Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
بعد أن خسر حياته .. غالب الشابندر يخسر عقله
السبت, شباط 23, 2013
راغب سلوم


الكاتب الكبير وفيلسوف العصر غالب الشاهبندر صاحب سلسلة المقالات الخالدة في التأريخ المعاصر والمعنونة بخسرت حياتي أثبت لنا ومما لا يدع مجالا للشك أنه يمتلك روح الدعابة والمرح بمقاله الأخير عن السيد حسن نصر الله.

كيف لا والسيد المخضرم بشرنا وأتحفنا بأن من يقتل الشيعة ويرسل السيارات المفخخة في بغداد والنجف والمحافظات الاخرى ليس بتنظيم القاعدة والبعثيين ودولة العراق الإسلامية كما تدعي هذه التنظيمات ظلماً وزورا وتتجنى على أنفسها (وإن كان بها خصاصة) لمحاربة الشيعة الصفويين أحفاد ابن العلقمي و القردة الخنازير ووووو... كما يصفهم العلواني المنبثق من القردة والخنازير، وإنما هو السيد حسن نصر اللة وحزب اللة اللبناني.

نعم،،، صدق أو لا تصدق أيها القارئ الكريم فلا يغرنك كلام القاعدة وإبن لا دين والزرقاوي، تبعاً للنظرية الشاهبندرية فإن بن لادن و الزرقاوي و حارث الضاري (ربما) هم من الشيعة وبالأخص من أتباع حزب الله.

فحسن نصر الله الذي حرر الجنوب اللبناني و قارع اليهود وضحى بإبنه هادي شهيداً من أجل الحرية يقتل اليوم الشيعة في العراق.
لكن الشئ الوحيد الذي لا زال يحيرني والذي لم يستطع المفكر العظيم الإجابة علية و لن يفعل هو لماذا؟ لماذا يزج حزب الله بهذه المفخخات في العراق بالذات، أليس حريا بحزب الله بإرسال هذة المفخخات إلى إسرائيل مثلاً؟ أو كما يقول سفيه آخر أليس حريا به إرسالها إلى جماعة سعد الحريري وتيار ١٤ اذار المناصبين لهم العداء ليل نهار؟

يبدو أن من خسر حياتة خسر عقله، فلازال السيد الشاهبندر يعتقد جازماً أن بإمكانه الإستخفاف بعقول البشر والضحك عليهم بهذه الخرافات التي يكتبها بين الفينة والأخرى لكنه لا يدرك انه زمن الاستخفاف بالعقول قد ولى الى غير رجعة.
ختاماً، إذا كنت قد خسرت حياتك وعقلك فلا تخسر آخرتك.

مقالات اخرى للكاتب

تعليقات
#3
عماد زهراو صخي
27/04/2015 - 03:19
إلتقيته قبل ساعة
قبل ساعة تقريبا من الان التقيت بالمفكر السيد غالب حسن الشهبندر في الباب الشرقي بالصدفة سلمت عليه ورد السلام وكان شخصا متواضعا جدا جدا جدا لدرجة انه طلب منا الجلوس على المقعد الوحيد الموجود عند بائع الشاي وهو يبقى واقفا !!!
رغم المدة القصيرة التي شاهدته وتكلم معه خلالها وجدته طيبا كبير القلب واحسست به جبلا كبيرا فبالرغم من علمه وفكره وثقافته لم اجده يطرق ابواب السلاطين بل رأيته يشرب الشاي عند بائعه على احدى ارصفة بغداد بكل تواضع علما انه كان بأمكانه ان يتخذ من قصور الملوك اروقة له لو انه اطاع رغباتهم لكنه قال لي عندما سألته اليوم عن سبب زيارته لأحد القادة العراقيين ومانوع الزيارة قال لي ( اني مااروح لأحد , هو طلب مني ازوره )
#2
محمود الدراجي
11/06/2014 - 03:18
خسرت
خسرت حياتي .. وعجزت جنسياً ..
هلوسة في آخر المشوار
كتبه : محمود حماد الدراجي / بغداد
maldrrajy@ymail.com
غالب الشاهبندر أبو عمار .. هاجم أصدقاء الأمس من حزب الدعوة ، ولعنهم وشتمهم جميعاً دون استثناء عدا محمد باقر الصدر الشهيد ... وقال في حقهم، جميع أنواع النعوت السوداء، بالمفرد والجملة، والصق التهم بهم وروى القصص الركيكة ضدهم والتي اغلبها من وحي الخيال أو البهتان. كل ذلك في كتاباته تحت عنوان خسرت حياتي. 
غالب أبو عمار مَن يعرفه عن قرب فانه يعرفه جيداً ... فليس بحاجة إلى تعريف، فهو شخصية عبثية لا تعرف الاستقرار، ويدور أبداً داخل دهاليز النرجسية المعذبة -بكسر الذال - لذاته، وسط عالمٍ لا يكترث بالتنابل والمرتزقة الفاشلين ... 
ويبدو لي أن الشاهبندر وصل إلى طريق مسدود بشأن الانتفاع من رجال الدعوة الحاكمين، حيث لم يضعوه في موقع يحفظ نرجسيته القاتلة، ولم يلقوا له بعض الفتات من الدولارات كي لا يرجع إلى مالمو خالي الوفاض بخفيه المثقوبين ... ووصل أيضاً إلى طريق مسدود إزاء عدم قدرته الجنسية التي فقدها وهي تعذبه ليل نهار، حيث باتت المنشطات لا تنشطه، والاقراص لا تحركه، كما اعترف بذلك لأصدقائه .. وهذا موضوع يدمر مشروعه الحياتي في الركض وراء المومسات والفساد الذي يشجع الشباب عليه دائماً في خلواته ..
غالب المغلوب على أمره يحتاج إلى مساعدة المحسنين، فهو يعيش هلوسة آخر المشوار، بعد أن ضيع دنياه بتسقيط الآخر مهما كان حتى لو كان محسناً له .. نعم، لقد امتلأت حياته بتسقط زلات وهنات الآخرين ، وبالقفز في الخنادق مرة مع ايران حتى العظم ومرة عليها، ومرة مع الحكيم ومرة ضده، ومرة ضد محمد الشيرازي ومرة يمدحه بكتاب شامل لقاء ١٠ آلاف دولار، ومرة أخرى مع الدعوة وأخرى ضدها، واليوم مع عبد الجبار الشبوط وغداً ربما سينزع جلده ويعاديه لأنه لم يعينه " مفكراً ومستشاراً " كبيراً في فضائية العراقية ؟!
#1
مؤيد
30/07/2013 - 02:42
للامانة العلمية
اخي العزيز راغب سلوم أرجو ان تكون دقيق بانقل المعلومة عن ما قالة غالب الشاهبندر بخصوص حزب اللة لبنان أقلها للامانة العلمية
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.36665
Total : 101