السلام عليكم....
إلى من أحبوا عمل الخير والإنسانية..
أصبحت في حيرة من أمري وبهذه اللحظات المحرجة والحزينة اعيش حياتي بالسواد الأعظم والطامة الكبرى والدرك الأسفل بالمأساة و ضاقت بيّ السُبل وطفح الكيل وبلغ السيل الزبا ولستُ أيوب صبراً وحتى أيوب شرب من صبري علماً طرقت كل الأبواب لكن للأسف لا حياة لمن تنادي بسبب ضياع فلذة كبدي رنا حسين محمد
أنتخي بكم إنسانياً
و بأسم الإنسانية و الزمالة و حقوق المهنية وميثاق الشرف الصحافي الذي تحملينه وانتم حقاً أهلٌ لهُ أن لا لا تتخلين عني..... ومن هنا أنطلق و أبرز الحقيقة عارية وهي ضياع فلذة كبدي رنا حسين محمد سيداتي وسادتي اريد نشر مشكلتي عن طريقكم عوناً ومساعدة بالمجلات والصحف الاجنبية وباللغة الانكليزية أو الفرنسية او الالمانية كدليل يصبح عندي وليتسنى لي تقديمه للأمم المتحدة او المنظمات الاخرى مثل هيومن رايتس ووتش وغيرها كثر ولربما أجد بصيص امل لهذه الطفلة البريئة التي ظلمت وأبوها الأكثر ظلماً و التي اخذت جل وقتي واصبحت شغلي الشاغل
علماُ هذه المشكلة هي موثقة رسمي بالبطاقة الشخصية لابنتي وبطاقتي الشخصية وهوياتي الصحافية الرسمية
ونشرت كذلك هذه المشكلة في مجلة الحوادث اللبنانية بعددها 2735 لصفحة 66 بتاريخ 3 نيسان 2008 عنوان المقال الصحافي حسين العقابي وهو اسمي القديم يبحث عن أبنته الضائعة رنا حسين محمد وكذلك نشرتها صحيفة العراق اليوم بالعدد 828 صفحة 3 عنوان المقال السواد الاعظم باسمي القديم حسين العقابي الصادر بتارخ 4 أيلول 2008 علما راحت مني أسرتي بالكامل ومنهم أغتيال ابني عمر حسين محمد واختطاف اخي عباس محمد مطلك وأغتيال اولاد عمي خضير ورور مطلك واخيه جبار ورور مطلك وهم موثقين رسمي ومنشورين على الصحافة وان احببتم ادخلوا على الكوكل واذكر وا الصحيفة اعلاه وشاهدوا بأم أعينكم المأساة التي مرت بيّ وهي موثقة رسمي ......
تحية إكبار وإجلال الى من آزرني فلن إنساه ماحييت.....
العراق بغداد نقال 009647902370173 الصحافي حسين محمد العراقي .....عضو نقابة الصحافيين العراقيين
ملاحظة هامة انا لا اجيد الانكليزية بطلاقة للعلم وأسمي يوم ذاك والمنشور على الصحف في الدول العربية والعراق حسين العقابي أما الان حسين محمد العراقي
مقالات اخرى للكاتب