لقد اختارت البصرة رجل كاتب مثقف ذو كفائه عالية في مجال اختصاصة . وزيراً للنقل . متنور عاقل يشعر بمظلومية الموظف الفقير ابن المحافظة التى تنتج الذهب للعراقيين ( نفط ) اهم شي هو السكن هذا ابن البصرة حلال مشاكل السكن هنيئا للبصرة ام الخير على ابنها البار ثاني يوم استلامه الوزارة كاظم فنجان أوعز وزير النقل بتمليك الدور الحكومية التابعة للموانئ العراقية الشاغلة من قبل الموظفين في محافظة البصرة وسوف يوزع قطع سكنية لمنتسبين الوزارة في البصرة بالاتفاق مع محافظ البصرة .. ان يعطي قطع سكنية للمنتسبين في وزارة النقل من اهالي البصرة حسب الاولوية وهذا المكسب عَصّب حياة الانسان واستقراره مع عائلته وفي دائرته مما يحفز الموظفين على العمل باخلاص وفقك الله للخير ياوزير النقل كاظم فنجان الحمامي ..موجز العراق .. في بغداد المسؤولين .جياع بخلاء حاقدين .يقول عليهم امير المؤمنين أباً الحسن..عليه السلام ( لا تطلب الخير من بطون جاعت ثم شبعت فان الجوع فيها باقي الى الموت ) ثلاثة عشر عام في بغداد لايعطون قطع أراضي للفقراء . حسب مسقط الراس .ونحن نشاهد العشوائيات القذرة المنتشرة في بغداد .اضافة الى الايجارات المرتفعة في بغداد . وأقول لهم ....... مافائدة رواتب الموظف والشرطي والجندي والكاسب الذي يدفع من راتبه خمسمائة الف دينار شهريا للإيجار. كيف يعيش صاحب العائلة الكبيرة وانتم البخلاء ارض الله واسعة . لماذا هذا الاهمال طيلة هذه الفترة وكانت الميزانية انفجارية .لكن صحيح تطلق عليكم الجماهير غمان .. والقسم الاخر من الفقراء تعيش بالعشوائيات في بغداد والمسؤولين سرقوا العقارات والاراضي لهم والى اقربائهم وأحزابهم .وتركوا ولد الخايبة وقود للحروب بلاء سكن ... عار يلحق بكم بالدنيا والاخرة ... .نحن اهالي بغداد لايزال نبحث عن شخص من اهالي بغداد مثل عبد الكريم قاسم . عاقل شريف يحبه الله ورسوله . ان ينقذ اهالي بغداد من الايجارات . المرتفعة . ومن العشوائيات القذرة ومن التخطيط العمراني المزعج كل مسؤول يتصرف على كيفه .والمواطن ركب موجة الفوضى ان يستغل الارصفة وألحقها الى بيته مرافقات . واستغل الساحات ونصب كرفانات منها لبيع الطماطة . ومنها لتصليح الباسكلات . ومنها لبيع الدجاج .في المناطق الشعبية المشوهة .وعامل البلدية ومراقَب البلدية خائف لكون المتجاوزون ينتمون الى عشائر مسلحة .ياحكومة متى يعطى للمواطن العراقي الفقير سكناً مريحاً ونظيفاً .ويحل الأمن في بغداد ( من يبض الديج )
مقالات اخرى للكاتب
