Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
"في أحضان أمي" فيلم عن حكايات اليتامى في العراق
الأحد, شباط 24, 2013

 

 

 

 

 

 

العراق تايمز ــ يسلط المخرج العراقي محمد الدراجي الضوء على الأطفال الأيتام في العراق من خلال فيلمه الجديد (في أحضان أمي) الذي عرض في العاصمة البريطانية لندن في الآونة الأخيرة.

فيلم "في أحضان أمي" أنتجته شركة هيومن فيلم الهولندية البريطانية ويسجل حياة 32 صبيا يتيما في ملجأ صغير للأيتام في بغداد.

الفيلم شارك في إخراجه عطية الدراجي شقيق محمد في أول تجربة له في مجال الإخراج. وكان عطية الدراجي قد عمل مساعدا للمخرج في فيلمي أخيه السابقين (الحرب والحب والله والجنون) في عام 2010 و(أحلام) في عام 2006.

وقالت إيزابيل ستيد منتجة فيلم "في أحضان أمي" في أعقاب عرضه في لندن "تلقى (عطية الدراجي) اتصالا من دار الأيتام لطلب تبرعات. كان يتلقى العديد من الاتصالات المماثلة ولكن لما كانت الدار في بغداد فقد قرر الذهاب ليتعرف على الوضع فيها. اكتشف أن 32 طفلا يعيشون مع رجل أنشأ الدار بنفسه ولا يحصل على اي اموال".

وأضافت "أدركنا أن مسؤوليتنا تحتم علينا أن نروي القصضة فبدأنا التصوير والعمل معهم وعرفنا أمورا كثيرا عن حياة أوليك الصبية".

وتشير تقديرات جماعات حقوق الإنسان الى أن العراق فيه زهاء أربعة مليون و500 ألف طفل يتيم كما تشير تقديرات الحكومة الى أن زهاء 500 ألف طفل يعيشون في الشوارع ولا عائل لهم.

وقال المخرج محمد الدراجي إن الفيلم يصور رؤية الأطفال الأيتام لما يجري خارج دار الأيتام من احتلال وأعمال عنف طائفية.

وشدد الحاضرون خلال عرض الفيلم في لندن على أهمية إلقاء الضوء على محنة الأطفال الأيتام في العراق.

وقال مشاهد يدعى نبيل الحيدري إن الفيلم شديد الواقعية وتناول مشكلة بالغ الأهمية.

كما أثنت مشاهدة تدعى زينب المطلك على الفيلم وقالت إن موضوعه إنساني جدا.

وقال محمد الدراجي إن الأفلام التي أنتجت في العراق في السنوات الأخيرة ليست سوى مبادرات فردية وإن "البنية الأساسية" لصناعة السينما العراقية لم تعد موجودة.

وأخرج الدراجي عام 2011 فيلما بعنوان "ابن بابل" اختير لتمثيل العراق رسميا في جوائز أكاديمية علو وفنون السينما في الولايات المتحدة.

وذكرت الحكومة العراقية العام الماضي أنها رصدت ميزانية لإنتاج 21 فيلما جديدا.

وقال الدراجي إن السينما في العراق تشهد تحولا جديدا بعد أن قررت الحكومة الاستثمار في هذا المجال. وأضاف أن قرار الحكومة جاء في أعقاب اختيار بغداد عاصمة للثقافة العربية لعام 2013.

وأضاف أن المشكلة التي تواجهها صناعة السينما في العراق هي قلة الوعي والإدراك بالدور الذي يمكن أن تؤديه السينما في تثقيف المجتمع.

وبدأت صناعة السينما في العراق في الخمسينات وأنشيء قطاع السينما الحكومي عام 1959 لكنه لم ينتج خلال السنوات العشر التالية سوى فيلمين روائيين وعدد من الأفلام الوثائقية.

ميدل ايست اونلاين

اقرأ ايضاً

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.50948
Total : 100