Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
البيت الأبيض قبلة الدنيا -!
الأحد, تشرين الأول 23, 2016
علي حسين علي حميدالدين

 

تخلينا عن قبلة الدنيا والاخرة عن بيت الله تعالى  عن الكعبة الشريفة في سلوكياتنا وتعاملاتنا، فاتجهنا بانظارنا نحوا امريكا وقبلتهم البيت الأبيض،  فتزودنا للدنيا وتركنا زادنا للاخرة .

أنظارنا متجهة صوب الدنيا فاتجهنا للعمل لها وتركنا الزاد وهو الاسترشاد بالقران وسيرة المصطفى محمد صلى الله عليه واله وسلم، ولو اننا على الطريق الصواب لفزنا في الدنيا والاخرة .

فالفوز في الدنيا يكمن باحقاق الحق وصلة المستضعفين والتواصي بالاخلاق وعدم الزنا والربا والسرقة وتجنب الكبائر القتل وغيرها من المحرمات، وبهذا يكون نجاتنا في الدنيا وهذا هو التقديم لنا يوم القيامة .

اما الفوز يوم القيامة فهو ماتنتجه هذه الأعمال من صفات تزكوا بصاحبها فتدفعه نحوا الجنة التي وعد الله تعالى عباده الصالحين .

النظام الدولي الذي يخدم العالم اليوم يدار من امريكا من البيت الأبيض فهو نظام اداري تجاري يراعي مصالح الأمم كما تريده الدول العظمى وبما يوافق نظامهم، ونحن كحكام اتجهنا صوبهم ففقدنا بريق الاسلام لماتريده تلك الدول بدياناتهم .

نحن امة الاسلام، كعرب ومسلمين، علينا الحفاظ على ماتبقى من اسلامنا الذي نحن عليه، ، وان كنا لسنا على الصراط التمام كما أمر الله تعالى .

مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.4464
Total : 101