايرانيين الاصفهانى والنائينى الذين قبلو المساومة بأسم الدين مع رئيس الوزراء آنذاك عبد المحسن السعدون منذ ذلك الحين بأت المساومات الحوزوية مع القوى الغربية وهيمنتها على مرجعية الشيعة لتكون الافيون المخدر لاتباعها ومن يقراء يتعرف اكثر فالتاريخ لايرحم احد
#31
ابن العراق
19/09/2013 - 01:42
السستاني عميل حتى النخاع
كنت اسمع عن عمالة بعض علماء الدين منذ صغري فكانو يدربوهم ويدرسوهم عن الدين الاسلامي في بريطانيا وبعد ذلك يرسلوهم الى العراق وهذا الخبر موكد مااقولة لكم اصحوووووووووووووووووووو يانايمين ان الله أقرب اليك من حبل الوريد فلا تحتاج بينك وبين الله عز وجل وساطة.........
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.44197
Total : 100