Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
إلى ماذا نسير ؟!!!
السبت, أيار 24, 2014
رعد الدخيلي

أطلق الباحثون والمؤرخون السياسيون على التيارات والأحزاب السياسية التي تكونت في العراق مصطلح المراحل ، ولعل أهمها ما يلي :
أولاً: مرحلة التيارات (1908 ـ 1958) :ـ
1. التيار القومي
2. التيار الاشتراكي
3. التيار المحافظ
4. التيار الماركسي
5. التيار الديني
ثانياً : مرحلة الأحزاب المجازة للفترة (1958 ـ 1963) :ـ
1. الحزب الوطني الديمقراطي
2. الحزب الديمقراطي الكردستاني
3. الحزب الشيوعي
4. الحزب الوطني التقدمي
5. الحزب الإسلامي العراقي
6. حزب التحرير
ثالثاً : مرحلة الأحزاب غير المجازة للفترة (1963ـ 1968) : ـ 
1. الحزب الجمهوري
2. الرابطة القومية
3. حركة القوميين العرب
4. حركة الكادحين العرب
5. الحزب العربي الاشتراكي
6. الحزب الشيوعي العراقي
7. حزب البعث العربي الاشتراكي
رابعاً : مرحلة الأحزاب المروج لها رسمياً في حكم حزب البعث العربي الاشتراكي (1963ـ 1968) :ـ
1. الحزب العربي الاشتراكي
2. جماعة الوحدويين الاشتراكيين
3. حزب الاستقلال
4. الرابطة القومية
5. حركة الوحدويين الاشتراكيين الديمقراطيين
6. حركة القوميين العرب
7. شخصيات قومية مستقلة (1)
ولسنا في معرض دقيق وتفصيلي لتلك المراحل ، بل؛ في سبيل الاستحضار بقصد الاستذكار لا الحصر .
والحالة هذه ؛ فالملاحظ أن التوجهات الجماهيرية، على مر تاريخ العراق السياسي المعاصر ، لا توحي بتطور في السلوك الأيدلوجي للعقلية العراقية ، من الناحية السياسية و التنظيرية ، وإلا ؛ فلماذا بقي العقل السياسي العراقي ، منذ عام 1908 حتى يومنا الحاضر ، يراوح بذات المتبنيات السياسية ، دون تغيير في المضمون الأيدلوجي ، ولكن ؛ التغيير طرأ على التسميات السياسية حسب. فكأنَّ الأجيال الجماهيرية ؛ هي التي تغيرت ، بينما المتبنيات السياسية والأيدلوجية لم تتغير . وهذا ما يقودنا إلى تبني القناعة المطلقة ، بأنَّ الجماهير العراقية تدور في فلك دائرة مغلقة ، مغلفة بمستجدات فقاعية التغيير ، صلدة القناعات .
وإليك ما يلي ؛ من أحزاب وتيارات عراقية ، تبنتها الجماهير العراقية ، ليس في الفترة من (1908ـ 1968) ، ولكن ؛ لفترة ما بعد إسقاط حكومة حزب البعث العربي الاشتراكي في 9/4/2003 حتى يومنا هذا ، وكما يلي :ـ
1. حركة الوفاق الوطني العراقي
2. الحزب الديمقراطي الكردستاني
3. حزب الدعوة الإسلامية
4. المجلس الأعلى الإسلامي العراقي
5. الحزب الإسلامي العراقي
6. الحزب الشيوعي العراقي
7. حزب الامة العراقي
8. الحركة الملكية الدستورية العراقية
9. الحركة الديمقراطية الآشورية
10. مؤتمر صحوة العراق
11. المؤتمر الوطني العراقي
12. الجبهة العراقية للحوار الوطني
13. الاتحاد الإسلامي الكردستاني
14. جبهة التوافق
15. الجبهة التركمانية العراقية
16. الاتحاد الوطني الكردستاني
17. الحركة الوطنية للاصلاح والتنمية (الحل)
18. الحزب الوطني الآشوري
19. حزب الفضيلة
20. حزب اليبرالي الايزدي
21. منظمة العمل الإسلامي
22. تجمع الوحدة الوطنية العراقي
23. الحزب الوطني العراقي
24. الحزب الدستوري العراقي
25. حزب التحرير الإسلامي - ولاية العراق
26. حزب النشور
27. هيئة علماء المسلمين
28. رابطة علماء ومثقفي العراق
29. حزب الله
30. الذراع السياسي لجيش المهدي الذي يتزعمه مقتدى الصدر(2)
والحالة هذه أيضاً ؛ فلو حاولنا البحث عن أسباب ما تقدم ذكره ، لعلنا ؛ نقف على ما يلي من أسباب :ـ
1. عدم طرح فكر بديل ، أفضل مما هو مطروح سابقاً .
2. عدم مقدرة العقل العراقي على المقارنة الأيدلوجية والسياسية، بين ماهو غثٌ وماهو سمين .
3. استمرار المستعمر الأجنبي بالترويج المبطن لنظرياته الفكرية والسياسية ، ومقدرة أدواته العميلة على إعادة بثها في الزمان والمكان المناسبين بين الجماهير ، بمسميات علمانية وحوارات مدنية أو تنظيمات دينية وقومية ، مستحدثة المظهر ، عتيقة الجوهر .
4. القناعات المتوارثة أيدلوجيا وسياسياً ، بسبب الإصرار على مبادئ السلف لدى الخلف ، كعصبية سيكولوجية لذوي السابقين من رواد تلك الحركات والأحزاب .
5. رغبة الشخصيات التائقة إلى بلوغ عروش السلطة ، بأن تشطر الأيدلوجية أو التيار أو الحزب إلى عدة انشطارات ، تؤهل إلى إعطاء فرصة لتكوين كيانات سياسية جديدة ، لأجل خوض الانتخابات البرلمانية ، لا لأجل النظريات السياسية والفكرية ، بل؛ لأجل الارتقاء إلى ما تتوق إليه من طماح . 
6. المصالح الإقليمية والدولية الساعية إلى إبقاء الشعب العراقي يدور في دائرة تخلفه المغلقة ، دون أن تتيح له فرصة التطوير والاستيضاح العقائدي للتعشيق مع محركات ماكنته الإدراكية ، سياسياً وأيدلوجياً ، بحيث يبقى سطحي الاستقراء ، مكرر الأخطاء ، معطل الإنتاج والإبداع في وطنه البائس .

(1) تاريخ الأحزاب العراقية ـ فائز محمد عبد الله
(2) الموسوعة الحرة ـ ar.wikipedia.org/wiki



مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.44551
Total : 101