صاحبة نظرية 7سنة من اجل 7شية لاتعتبر تحريض والتحريض تسلك سلوك سجاح ومتأثرة بها أشد التأثر . وربما تكون قد قامت بدراسة شخصيتها دراسة مستفيضة . لذلك فقد قامت بأستغلال الأوضاع المفككة والرخوة لواقعنا لنشر افكارها ومهاجمة الأسلام ولا تمنياتها بانتقال الهجمات الارهابية والقتل الى اقليم كردستان ليس تحريض والتخطيط على الارهاب والتهديد ولا تنظر المحكمة الموقرة واذا كانت موجودة اصلا بالذي تقول وبملىء فمها انها سوف تنسف البرلمان
. ومثلما اندمجت دعوة سجاح بدعوة مسيلمة الكذاب فأن افتراءات حنان قد اندمجت في دعوات تبشيرية والحادية تعمل بالضد من الأسلام بأسماء متعددة مستغلة عناوين رنانة وشعارات لها تأثيرها مثل شعار العلمانية , بينما هي أصلا لاعلاقة لها بالعلمانية بل أن ماتمارسه من تخريب فكري وارهاب عقلي يفوق في تأثيره مايفعله ارهاب بن لادن والظواهري والقحطاني—واللذي لاتعرف انه صديق رفيقها خنجر.
طبعا ليس غريبا أن تنشأ داخل هذه الظروف ( نبية ) جديدة اسمها د. حنان الفتلاوي تقود جمع السبابين وتخترع لهم الجديد منها .
نعم , أفهم أن تثور سجاح للحصول على سلطة كانت مطمع الكثيرين و نعرف اليوم أن سجاح التميمية لم تكن غبية في مطلبها وإلا لما استطاعت أن تجرّ وراءها قبائل بكاملها .لقد كانت واحدة من أكبر مثقفي زمانها وأكثرهم ذكاءا .
لكن حالة د. حنان الفتلاوي تنبئ عن حالة غياب كلي للعلم والعقل مع ايماننا بأن وفاء تمتلك مؤهلات تعجب أتباعها ، الذين يشكل معظمهم حضور كامل للتدهور الثقافي والسلوك اللاحضاري . ومن يقرا مقالات وتصريحات وتنبؤات وتخربشات د. حنان الفتلاوي يعلم أنها تدور في حلقة ضيقة ومحدودة جدا أساسها أستغلال حالات تفسخ أجتماعي سببه الأبتعاد عن القيم الأسلامية الأصيلة , أما معجبيها فحدّث ولاحرج .
فاذا يوجد قانون تعتمد عليه المفوضية او يوجد قضاء حر في البلد وجوب تجريم النائبة حنان الفتلاوي حسب المادة 4 ارهاب وتغريمها مبلغ بقدر المبالغ التي استوجب دفعها من قبل الذين اشتكت عليهم والقضاء والمفوضية معها ومع دولة القانون على الدوام
وهذه دولة فافون وليس قانون على الاطلاق
والمفوضية قاصرة ومتحيزة والستار من الانتخابات اذا وجدت مثل هذه المحابات فاين الشرف المهني واين احكام الله
والمهم والاهم يعلم الجميع كيف الطريق الى الهاوية وحبل الظلم قصير والله على الفاسد والمرتشي والظالموالمرتد والفاسق والمريض والغبي والمتغابي ولعنة الله على ذوي القلوب العمياء والعقول الفارغة
انظروا الى صفاقة استخدام الاعلام وتحيز القضاء والقانون والاعراف – ويقولون بلد ديمقراطي وحكومة شيعية والاسلام كله براء من هذه الرمة
لايستبعد من يقول القاعدة اخواننا وبالاخص الاخوان العرب!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!ويعمل على تدريب المغفلين على كيفية صناعة الحزام الناسف والعبوات—ويقول عنه الشابندر رجل معارض شريف وعصفور كفل زرزور ولنفس الجهة عمالةولايستبعد احد اركان حزب الدعوة الذي سرق 78 مليون دينار لمعالجة زوجته بانكلترا –عملية تجميل ل وهو من انتقد الابن البار احمد كريندايزر ووصفه بابشع الاوصاف لاكن حبايب والقانون مرن والشريفي كان بردان ومتغطي بزولية كاشان هدية السفير.
اي مهزلة هذه وكيف ستنتهي الانتخابات ولبوة الدعوة تستفيض وتزار وتكشر عن انيابها وتتسع مناخرها ليعلو صوتها بالباطل وقرة عين العشيرة والمجتمع الذي يحيط بها.
التاريخ المشرف الذي لدى النائبة حنان ايام المغبور انها كانت احد الرفيقات الرائدات- يدخلن القصر الجمهوري الساعة7 ليلا ويخرجن الساعة التاسعة صباحا لليوم الثاني—اجتماعات ومداولات ووووو والان دعوجية والمسؤل علي الشلاه عن التنظيمات النسوية في الحلة.فلا حل بلا طرد وسجن ومصادرة الاموال المنقولة والغير المنقولة لحنان وعلي الشلاه وسامي العسكري وكمال الساعدي وكذلك الشريفي وقاضي الغفلة مدحت المحمود-الذي كان الحبرة لقلم دولة القانون والاجدر لو كان احترم نفسه وترك المال بما حمل, وهو يدير اعلى واشرف وانقى سلطة بالبلد. هذه كلها حركات وتخطيطاتوخربشات البعث المغبور ولسان حالهم يقول منو ينطيها حتى ياخذوها مو انت جواد ذولة موجودبن حتى ايخربون بس جيب اللي يفتهم
اشلون يفتهم ويفكر ويفكر ويستلم الفقير البيهم مو اقل من 100 مليون دينا بالشهر
والا شوف الدعايات وانت احكم—ومهما طال اللسان فله مقص ايكصه ولو بعد حين والله المعين ونعم برب الرحمة
ومكرو ومكر الله وكان الله خير الماكرين-
مقالات اخرى للكاتب
