Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
بالفيديو.. ملياردير كردي يوظف اللادئين في مصانعه ومستعد للتبرع بنصف ثروته لدعمهم
الخميس, أيلول 24, 2015



بغداد:

بدأ يولوكايا العمل بشركة الزبادي اليوناني، تشوباني في عام 2007، وبعد ذلك التاريخ بعام بدأ بتوظيف اللاجئين للعمل في شركته، في شمال نيويورك.

يضع مصطفى عبد الكريم الملصقات على عبوات لبن اليوغورت، وقبل ثلاث سنوات كان يكافح من أجل النجاة بحياته، فقريته في السودان كانت تحترق.

مصطفى عبد الكريم، لاجئ سوداني :" قتلوا والدي واثنين من إخوتي."

ومصطفى واحداً من بين ستمائة لاجئ يعملون لدى حمدي يولوكايا.

حمدي يولوكايا، لبن تشوباني: "خلفيتي هي السبب في أنني أعرف عن اللاجئين وكنت أعلم كم هو مهم أن يكونوا مقبولين داخل هذه المجتمعات، الأمر ممكن فقط إذا حصلت على وظيفة."

وبدأ يولوكايا العمل بشركة الزبادي اليوناني، تشوباني في عام 2007، وبعد ذلك التاريخ بعام بدأ بتوظيف اللاجئين للعمل في شركته، في شمال نيويورك.

يولوكايا: "غادرت تركيا لأنني كنت كوردياً وكنت جاداً حيال حقوق الكورد، وهناك الكثير من الكورد فروا من تركيا، القرى قصفت ."

ويبدو أن الاضطهاد والقمع والخوف، قصص مشتركة يرويها العديد من العاملين هنا، لكن هؤلاء اللاجئين يبدون محظوظون، فالأمم المتحدة توطن أقل من واحد بالمائة من الأشخاص الذين يلتمسون حق اللجوء، فاحتمالات النجاح قليلة بمقابل الملايين من الفارين من العنف والموت في منطقة الشرق الأوسط.

يولوكايا: " لم أستطع أن أصدق ذلك، لم أكن أعرف، ينبغي أن يعلموا، رغم أنني كنت اتعاقد مع اللاجئين لأربع أو خمس سنوات، لم أكن أعرف كيف أن الأمر سيئاً."

ويقول يولوكايا إن نظام معالجة وإعادة توطين اللاجئين بحاجة ماسة إلى التغيير، وهو الأمر الذي  يتطلب تعاوناًَ من قبل الشركات الأمريكية.

يولوكايا: لا أعني إنه معطل، الأمم المتحدة معطلة، الحكومة معطلة، لا ينبغي أن تصل المسألة إلى هذه النقطة، وكان من الممكن إيقافها منذ زمن طويل.

أسماء كبيرة من جوجل لجولدمان ساكس تعهدت بالدعم بالفعل، وقد كشف المفوض السامي لشؤون اللاجئين للأمم المتحدة عن مبلغ 17 مليون دولار من التبرعات للاجئين.

لكن يولوكايا يقول إن كبار رجال الأعمال عليهم فعل أكثر من مجرد إرسال الشيكات.

يولوكايا: " دعونا نواجه الأمر، الطريقة التي تتعاملون بها مع أزمة اللاجئين اليوم هي نفس الطريقة التي قمنا بها في الأربعينيات و الخمسينيات. والوضع مختلف، تخيل أن اللاجئين لديهم الهواتف الخليوية، والفيسبوك، ولديهم مجموعات، وتقول لهم إن هذه القواعد الواجب اتباعها، فالطريقة التي يتعاملون مع الأمر تختلف عن الأوضاع على أرض الواقع."

ورغم وعوده بإعطاء نصف ثروته التي تقدر بـ 1.4 مليار دولار لدعم القضية، تبرع يولوكايا بمليوني دولار لأعمال الإغاثة العاجلة.

عبد الكريم: "خلال وقت قصير من العمل هنا أصبحت قادراً على شراء منزلي الخاص، أنا سعيد وأنا أيضا أساعد أطفالي."

يولوكايا: " هناك ما يكفي من الثروة، وما يكفي من المعرفة، والحركة، ومايكفي من التكنولوجيا، وهناك ما يكفي من كل شيء، فقط عليكم التصرف بشكل أسرع


https://www.youtube.com/watch?t=73&v=AYkqsVBWdTw

 

اقرأ ايضاً

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.44484
Total : 100