Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
حركة التغيير تطالب بسحب الثقة من رئيس الحكومة
السبت, تشرين الثاني 24, 2012

اربيل...

طالبت حركة التغيير الكردية المعارضة بزعامة نشيروان مصطفى بسحب الثقة من رئيس الحكومة العراقية نوري المالكي، وذلك على خلفية تشكيل عمليات دجلة، جاء ذلك في خارطة طريق وزعتها أمس، وطلبت فيها من رئيس الجمهورية جلال طالباني، باعتباره حامي للدستور، و"بموجب المادة 61 من الدستور أن يطلب من مجلس النواب سحب الثقة من رئيس الوزراء (المالكي)".

وقال رئيس كتلة التغيير بمجلس النواب شورش حاجي، إن "مشكلة قيادة عمليات دجلة ليست المشكلة الوحيدة بين الإقليم وبغداد، وهي أيضا ليست الانتهاك الوحيد للدستور العراقي الذي يقدم عليه نوري المالكي، فتشكيل هذه القيادة هو جزء من سلسلة من الانتهاكات الدستورية المتراكمة لهذه الحكومة التي يقودها المالكي، من أهمها انتهاكه للمادة 140 التي ظلت منذ صدورها لحد الآن مجرد حبر على ورق، ودون وجود أية إشارات مطمئنة حول تنفيذها، وفيما يتعلق بالشراكة الوطنية أصبحت هذه الشراكة لا وجود لها، وهناك أيضا مشكلة المحكمة الاتحادية، ثم إن تشكيل قيادة عمليات دجلة بحد ذاته يعتبر انتهاكا خطيرا للدستور، لأن تعيين قائدها لم يجر من قبل مجلس النواب كما يقتضي الدستور، والأخطر من كل ذلك هو استخدام الجيش في الصراعات السياسية وهذا من أخطر الانتهاكات الدستورية التي ستكون لها تداعيات خطيرة جدا على مستقبل العراق".

وعما إذا كانت حركة التغيير وكتلتها البرلمانية ستصوت لصالح الاستجواب وسحب الثقة، وهي التي ترددت في السابق عن ذلك، قال رئيس كتلة التغيير بمجلس النواب العراقي: "الوضع مختلف تماما، لأنه في السابق كانت هناك اتفاقات سياسية جانبية خارج إطار البرلمان لجمع التواقيع ضد المالكي وسحب الثقة منه، ولكننا بهذه الخارطة المطروحة نسعى إلى نقل الموضوع إلى إطاره الدستوري، نحن كتلة التغيير كنا أول من عارض هذه الحكومة التي يقودها المالكي بسبب عدم وضوح برنامجه الحكومي، وقلنا ذلك بصراحة ووضوح، ومنذ اللحظة الأولى شعرنا بانعدام الشراكة في الحكم، لذلك عارضناها، ولكن اليوم وصلت الأمور إلى انتهاك نصوص دستورية تهدد مستقبل التعايش بين المكونات العراقية، والخارطة تحدد الطرق الدستورية لمواجهة الأزمة، وهي بالتدريج تبدأ بحث رئيس الجمهورية على استخدام صلاحياته الدستورية باعتباره حاميا للدستور، وأن هناك خطر على الدستور، ثم دعوة البرلمان لاستجواب المالكي، وإذا تعذر ذلك أيضا طرح مسألة سحب الثقة منه في البرلمان".

اقرأ ايضاً

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.39687
Total : 100