Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
لنكن صادقين -!
الاثنين, آب 22, 2016
علي حسين علي حميدالدين



نكذب ، نراوغ ،لا نصدق، فلايأذن الله تعالى بالاجابة .

نعتقد اننا عندما نتجمل بالقبح أن الله معنا .

الله جميل لايقبل الا الجميل .

عندما نكون صادقين تنزل الاجابة .

عندما نراوغ فاننا نكذب على انفسنا .

يتجمل الجميع بالكذب وهم بحاجة الى الصدق.

الصدق يعطي ويمنح مالايمنحه الكذب .

لنكون صادقين مع انفسنا .

لنكون صادقين مع غيرنا .

لندعوا الله بصدق وسيفرج همنا .

لنتعامل بصدق وسنجد الجنة امامنا .

نحاول مااستطعنا فالجميع في نفس المستوى .

جميعنا من طبقة وسطى فلماذا يتعالى البعض على الاخر .

الاغنياء حياتهم كذب يتجملون بالمال .

فقدوا القيم بغناهم حتى إبتعدوا عنا .

خافوا منا فتقبحت صفاتهم .

فقير انا وغيري مثلى وكلنا فقراء .

الله تعالى هو الغني فلاندعوا سواه .

حينها سنجد الغني في ثياب ابيض .

واهله يستغفرون له منا .

يستغفرون الله له من الذنوب .

ونحن يجب ان نفكر في غد .

لا ان نفكر في فناء نعبث فيه .

لا ان نفكر في تغيير صفاتنا من اجل المال .

المال يذهب وصاحبه يذهب .

ويبقى الله تعالى من اليه يستغفرون .

ولو انهم عملوا بما امر الله في الدنيا .

لوجدوا الله قد غفر الذنوب .

الجنة لمن اراد الاخرة وعمل لها .

والأخرة هي الإحسان فهل نحن محسنون .

مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.45915
Total : 101