Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
فاجعه ولكن ليست بكربلاء
الأربعاء, تشرين الأول 22, 2014
اشواق الوائلي

 

سبايكر ... اصبحت عنواناً لكل حديث ألم طغى على كل ألم
جرحاً لم يسعفه ضماد فماذا نكتب وماذا نقول.. اى نهون ما لا يهون وبأي كلام نجبر النفوس المنكسره... اهات ام لولدها.. ما اصعبه من بركان في جوف النساء يغلي دون توقف ولا ناصر ولا معين.. اتمنى من كل ام ان تقف الى جانبكن.. لكن فعذراً وعذراً  جاء الرثاء والعزاء متأخراً لتلك النساء.


فبماذا هون عليكن الوزراء ؟؟ بكلمات بسيطه اسموها عزاء..! ام بماذا..؟؟ 
هنا في لبنان السيد حسن نصر الله قدم ابنه .. فتأسين به النساء.. فأصبحت الشهاده لهم عنوان .
لكن نحن بمن نقتدي..؟؟ بمن يقول اثنا عشر الف دينار تكفي لسد حاجة الفرد العراقي.. لسد مستلزمات البطاقه التموينيه وهي حاجات اساسيه لا تكميليه.. ليست سيروم للشعر ولا جل ولا ربطة عنق لتكمل اناقتهم وغيرها وغيرها من المصروفات الترفيهيه.. لم تصحى ظمائرهم ولم تربكهم تلك الأم العراقيه التي انتزعت غطاء رأسها في البرلمان.. صعب وصعب ان يهتك ستر العراقيه ولكن هونوا المحال لتيقظهم من سباتهم فماذا احا بكم.. ألستم بعراقيين ؟


وكما معروف عندنا في الامثال العراقيه ( الحرمه وداعت الخير) يا برلمانيين.. فماذا نقول لمن لا ضمير لهم تجاه الأم العراقيه.. والسؤال الذي يطرح نفسه اليوم هل من مجزره اخرى غير الصقلاويه؟


راح ضحيتها الشباب بعدما غدرت بهم العشائر العراقيه.. اين دور المرجعيه التي دفعت بهم للجهاد.. هل عندهم ضحيه ام نبقى ننتظر الاوجاع بغياب القائد والموجه للخطوط العسكريه وكما قال الرسول ( ص ) كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته.. فعذرا لا أحب أن اجرح احد ولكن هذا واقع ما تعيشه الأسرة العراقيه فاتقو الله في الضعيفين المرأه واليتيم يا قاده ويا حكام ويا مرجعيه وتبقى للأهات بقايا وتمتمات لا تنتهي... 

مقالات اخرى للكاتب

تعليقات
#1
اكرم خان
22/10/2014 - 06:18
مجرد تساؤل؟
لااتوقع من كاتبة المقال وهي تتحدث عن مأسي وفواجع الاسر العراقية المشردة والمهجرة والنازحة والتي تعيش تحت خيمة الفقر والعازة في بلد يطفو على بحيرة من النفط ان تكون اسر المنطقة الخضراء مشمولة بهذا التوصيف واتذكر قراءتي لقصة بين مدينتين الشهيرة عن احد ساكني القصور الفارهة من النبلاء عندما علم بان الخبز لايتوفر للاسر الساكنة خارج المنطقة الحصينة التي يسكنها النبلاء فاستغرب لماذا لاياكل الشعب الكيك ؟ نبلاء قصة بين مدينتين هم الحجي والحاشية الساكنة في المنطقة الخضراء قصور فارهة ومسابح و و ولتذهب الاسرة العراقية الى الجحيم ما دمنا في النعيم وشكرا
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.47784
Total : 101