الانتخابات في ظل حكومة بائسة حكومة جل ما فيها ساسة لا يؤمنون بالديمقراطية والحرية وهم صنوان لا يفترق مع الدكتاتورية سوى انها لبست عقال الديمقراطية وثوب الشعارات الفجة وهي التي اجتمعت على شيء واحد الا وهو المحاصصة والطائفية والفساد الذي جعل العراق وحسب التقارير الدولة الاولى في الفساد والعاصمة الاولى في تردي الخدمات لذللك سأنتخب بشرط:-
ان تتعهد القوى التي انتخبها بشعار معادات امريكا والدول التي مزقت وحدة العراق.
ان تتعد بتشريع قانون الاحزاب.
تعديل قانون الانتخابات.
قانون التقاعد.
تعديل ما ورد في الدستور.والتاكيد على مبادى الحرية والعدل
اطلاق الحريات بشكل كامل بعيد عن اي ضغوط.
اعادة روح التسامح والمحبة بين كل اطياف الشعب.
التعهد بأبقاء وحدة العراق.
اطلاق التشريعات التي تساوي بين المرأة والرجل.
الاصرار على ابقاء قانون الاحوال الشخصية 188 لسنة 1959.
التعهد بالسعي لأبرام المعاهدات والاتفاقات التي تعيد الاراضي والحقوق التي استقطعت من دول الجوار.
التعهد بأعادة الصناعة والزراعة والتجارة وتطوير القوانين الوطنية في هذا المجال.
التعهد بالوقوف ضد كل شكل من اشكال الارهاب ومحاربة الاحزاب الطائفية والعنصرية والمذهبية.
انصاف رجال الادب والعلم والفن والمعرفة.
رعاية الشباب والرياضة.
بناء علاقات مع كافة الدول العربية والاجنبية.
التعهد بالمطالبة بتحويل النظام البرلماني الى النظام الرئاسي.
التعهد بتشريع قوانين تحافظ على التراث الفني والادبي.
التعهد بتفعيل قانون الخدمة المدنية.والخدمة العسكرية الاجبارية
التعهد من قبل الكتلة ان تعد نظام داخلي يلزم قياداته بعدم البقاء اكثر من 8 سنوات.
هذه اهم المقومات التي تتصف بها الشخصية او الكتلة او الحزب الذي انتخبه حيث ان ذلك يؤدي الى اعادة العراق الى وضعه الطبيعي وتنتشله من واقعه المزري المتخلف وريث الدكتاتورية والفاشية.
ان تلكم هي احلام كل عراقي شريف يريد ان يعلو العراق ويجعله قبلتة الابدية بعيداً عن روح العمالة لأي جهة مهما كانت تلتقي معه في القومية والمذهبية والدينية.
ان العراق فوق كل هامة وهو الجنة التي تأوينا وتحمينا وفق المبادئ الاخلاقية والوطنية.
مقالات اخرى للكاتب