مااكثر الاحداث التي تخلقها القوى التي تستفيد منها عاجلا ام اجلا.وبعد مارأيناه من وجود داعش في المنطقة العربية وخاصة في بلدنا وهذا هو ديدن تلك القوى واخص بها امريكا التي لاتزال تخطط وتفتعل الكثير من الاحداث من اجل ان توجد في قلب الامة العربيه والكثير من هذه الافتعالات مضت وانطلت على الكثير منا ولانزال نصدق الكذبة الامريكية ونسعى سعيها .لاننا لازلنا متوهمين بان وجود تلك القوى هو من اجل استقرار بلداننا . وها هي الاحداث هي التي تتكلم اليوم وترسم لنا الصورة الحقيقية لما حل بنا من جراء ذلك.وانا نقتعد ان لامريكا يدا بكل مايحدث في البلد اما بصورة مباشرة او بغيرها.واليوم تملأ الدنيا صراخا على اهمية وخطر سد الموصل .فهل هذا فعلا خوف علينا من الغرق او الموت او الدمار؟. فمتى كان لامريكا حرص على هذا الشعب وهي من اوصلتنا الى هذا.ام انها تريد اغراقنا ليس بالماء بل في الديون لانها تخطط لهذا مذ سنوات. خشية ان نقوم من حديد ونتنفس الصعداء. هل تكتفي امريكا بهذا ام عندها وراء ذلك امور اشد من هذا.لانستغرب ذلك طالما نحن من رضينا بهذا فلو كانت صادقة لقضت على داعش منذ سنوات. لاستقرت المنطقه ولساد الاستقرار فيها لكن الشيطان لم يقر يوما بافعاله الخسيسة ولن ننتهي اقاويله لان هذا لا يخدم مصالحه. لذلك نرى اليوم قد قامت الدنيا وقعدت على السد .. ولم تترك ذلك الشآن للحكومة العراقيه وهي المسؤولة عن ذلك وهذا واضح عندما تتكلم عن هذا الخطر ومن ثم تقول عندها الحل الذي ينقذ الشعب من الغرق باوهامها وليس من الماء.
هذا يعني هي تريد ان تحصل على الاموال الطائلة منا ونحن نعاني من وضع صعب .. فهل هذا خوف ام تريد ان تاخذ ماتريد منا
مقالات اخرى للكاتب