Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
مابعد التحرير
الجمعة, تشرين الأول 23, 2015
صادق القيم
واجه العراق  في العقود الصداميه ,ويلات من القتل والدمار والفساد الاداري والفكري, وكانت هناك محاولات لتغير البيئه الجغرافية للمواطن العراقي, وتدمير وتهميش طوائف وقوميات حتى عام"2003", عام التحرير وانتهاء الحكم الصدامي الكافر, لنقع بين حكومات جديده تحاول الوصول الى نفس الاهداف لكن باختلاف الطرق, ومحاولة تهميش القوميات والطوائف لكن باختلاف مذهبية الفاعل. دخلت البلاد داخل دوامة جديده في محاولة السيطرة على مقاليد الحكم, وولادة دكتاتورية في رحم النظام الديمقراطي من جهة, واصرار البعث على ان ينتقم الى نفسه من جهة اخرى, حتى ظهرت الفتاوى التكفيرية للدوله وللطوائف الاخرى, لتجعل من العراق ساحه لتصفية عرقيه وطائفيه. كان الصراع شبه مسيطر علية حتى احداث سقوط الموصل "2014", ومجزرة سبايكر ونداء قادمون, ووصول داعش حزام بغداد, وجاء الرد الحازم من المرجعية الرشيده واعلان الجهاد الكفائي, ومعادلة الكفة من جديد, وتحررت تكريت وسط سخط اعلامي وسياسي رافض دخول الحشد الشعبي. جاء الرفظ القاطع من العشائر, والمحافظ ومجلس المحافظة لدخول الحشد الى الانبار, والمطالبة بتسليح العشائروفي اول مواجة انهزمت العشائر, تاركه السلاح والعتاد لتستولي عليه داعش وتبسط سيطرتها على المدينه, وتغير الموقف السياسي والشعبي الرافض للحشد الشعبي واصبح المطلب الشعبي الوحيد, دخول الحشد وتحرير الانبار. اليوم وبعد هذه الصراعات التي مر بها ابناء هذا البلد, من خيبات وخيانات واجندات قد جعلت منه ساحه للمعركه, برئيكم ما سوف يحصل بعد تحرير الانبار؟, او بعد تحرير كامل الارض العراقيه, هل سيستوعب الساسه حجم الخطر ويعودون الى طاولة الحوار؟, ام سيبقى النزاع مستمر؟, ويبقى الشعب مؤيد لسياسين لايملكون وطنية ولا مواطنه, وهل يبقى الوضع الاداري للبلاد على ماهو عليه؟, ام يتغير النظام ليصبح فيدرالي ليتخلص من النزعات العرقية والطائفيه؟, هل ان حكومة بغداد تستطيع ان تخرج من المأزق؟ اولا شيء من هذا سيحصل, ننتظر ونرى "فأن غدا لناضره قريب".

مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.45329
Total : 101