Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
شخصية عالمية.. مؤيد اللامي.. نقيب الاخلاق المهنية
الجمعة, آب 19, 2016
محمد اسماعيل
سرتني مشاهدة مقطع فيديوي، على الانترنت، إلتقط خلال إحدى المؤتمرات الانتخابية لنقابة الصحفيين العراقيين، تظهر فيه شخصية أكاديمية، وهي تكيل الشتائم للزميل مؤيد الللامي.. عضو المكتب التنفيذي للاتحاد الدولي للصحفيين ورئيس اتحاد الصحفيين العرب ونقيب الصحفيين العراقيين، مثيرا قضايا، لم تجد لها مصداقية، بل ونسي نفسه بحيث تورط بكلام كان سيجره للقضاء، عندما سمى إحدى الزميلات المشهود لهن بالمهنية والاخلاق القويمة، على أنها تقع في الطرف النقيض للصحفيات الشريفات! أثناء تجاوزات تلك الشخصية الاكاديمية، التي إنفلتت من عقال المنطق، ضد اللامي، إستفز أكثر من صحفي هابين للدفاع عن مؤيد والزميلة المحترمة، قاصدين إنزاله من على منصة المؤتمر الانتخابي، عنوة. لكن فوجئت بمؤيد اللامي يذود دفاعا عنه ويمنعهم بالقوة حد نهرهم زاجرا، بأن الحق الديمقراطي والشفافية تبيح له أن يقول رأيه، بحرية.. "فلا تفسدوا المؤتمر بمشادة او... أية ردة فعل قد لا تحمد عقباها.. حاشى لله". وامام هذا المنظر، واصل شتائمه، وواصل مؤيد الوقوف امام المنصة، حاميا للديمقراطية، وهي تلوكه بلسان مقذع، أسفرت عما نفخر به من شخصية مؤيد اللامي.. نقيبا للعراق ورئيسا للعرب وتنفيذيا دوليا للعالم. تلك هي صفات حراس البوابة النقابية، الذين يدافعون عن أخلاق المهنة، حتى عندما تخترق بالاساءة إليهم شخصيا، فـ "نفس عصام سودت عصاما.. وعلمته الكر والإقدام". أقصي العراق.. عربيا وعالميا؛ جراء التداخلات السياسية، التي بدأت منذ غزو الكويت، وتوالت عليه الاحداث، بعد 2003، مؤدية الى مزيد من الإقصاء والتهميش والإستبعاد، وإذا بمؤيد اللامي، لا يكتفي بإعادة العراق الى دائرة الضوء، إنما يعيده وتدا للخيمة وعمودا للسقف.. بنقابة كاملة الاهلية، فيترأس إتحاد الصحفيين العرب ويحقق حضورا عالميا لافتا، من خلال عضوية المكتب التنفيذي للإتحاد الدولي للصحفيين. لذا.. وبهذه الاخلاق النقابية الرفيعة، أتمنى ان تؤازره المحافل المهنية والاكاديمية، من جامعات ونقابات نظيرة ومؤسسات إعلامية؛ كي يتمكن من تحقيق مزيد من المنجزات للإعلام العراقي، دأبا على ما تعودته المجتمعات الراقية، من دعم وإسناد الشخصيات التي تتوفر فيها مميزات القيادة والنجاح، الذي يكسب البلد موقعا مرموقا، متضافرين معه وموفرين ظروفا تمكنه من التقدم، متخففا من الأعباء. لكن مع الاسف، ما يحصل في العراق.. بكل ميادينه.. هو وضع العراقيل على طريق من يجدون فيه ألمعية القدرة على النجاح العالمي.. فلا هم قادرون... ولا يساعدون المؤهل على السير قدما. بورك اللامي وقد أصبح شخصية عالمية.. يفخر بها العراق.. نقيبا اخلاقيا للمهنة.

مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.53496
Total : 101