Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
العبادي في مهب الريح ... التغيير قادم
الاثنين, تشرين الأول 26, 2015
البروفيسور الدكتور خليل شمه

من هو عماد الخرسان الذي عينه العبادي أميناً عاماً لمجلس الوزراء


لست بصدد التعليق او تحليل ما ذهب اليه العبادي من اصلاحات ترقيعية ولكنني اود ان اطرح موضوع رئاسة الحكومة والقادم الجديد لتولي امور البلاد:

مصادير عديدة أكدت إن رئيس مجلس الوزراء حيدر العبادي اصدر أمرا بتعيين عماد الخرسان بمنصب الامين العام لمجلس الوزراء، وتفريغ مهدي العلاق لإدارة مكتبه. فالخرسان هو عراقي - امريكي، دخل الى بغداد عام 2003، بعد تكليفه من قبل الحكومة الامريكية بتولي هيئة اعادة اعمار العراق، الذي تم تشكيله في اروقة ودوائر البنتاغون قبل الاحتلال باسابيع وكان يرتبط ارتباطا مباشرا بجاي غارنر، ثم لاحقا ببول بريمر.

ينحدر الخرسان من عائلة زاخرة بايات الله، لكنه يعد ليبراليا ذو توجهات يسارية، حسب على الشيوعيين في زمن المعارضة، وهو مهندس، هاجر الى الولايات المتحدة في فترة حكم نظام صدام، وعاد منها رئيسا لمجلس اعمار العراق، واعتبر في حينه انه الرجل الاقوى في العراق بعد بريمر انذاك.

عمته العلوية فاطمة الخرسان (طبيبة نسائية) والتي اعدمها صدام حسين في سبعينات القرن الماضي بتهمة الاشتراك في مؤامرة لقلب نظام الحكم، وهي زوجة السيد حسين الصدر عم السيد مقتدى الصدر، ووالدة علي الصدر، ابن عم السيد مقتدى وصديقه المقرب.

لعماد الخرسان اخ واسمه فيصل، وهو مقاول ورجل اعمال، شارك مع اخيه عماد لتاسيس شركة طيران، وهو معروف بتنفيذ مقاولات وزارة الاتصالات (الوزيرة كانت جوان فؤاد معصوم ابنة رئيس الجمهورية الحالي)..

يعتبر عماد الخرسان في وقت تسلمه لمهام رئيس مجلس اعمار العراق، همزة الوصل بين ادارة بريمر وبين المرجعية الدينية في النجف الاشرف، حيث كان مبعوث بريمر لمعرفة اراء المرجعية في المراحل المتعددة التي اعقبت اسقاط نظام صدام، ويقال ان الخرسان كان عراب ترشيح عدنان الزرفي، محافظ النجف السابق، لمنصبه واحد ابرز داعميه.

يعرف عن الخرسان انه مزاجي في العمل وصعب المراس، فيما يقول اخرون انه يفتقد الى المهارات القيادية، ويقال انه عانى خلال فترة ادارته لمجلس الاعمار، من الصدامات بين المدراء العراقيين، وزملاءهم الامريكيين من اصل عراقي، بسبب اختلاف وجهات النظر وطرق تنفيذ المشاريع، وبعد حل المكتب، عمل مديرا لمكتب ابراهيم الجعفري، رئيس وزراء العراق الاسبق.

لقد ورد اسم عماد الخرسان في تسريبات أفادت عن اتفاق خليجي على تنصيب الخرسان رئيس وزراء جديد للعراق خلفا للعبادي، بالنظر الى قربه من السيستاني، واهوائه الليبرالية وعراب الاستراتيجيات الامريكية في التقارب مع دول الجوار العربي

أن اختيار (عماد الخرسان) امين عام رئاسة الوزراء بتاثير مباشر من قبل الامريكان ومن وكالة الاستخبارات الامريكية على رئيس الوزراء العبادي، وبهذا الصدد نعتقد ان هذا الاختيار سوف يزيد الطين بله .لان هذا الاختيار باراده خليجيه امريكيه خارجيه ، وهذا مرفوض شعبيا لدى الشارع العراقي .لان القادم (الخرسان) هو فاسد بامتياز وسارق حسب اراء الذين عملوا معه من السارقين كرئيس الهلال الاحمر العراقي د. سعيد اسماعيل حقي الذي حكم علية بـ 15 عاما والهارب الى امريكا .. راجع المصدر التالي للوقوف على معلومات اوسع http://www.thirdpower.org وموقع shababek

لقد سبق وأن أشرف الخرسان على تدريب 1400 عراقي عام 2002 بأشرف البنتاغون + الخارجية وبأشرف مباشر من وكالة الإستخبارات الأميركية وأطلقت على مجموعة منهم هيئة مجلس الاعمار، والذي كان مقررا أن يباشروا عملهم في أعداد العراق والمؤسسات ولكن بعد تحويل أسقاط النظام الى أحتلال وتدخل أسرائيل في الملف العراقي وبشكل كبير أوقف هذا المشروع وتحول المتدربين الى ( خبراء تابعين للسي أي أيه) وعينوا كمحافظين وأعضاء مجالس محافظات ورؤساء مجالس محافظات ومن هؤلاء على سبيل المثال ( أحمد الجبوري محافظ صلاح الدين، وعدنان الزرفي محافظ النجف ، وتوفيق الياسري وكثيرين جدا) ومنهم أصبحوا سفراء وأخرين وزراء ووكالاء وزارات وفي المؤسسات الأمنية وضاعفوا العدد فيما بعد ليصبح بالآلاف..الخ.

وتفيد المصادر بأن الخرسان يملك تصورا لإقامة اتحاد ولايات عراقية مع إقامة علاقات سلام معتدلة مع جميع الدول وتحديدا الدول الخليجية العربية وفقا للاستراتيجيات الامريكية.

ويذكر ان سيرة عماد الخرسان تشمل:

مدير مجلس اعمار وتطوير العراق

غادر العراق 1982 وعاد مع احتلال أمريكا للعراق

يبلغ من العمر 51 سنة مهندس ويعيش في ميتشيغان الولايات المتحدة الأمريكية

اسس بالتعاون مع آخرين منتدى الديمقراطية العراقي ويشكل في اغلبه شخصيات دينية عراقية … هو احد ابرز سراق المال العام ابان فترة ادارة المحتل الامريكي للعراق في عهد بريمر وهو واجهة لمجموعة الغانم الكويتيه

ويبدو ان حيدر العبادي يمهد الطريق الى ( عماد الخرسان) وهو شخصية تريدها بعض الشخصيات من المرجعية الشيعية وواشنطن تحبذ أيضا أن يكون رئيسا للحكومة وبديل للعبادي ولكن بريطانيا وخطوط في المرجعية تريد حسين الشهرستاني رئيسا للحكومة وبعض الجهات في أيران تريد شخصا يعتقد أنه الجلبي

أن تعيين السيد ( عماد الخرسان) أمين عام لمجلس الوزراء تعتبر خطوة مهمة جدا نحو التغيير ونحو التدخل الأميركي المباشر في الملف العراقي حيث تطوق العبادي بشخصية أمريكا التي دست قبل أشهر السيد ( نوفل) معاونا لمدير مكتب العبادي وهو شخصية عراقية تحمل الجنسية الأميركية أيضا

فهل نحن مقبولون على عملية تغيير ناعمة تقودها أميركا والتي باتت قريبة جدا ، علما ونعتقد انها اي الولايات المتحدة الامريكية قد قطعت شوطا لايستهان به في هذا الاتجاه

هل خطوة تعيين “الخرسان” بهذا المنصب تعتبر بمثابة دفع العبادي ووضعه في مهب الريح!!! للحديث بقية ... كاتب الاسطر كان عضوا في هيئة اعمار العراق لم يعود الى العراق مع الامريكان بل عاد الى دولة اقامته في الجيك



العبادي في مهب الريح - القسم الثاني والأخير -

وما نتابعه بالشأن العراقي نجد تسريبات صحفية عديدة تظهر هنا وهناك وخاصة في الاعلام الغربي والخليجي تتحدث عن متغيرات سياسية في إدارة الحكم في العراق قادمة، وهي تتحدث بكل صراحة عن الاطاحة بالعبادي من خلال ترتيبات تهيأ لعماد الخرسان الساحة لتسنم السلطة كبديل مرشح للعبادي وحكومته، مما يعني الاطاحة برؤوس مسؤولين من الشيعة والسنة والاكراد والتي عششت على سدة الحكم طيلة الفترة منذ عام 2003 .


التسريبات الصحفية تتحدث ايضا عن خطه خليجيه امريكيه لاحداث تغييرات في المشهد العراقي ابرزها دعم الجهود لتغيير رئيس الوزراء الحالي بشخصيه عراقيه تحمل رؤيا واضحه بشأن نظام الحكم اللامركزي في العراق وايضا بشأن العلاقة مع ايران وضرورة الابتعاد عن محورها والاقتراب من محور الدول الخليجية . تلك الخطه اشارت الى ترشيح عماد الخرسان ليكون البديل عن العبادي في المرحلة القادمه كما ذكرنا . وهنا وجب التذكير بأن تكليف الخرسان بقيادة هيئة اعمار العراق قبل وبعد الاحتلال لم يأتي عن عبث، بل تم بناء على دراسة عميقة للاستخبارت المركزية الامريكية عن مايدور في اروقة المعارضة العراقية وشخوصها وعن طبيعة النظام العراقي ونقاط ضعفه. فتم وضع سياسة من شقين الاول يكمن بالجانب المدني وكيفية تمويه قادة المعارضة العراقية على اساس بناء دولة القانون والحكم المدني وحقوق الانسان والديمقراطية، وهي شعارات تسيل لها لعاب كل وطني عراقي المتلهف للحرية والتحرر من النظام الصدامي، وهي الخدعة او الخديعة االتي انطلت على قادة المعارضة العراقية . اما الشق الثاني فمفاده تحرك عسكري للقضاء على نظام صدام حسين وبسط نفوذ الاستخبارات المركزية في المنطقة كربيع عربي يبدأ من العراق. فكان من المقرر ان تتولى هيئة الاعمار الموالية للامريكان ادارة الشؤون العراقية السياسية والاقتصادية والاجتماعية، والتي – الهيئة - سرعان أن أهملت ولم يعد لاراء اعضائها من الخبراء العراقيين اي صدى لدى العسكريين الامريكان وانتهى الامر بانهاء اعمالها بعد عام في ٢٠٠٤, حيث فضل بعض اعضائها البقاء في العراق بعد ان ضمنوا مناصب حكوميه ، فيما قرر البعض الاخر العوده الى دولهم التي جاءوا منها (كاتب السطور لم يشارك الهيئة في العودة الى العراق منذ الاحتلال وعاد مبائرة من واشنطن الى دولة اقامته ).

لقد كان عماد الخرسان احد الاشخاص الموثوقين لدى الادارة الامريكيه , فقد كان بالاضافة الى منصبه كمدير لهيئة اعادة الاعمار، احد القنوات الثلاثه التي اعتمدها بريمر للتواصل مع المرجع الشيعي الاعلى (اية الله السيستاني )، اضافة الى موفق الربيعي وحسين اسماعيل الصدر، اذ يذكر بريمرفي كتابه (عام في العراق) انه تبادل خلال فترة وجوده في العراق اكثر من ثلاثين رسالة مع السيستاني. وكان عماد ضياء الخرسان يطير بطائرة خاصة لملاقاة السيستاني لحمل رسالة اليه ليعود بعدها بالجواب الى بريمر

.

وكانت مصادر خليجية قد كشفت أن دول مجلس التعاون الخليجي وفي مقدمتهم السعودية لاتمانع في ضم العراق إلى عضوية مجلس التعاون من إجل إبعاده عن التأثيرات الإيرانية. وتوقعت المصادر حدوث تغير في المعادلة القائمة في العراق عبر دعم واشنطن والدول الخليجية لحكومة جديدة في بغداد تبتعد عن إيران في مقابل ضم العراق إلى مجلس التعاون. ‏وقالت المصادر الخليجية في تصريح لصحيفة “الرأي العام” الكويتية " ، إن الأميركيين قطعوا شوطا بعيدا في المحادثات مع المرجع الديني الشيعي علي السيستاني، وعرضوا خلالها ترشيح رئيس وزراء جديد تدعمه المرجعية في النجف على أن يتم ضمن عملية التشكيل الحكومي إجراء تغييرات كبيرة على السياسة العراقية .

وبحسب المصادر تشمل التغييرات الابتعاد عن المحور الإيراني في مقابل دعم خليجي حاسم لاستعادة وحدة وسيادة العراق والقضاء على تنظيم “داعش”، وقيام مصالحة وطنية على أسس سليمة (عودة البعث -الكاتب) ينتهي معها الفرز الطائفي والانقسام الحالي في المجتمع العراقي. وقالت المصادر إن رئيس الوزراء الجديد الذي تقترحه واشنطن “عماد الخرسان” يملك تصورا لإقامة اتحاد ولايات عراقية مع إقامة علاقات سلام معتدلة مع جميع الدول وتحديدا الدول الخليجية العربية ويرى أن العراق تعرض لأضرار كبيرة بسبب انضمامه كظل للمحور الإيراني ومن دون أية عوائد بل جعل من أرضه ميدانا للحروب بين الأطراف المتصارعة في المنطقة. وتتم المحادثات عبر وسطاء يمثلون السفير الأميركي في بغداد ومنهم وزراء ومسؤولين سابقين. ‏ وذكرت المصادر أن المرجع السيستاني يرى أن إصلاحات العبادي لن تتم من دون الضغوط الأمريكية على طهران، مشيرة إلى أن السيستاني طلب مهلة لإعداد الساحة العراقية لهذا التغيير، ومنح حكومة حيدر العبادي فرصة لمباشرة الإصلاحات وأن هذه الإصلاحات ستؤدي حتما لفك الارتباط مع طهران. وأشارت المصادر إلى ان الجانب الأميركي أبلغ المرجع السيستاني بفحوى المحادثات التي أجراها الملك سلمان بن عبد العزيز في البيت الأبيض الشهر الماضي، حيث تحدث كثيرا عن التدخل الإيراني في العراق، وأن ذلك هو ما أدى لتقسيم العراق وابتعاد الدول العربية عنه. وأكدت المصادر أن السعودية ستدعم انضمام العراق إلى مجلس التعاون الخليجي لو ابتعد عن السياسات الإيرانية الاستفزازية الموجهة إلى الدول العربية، وهو ما كان السبب الأول للاعتراضات العربية على الاتفاق النووي . وأكدت المصادر أن التحرك الأميركي بهذا الاتجاه سيمثل تغييرا جوهريا في السياسة الأميركية تجاه العراق وإيران والتي اتهمها الجانب العربي بممالأة طهران على حساب العالم العربي (راجع المصدر المذكور في القسم الأول).



هذا وقد اضافت المصادر (SHABABIK ( ان عماد الخرسان هو احد المقربين جدا من المرجع السيتاني وكان قد رشحه قبل ايام الى منصب رئيس الوزراء بدلا من العبادي بالاتفاق مع الامريكان وبعض الدول الخليجية، الامر الذي جعل العبادي التوجه الى كربلاء واللقاء بممثل السيستاني عبد المهدي الكربلائي والذي عقد معه اجتماعا مغلقا، قدم من خلاله التنازلات والولاء لعبد المهدي ومحمد رضا السيستاني في سبيل ابقاءه بمنصب رئيس الوزراء، ووعد الكربلائي بانه سيعين الخرسان بمنصب امين عام مجلس الوزراء بحسب ما تم الاتفاق مع الكربلائي. في المقابل وكما ذكرنا ان القوى السياسية المهيمنة على سدة الحكم اليوم قد عارضت الافكار المطروحة فائتلاف دولة القانون وكتلة الأحرار، استغربت اجراء تعيين عماد الخرسان أميناً عاماً لمجلس الوزراء، من دون التشاور مع الكتل السياسية أو مجلس النواب، برغم “حساسية” الموقع، وفي حين رجح ائتلاف دولة القانون أن يكون ذلك “إرضاءً” لأميركا، اما كتلة الاحرار فسيكون لها موقف بشأن الموضوع. علما ان النائب عن ائتلاف دولة القانون، جاسم محمد جعفر، قال في حديث إلى المدى برس، إن “عماد الخرسان كان من العائدين للعراق مع القوات الأميركية، وهو أميركي الجنسية وينتمي للحزب الجمهوري الأميركي”، مشيراً إلى أن “تعيينه أميناً عاماً لمجلس الوزراء، يثير العديد من الأسئلة، وقد يكون إرضاءً للولايات المتحدة الأميركية”.

نستخلص مما ورد اعلاه فالعراق ، بعد الاطاحة بالعبادي، مقبل على صدمة سياسية جديدة من قبل العراب الامريكي قد تؤدي الى حرب أهلية والى المزيد من التدهور الاقنصادي ومن ثم الى التقسيم (لاسامح الله).



مقالات اخرى للكاتب

تعليقات
#4
تماره محمد
26/10/2015 - 09:45
مصلحة شخصية
هذا مايريده السستاني لتحقيق مصالحه الشخصيه وحتى يسكت هيجان الشارع عنه ابدا استعداده للاطاحه بالعبادي وتعين الخرساني
#3
ايهم العراقي
26/10/2015 - 08:54
تدمير البلد
السيستاني هو السبب في دمار العراق وتسليط السراق والمفسدين
#2
ahmed
26/10/2015 - 07:43
عدم الشعور بالمسؤلية
مما لاشك فية ان ما يحدث من سلبيات العمل السياسي هو عدم الشعور بالمسؤلية الكاملة اتجاة معطيات المجتمع التي طالما لاتكرس وتأخذ بنظر انجاح العملية السياسية وفقا لمهنية الفرد في ظل ظروف لا تكاد تطاق بما تحملة من تعسف السلطات وعملها وانما تقوم الحكومة بظغوطات واساليب قد اتضح وبان تزلفها وتجرع ابناء هذه الامة كأس المرارة والعناد من جراء تخبطهم الاعمى الذي هم فية وانصياعهم الى حب الجاه والمال والسمعة وعدم الاهتمام بامور واحوال ومعيشة ابناء مجتمعنا الواحد
#1
عمارالبابلي
26/10/2015 - 07:42
نفس الطاس ونفس الغطاس
مادام انه عنده مقبولية عند الامريكان والمؤسسة الدينية فلن يكون هناك حلا للعراق وشعبه .وهو من اوصل العراق الى ما وصل اليه من حروب وقتل وتهجير وطائفية الم تكن المؤسسة الدينية التي حرمت الزوجات والصلاة على من لا ينتخب الحكومات الحالية واي مؤسسة دينية هذه التي تعطي المشروعية للمحتل الامريكي .
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.47809
Total : 101