Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
فتنة قانون رفحاء...سجناء سياسيين
الجمعة, كانون الأول 27, 2013
مهدي الصافي

ان ادارة الدولة بمؤسساتها الثلاث(التشريعية,التنفيذية,القضائية)ادارة تكاملية,لايجوز التغاضي عن اي ضلع من اضلاع المؤسسة الحكومية الديمقراطية,ولكن لكل منهما اختصاص ومهام تختلف عن الاخرى,ويبقى من وجهة نظرنا الاختصاص القانوني للقضاء هو سيد السلطات الثلاث,لانه تقع على عاتقه تنفيذ وتطبيق احكام القوانين الصادرة من القضاء نفسه او من بقية الجهات السيادية ,في التجربة العراقية وردت العديد من الاخفاقات الدستورية والقانونية,منه ماهو متعلق بتفسير مواد الدستور المبهمة,المعترض عليه من قبل عدد غير قليل من الكتل السياسية,
كتعريف السيادة النفطية بين سلطة المركز والاقاليم,وصلاحيات مجلس الوزراء ومجالس المحافظات,وحكومة الكتلة الاكبر المشكلة قبل او بعد الانتخابات,اضافة الى طريقة صياغة القوانين العنصرية او الفئوية التوجه,يعني القانون الذي نتحدث عنه ,وهو حشر لاجئي رفحاء بقانون السجناء السياسيين الذين اعتقلهم حزب البعث البائد,
وتجاوزه كل حدود المعرفة القانونية والدبلوماسية والبروتكولية البسيطة المتعارفة في مثل هكذا قضايا,دون معرفة الاسباب الموجبة لتجزئة هذا القانون المثير للجدل,يعطي صورة كارثية عن مستقبل هذه الدولة والتشريعات التي ستأتي مرادفة لمثل هذا القانون,حيث يمكن ان نرى امثلة قريبة في تجارب الغرب العنصرية في نزعها او سحبها جنسية بعض مواطنيها لاسباب وحجج متعددة,وذلك لمجرد انهم من اصول غير البلد الحاملين لجنسيته( بريطانية او فرنسية او اوربية),بينما المفروض انها تطبق القانون بحقهم في حال تجاوزهم ومخالفته له, هذه ليست ديمقراطية مثالية لكنها لاتشبه التشريعات الخاطئة ,التي يمكن حملها وتفسيرها بمختلف التفسيرات,ولنحلل العناوين الثانوية لقانون رفحاء,اولا اذا كان القانون شرع لانهم من ثوار انتفاضة15 شعبان1991
,فهذا يعني ان كل من اشترك بالانتفاضة المذكورة مشمول بهذا القانون,
واذا كان شرع لان السعودية وضعتهم في مخيمات لاجئين معزولة ومحاطة بشرك,فالعراقيين الاخرين الذين تم وضعهم في مخيمات اللاجئين في ايران وسوريا ولبنان وحتى استرالية(استرالية تعتقل اللاجئ الجديد العابر للمحيطات في معسكرات احتجاز, مدتها الاولىاقلها 45يوم يقطع الانسان عن العالم الخارجي تماما ,ويسمح له يوميا بالخروج عشر دقائق ظهرا ومثلها مساءا,وبعد هذه المدة يفتح المعتقل وهناك عراقيين لازالوا معتقلين لسنوات,بينما ايران اجبرت الالاف من العودة الى العراق,وكذلك سوريا بشار التي سلمت في بعض الاحيان المعارضين لاجهزة امن صدام,وكلامنا موثق شخصيا),اما اذا كانت الاسباب  لمعاناة حر الصحراء وغبارها فيستحق كل بدوي عراقي او اي مواطن عاش ولازال يعيش في الصحراء منذ سنين ان يطالب بحقوق العيش في الصحراء,
ثانيا,نسأل ماعلاقة القوانين المشرعة الخاصة بالسجناء السياسيين بشؤون اللاجئين,يعني هل يجوز اضافة لقوانين المرور قوانين فرعية تخص المجاري او الكهرباء او الاسكان,او هل يجوز ان نشرع قانون نقول فيه ان كل من جرح في الحوادث الارهابية يمكن اعتباره بمثابة شهيد او سجين,لماذا هذا الاستخفاف بعقول الناس وبالتشريعات البرلمانية,اين كان السيد وزير الدولة لشؤون البرلمان من هذا القانون ,الذي اعترض عليه مرارا وتكرارا ثم رضخ اليه(هل لاسباب دعائية انتخابية ام اغراض تخص كتلة المواطن),
الا يستحي قيادات حزب الدعوة والمجلس الاعلى وبقية الحركات الاسلامية التي استغلت الاهوار لعقود,وكان كرم اهلنا المجاهدين في الاهوار وصبرهم على التهجير والتقتيل والمحاربة في الرزق,بعد ان جفف الطاغية المقبور جنتهم المائية,ويخجلون من هولاء الابطال,الذين جاؤا الى ايران ينتظرون قوت الحقوق الشرعية الشحيحة جدا,
لماذا اهملت انجازات مجاهدي الاهوار, وجهود المعارضين للنظام البائد,من خلال ادارة الظهر لهم واصدار قوانين مثيرة للفتن الداخلية,كيف اقنعتم انفسكم بأن المجاهدين سيقبلون بهذه الالاعيب المقصودة,
نعم قد تكون غنائمكم من ثروات هذا البلد المنهوب والغارق في الفساد والفوضى كبيرة جدا(اذا كان سعر قطعة واحدة ممنوحة في بغداد لمدير مكتب السيد المسؤول..., يجلب سعر بيتين في لندن, فمابالك بالبقية),نحن لسنا ضد اعطاء حقوق ضحايا النظام البائد(وهم اولا الفقراء والمعدمين او المعوزين,ثم الشهداء والسجناء السياسيين وضحايا الارهاب, والمهجرين والمهاجرين الخ),
ولانريد القول ان مخيم رفحاء مخيم ترفيهي,ولكن هذا حال كل مخيمات اللجوء في العالم,لان الدول لايمكنها ان توفر مخيمات راقية لمن يعبر حدودها, لان الامم المتحدة سوف لاتقدم لهم خدمات اللجوء في الدول المستقرة,وقد جربنا ذلك) فالامم المتحدة لاتقبل من لاجئي الدول(ايران سوريا لبنان)اي شخص مهما كانت ظروفه(الا مانسبته واحد بالعشرة الالاف تقريبا),تفضل دائما سكان مخيمات اللجوء,فلو كانت السعودية فتحت ابواب المملكة للعراقيين ,لما رمقت عينهم اوربا ابدا,
هذه هي شروط اللجوء الدولية, ولكن نحتج ونعترض على اي قانون غير متكامل او مخالف للاعراف والقوانين الدولية المرعية في العالم المتحضر,
ولهذا طالبنا بقانون موحد ينصف ضحايا النظام البائد(ليس مقبولا ان تشمل كل لاجئي رفحاء ,دون ان تميز بين من خرج من سجون صدام بعد ان فتحت الجماهير سجونهم في الانتفاضة, ومنهم من كان مسجونا بتهم وجرائم اخلاقية ومخلة بالشرف,وبين من ذهب لرفحاء هربا من مقصلة النظام البعثي الفاشي).
ان العراق بلد ينخره الفساد والفوضى,ويعبث بأمنه الارهاب,ومن ثم نجد ان بعض اعضاء البرلمان ممن لايعرف تبعات صياغة وتقديم القوانين المثيرة للجدل او الخاطئة,لينفثوا في الشارع سموم وفتائل قابلة للاشتعال في اي فترة,فالاعتصامات الطائفية في المناطق الغربية,بدأت مشروعة ثم صادرها الارهاب,كما صادر ثورات الربيع العربي,وثورة الشعب السوري السلمية خير دليل,يمكن ان تتكرر في الوسط والجنوب العراقي البائس,فشعارات الخوف من خطر مجهول,لايمكنها ان تكون سدا منيعا للفشل الحكومي والسياسي والاداري والمالي الى مالانهاية,فطاقة الناس محدودة,وتعلموا ان انصاف الشعوب واعادة الحقوق لاهلها كفيل بحمايتكم وحماية مراكزكم من الزوال,وكفيل ايضا بأن يكون صمام امان للدولة وكيانها وهيبتها...
(اخيرا انقل هذه الواقعة الحقيقة للسيد وزير الدولة لشؤون اللاجئين ولمن اندفع لتشريع هذا القانون,اخوان اثنين احدهم اشترك وقاتل في الانتفاضة ورفض الذهاب الى السعودية,وتعرض لمحاولة اغتيال في منطقة صفوان,واخر لم يشترك في الانتفاضة تماما لانه كان في سن المراهقة ذهب للسعودية,الاول بقي في ايران  يعاني الفقر والعوز,والتحق بقوات حزب الدعوة قوات الشهيد الصدر في الاهواز فوج قاسم شبر,والاخر اخذته الدول الاوربية لاجئا,الاخ الذي شارك في الانتفاضة رجع فقيرا لوطنه,واللاجئ لازال يعد الدولارات ويخزنها يوميا,اذن اين العدالة والانصاف في تشريع القوانين ياحكومة ويابرلمان)


مقالات اخرى للكاتب

تعليقات
#15
علي
21/01/2014 - 01:45
الحقد على مظلومي رفحاء
لا استغرب ان يكتب مقال بهذه الدرجة من التعسف والاجحاف والتلفيق والكذب والقدح والبغض اللامحدود الذي ينم عن ثقافة بعثية محترفة لكل ماعرف به هذا التنظيم الارهابي. قلم بدل ان يكتب عن الشعور مع المظلوم جير هذا القلم ليكون حبيبا للشيطان نفسه. اللهم لا اقول الا ان اطلب من صاحب المقال مراجعة اقرب مركز للعلاج النفسي. لاحول ولاقوة الا بالله. اعتقد ان كاتب المقال كان سجاناّ.
#14
ابو زهراء
05/01/2014 - 05:17
رفحاء
مع احترامي لرأي السيد صاحب المقال المعروف بأفكاره الخبيثه ولكن من منطق القانون معسكر رفحاء شمل بهذا القانون و اكتسب الدرجة القطعية ضمن فقرة تعديل قانون السجناء وليس القانون باكمله تم تعديله من اجل اهالي رفحاء الذين يستحقون اكثر من ذلك لأنه اسياد الصافي كانوا يتوسلون بنا للبقاء في السعوديه لكي نكون ورقة المعارضة الاسلامية الرابحه بحكم تأثير السعوديه على السياسة العالمية و قرارها
#13
صباح الفحام
05/01/2014 - 12:06
لا صافي بين الرفحاويين
لا الوم السيد الصافي اذا ابدا ما يضمر ضد اهالي رقحاء أسوة ببن عمه السيد صفاء الصافي واتمنى ان اذا احد يعرف عن تاريخ السيد سعدون عبد الامير الذي ساند الصافي وله الحق لابداء رايه ولكن فقط لنتعرف على صفحة جهاده وان كان محسوبا على السجناء السياسيين لانه من ضمن السجناء في زمن النظام السابق بودنا ان نعرف ماهية الدعوه التي سجن عليها وهنا اعود الى السيد الصافي كاتب المقال لا غرابه من هذا البيت الذي عرف بمواقف بعض ابنائه ضد المجاهدين وهم اكثر وقعا من جند صدام ولو كان بيدهم الامر والله لانتقموا منا ولفعلوا مالم يفعله البعثيين وكانما يطلبون بثأر البعثيين الذين تركناهم كاعجاز نخل خاويه بينما بيت الصافي يعرف بالبيوتات العلميه المجاهده في العراق وليس في النجف فقط ومن سبقني بالرد لم يتركوا شيئا لم يجيبوه عليه جزاهم الله حيرا
#12
رامز المظفر
05/01/2014 - 07:48
قانون رفحاء فتنه
تبقى ايادي الانتفاضه الشعبانيه نظيفه لانها لم تأتي بأجندات ولم تكن لديها اي ارتباط مع اي اجندات لا من الخارج ولامن الداخل الضحايا من ابناء الشعب هم الابطال من الشهداء والسجناء وابناء الشعب العراقي اول المضحين اما التي ترتقي السلم بالطرق الملتويه فهؤلاء طريقهم ليس مثل طريق الاحرار والشرفاء من المضحين عبر التأريخ فتحيةً لكل الشهداء وكل الذين كانوا قابعين في سجون الطغاة والى ابناء الانتفاضة الشعبانيه الابطال
رامز المظفر
#11
ابو منتظر
05/01/2014 - 02:33
derborn MI usa
بلنسبه الي خرجت من العراق لملاحقتي من قبل السلطه البعثيه وقامو باعدام اخي وزوج اختي واخوان زوجتي ثلاثتهم اولاد خالي وهم طلاب مدرسه وقمت بحمل السلاح سنة ٩١ وهاجرت الى الحدود الكوتيه بحمايت قوات التحالف وحينها نقلونا بالطاءرات الحربيه الى صحراء قاحله في السعوديه كل هذا لم يكفيكم والان لامؤى لي في العراق وليس لي عمل وعمري ٦١ سنه واولادي لايمكني زواجهم لعدم القدره اما ان افكر برجوعي الى بلدي كيف اسكن وكيف اعيش وانتم تشترون العقارات في لندن وامريكا ونحن لاحقوق لنا ماذا نعمل هل نقوم باعمال لاترضي الجميع وقد يكون مجبرين عليها هذا وشكرا لكل شريف ينظر في قظيتنا
#10
كمال العميدي
05/01/2014 - 12:43
ليقرأه الصافي
كاتب المقال
لا ألومك لأنك تنتمي ل ال الصافي اكتب ما شئت
أي معايير دوليه تتكلم عنها معايير السجناء ( السياسين) . نعم معك نلغي كل هذه المؤوسسات التي هي غير شرعيه بقوانينها كما تشاء انت .. الظلم يمكن جميع العراقيين اكتوى به وبدرجات متفاوتة ..
لا يخالف هذا رغم شرع قانون رفحاء إذا تلغى جميع القوانيين التي سنت للسجناء فنحن نكون أولا معكم
ماذا هذا الحقد والحسد من أبناء جلدتنا والله كم اشمئمزت نفسي منك وكل من يحمل هذا النفس الخسيس
هل تستحقون انتم فقط هذه المكتسبات من بعد ظلم صدام
في أي بيئة تربيت وترعرعت يا كاتب المقال
فقد كنت بعيداً جداً عن الخلق والسلوك الأدبي بما كتبت من كلمات لاستهدافك أبناء رفحاء .
عندما وصلتوا بالسلطة وأخذتوا ما تريدون وتحصر وها بينكم فهذا اول الغيث .
يأتي اليوم الذي تنفضحوا فيه ونعرف من انت الذين تصادرون وتبخسون الناس اشيائهم
سلاحنا الدعاء لله منكم
#9
عباس الشمري
04/01/2014 - 10:09
كلام محتجز رفحاء
مع احترامي وتقديري لكل سجين سياسي قارع الطاغيه وبقي على قيد احياة وقليل ما هم اود ان اقول للكاتب ان من الذين تسميهم الان سجناء سياسين من القي القبض عليه بتهم مخاه بالشرف وانا اعرف بعضهم وسئسميهم ان اضطررت ومنهم من كسر يده فقط ليحصل على اجازه او لينسحب من معركه خوف الموت وكشف امره ولان القانون ليس فيه عقوبه صريحه لمثل هذه الاشياء اعتبر موالي لايران او كما يسميه النظام حزب دعوه فانتم اخذتم كلام البعثيين ذريعه لتسميه السجناء السياسين يعني صدام وعصابته هم الذين حددو من هم السجناء وليس تاريخهم النظالي او الجهادي ثم قلت لماذا نعتبر اهل رفحاء سجناء سياسيين لكل الاسباب التي ذكرت مجتمعه لا تفرق الاسباب لتميع القضيه وتدلس على القارئ لكونهم منتفضين وكونهم سياسين وكونهم نازحين قسرا وكونهم محتجزين وسجناء في مخيم وكونهم مهددين بالقتل في اي لحظه وكونهم شوكه في عين انظام وكونهم الواجهه لشر مظلومية الشعب العراقي وكونهم المنطلق لعتراف العالم بالمعارضه العراقيه وكونهم مصدر اساسي للتعريف بالانتفاظه الشعبانيه ولولا رفحاء لنسيت الانتفاظه نهائيا ولا ااريد ان اشضرح لك المعانات لانه وببساطه احسست انك حاقد على رفحاء ومن كان فيها ولاكن اقول لك ولكل من يحاول ان ينال من ابطال رفحاء والله والله لو قبلتم ايادي واقدام الائك الابطال لما اعطيتموهم حقهم من التقدير والاحترام الانهم بصبرهم وتضحتهمالتي اوصلتكم لما انتم به فلولا رفحاء لما كانت هناك اي حقوق لسجين ولاشهيد ولا صرتم مدراء ووزراء وسفراء ومسئولين فانتم تتشرفون بنا ان كنتم فعلا مجاهدين اما المزورين والمشبوهين فيخافون ان يكشفوا
#8
غسان السماوي ولاية اريزونا
04/01/2014 - 09:06
قانون رفحاء
السلام عليكم تحبه الى الجميع اخي الناشر رايئك وانت حر لكن عليك بانصاف اهل رفحاء الأبطال ما تتوقع المعامله التي عانوها دوله حاقده عليهم لأنهم شيعه وأهل رفحاء اهل حق وأهل عزه ولهم الفضل في انتشار مذهب اهل البيت عليهم السلام ولا أتصور قانون بسيط مثل هذا القانون كثير عليهم يستاهلون وان شاء الله كل مظلوم يأخذ حقه
#7
امير البياتي
04/01/2014 - 08:52
هناك اجحاف وتهميش مقصود من خلال هذا المقال

ان موضوع رفحاء وكما ذكرت في مقالك فيه اساءة للثوار بل وتهميش لدورهم الجهادي ضد الفساد والدكتاتورية. انت تعلم جيدا ان عصر المقبور لايسمح بالتعدديات الحزبية والشراكة الوطنية انما كانت سياسة الرجل الواحد والحزب الواحد وكل من يعلن او يثبت ولاءه لعير ذلك سوف يعدم وتصادر امواله المنقولة وغير المنقولة وتغضب السماء والارض وجهاز البعث بحقه ..اذن لاتوجد معارضة سياسية على قيد الحياة او في داخل العراق. الان كيف تنظر لمن يكسر هذا الحاجز علنا ويحمل السلاح بوجه الدكتاتور؟ ماذا تقول للدول التي اعتبرت ثوار رفحاء هم الانطلاقة الاولى للربيع العربي؟ ماذا تقول لمن فضح النظام وجرائمه من خلال كل وسائل الاعلام في دول العالم؟ ماذا تقول لمن اوصل رسالة العراق الى العالم واثبات مضلوميته بل والتسريع في ازالة الطاغية؟ المسألة ياسيدي لاتكمن بمأساة مخيم رفحاء وحر الصيف بل هي الثورة التي اخمدت جذوتها من قبل الطاغية. اتفق معك ان لكل عراقي صحيفة جنائية ولا نعترض على التحقيق في امر ارباب السوابق ابدا ولكن هناك اطفال ونساء وارامل التحفوا الصحراء ولو عادوا الى العراق لازداد عدد المقابر الحماعية 30 الف وهم من معتقلي رفحاء. للثوار قضية ووطن وارجو الا تخلط الاوراق لان رفحاء هي شاهد على عصر الثورة بوجه الدكتاتورية
#6
ابو نرجس
04/01/2014 - 08:49
تقلب في الكلمات
ارى هنالك تقلب في الكلمات للسيد الكاتب فتارتا يتحدث عن انصافا لفئه من الناس ولكنه يبخل بان ينصف فئه تستحق وتعبيراتك ياسيدي مملؤه بالانانيه وحب الذات
#5
سيد مظفر
04/01/2014 - 06:43
رد على سيد مهدي صافي
السلام عليكم اتمنى ان ينشر ردي على السيد مهدي الصافي اين الصفاء بكتابتك يا مهدي وانا اشك انك مهدي بل انت من اصحاب الذين يكنزون الذهب والفضه انا قرات وكل كلمه منك تقطر سما اما حسد او شك في الاخرين انا اتمنى من الله ان اجد احد يعرفك اقصد تاريخك من قبل التسعينيات وانا لا ادري لماذا ال الصافي يبيتون العداء الى اهالي رفحاء كنتم في ايران تقيمون شعائركم الدينيه بكل سلاسه وبحريه مطلقه وحياتكم الاعتياديه ونحن كنا بالاشراك السجون اللتي صنعت معتقلات على نظام امريكي وهي نفس التصاميم اللتي عملت الى معتقلي الحرب في افغانستان غواتيما اعتقد اسمها وكنتم تعملون بحريه والقله القليله اللت انخرطت الى الجهاد وكلا حسب نيته والله اعلم بالنيات وكنتم تتزوجون من واحده او اثنين ومنكم من كان يتجول بايران كلها وكانوا لكم ابناء يدرسون وينعمون بالحياه الاعتياديه انا اقصد كنتم تمارسون الحياه بحريه .... اما نحن لو سمع كلاب ال سعود((الحراس )) اشهد ان عليا ولي الله تنقلب الدنيا عندهم اما ان يحاربك بشمر ارزاقك بالشمس او اللعن والسب وان اراد ان يستشفي بك يختار اي واحد ليجلده منا وامام الجميع والكل يتذكر تلك المناظر كنا كل يوم مصيبه تحاك علينا من هم من امثالكم اما ان يسفر او يرمى على الحدود وان جاء محرم تنقلب الدنيا عندهم ولا تقعد ... ولكن شممت من وراء كلامك الحسد قولك يخزن الدولارات ان صحت ان الله عوضهم لانهم كانو صادقين مع الله رزقهم الله واعلمك ان اهل رفحاء اكثرهم لابيوت ولا مناصب ولا وظائف لان المتطفليين امثلكم جردونا ولو اتيحت لهم الفرصه يعدموننا لانا قلنا من قبل لا لامثالكم ونقولها الان اليكم
#4
المهندس أزهر
04/01/2014 - 06:38
كاتب المقال لا يفقة بالقانون ذرة
بعد التحية للسادة القراء ..بعد الاطلاع على المقال تبين لي وبصورة واضحة جهل كاتب المقال بالقانون ومعلوماتة القانونية وصلت لدرجة الضحالةبحيث افقدتة السيطرة في السرد والتناقض الكبير بين اسطر اطروحاتة الغبية .. ان الدستور العراقي اعطى صلاحية تشريع القوانين لسلطة مجلس النواب وقد تمت دراسة موضوع دمج محتجزي رفحاء ضمن قانون مؤسسة السجناء السياسيين من قبل جميع دوائر الدولة القانونية وقد صدرت كذلك فيها العديد من القرارات وعلى سبيل المثال لا الحصر موافقة مجلس شورى الدولة على شمول محتجزي رفحاء بصفة السجين السياسي في العدد 10 / 1 / 33 / 2602 بتاريخ 18 /12 / 2012 وكذلك موافقة السيد رئيس مجلس الوزراء بكتابة المرقة 2 / م / 9253 بتاريخ 12 / 8 / 2013 وهذا يعني ان القانون قد مر بأعلى سلطات البلد التنفيذية والقانونية والتشريعية وتم التصويت علية تحت مسمى قانون رقم 35 لسنة 2013 وتم نشرة في الجريدة الرسمية بمرسوم جمهوري لهذا اجد ان كاتب المقال يغرد خاج السرب ومقصدة فقط تشوية الحقائق والقفز على جميع المعطيات .. لهذا نتمنى من كاتب المقال ان يتزن ويوزن الامور بمقياس القانون النافذ وعلى الجميع تطبيقة وألا سيعرضون انفسهم للمسائلة القانونية ...
#3
احمد الزيرجاوي
04/01/2014 - 04:43
العداله
ادا كنت تكلم عن القانون والدستور فكل العراقين متساوين في دستور العراق وبدالك مؤسسة السجناء باعتقادي غير قانونيه لانها ميزت بين العراقين بالامتيازات ز اما ادا كان المشرع شرعة القانون للمضلوميه فان الشعب العراقي كله مضلوم وانا باعتقادي وجب على المشرع اما الغاء المؤسسه او شمول كل من جاهد النضام العراقي سابقا وعليه فان العراق كله كان سجن للعراقين وبدلك وجب شمول كل العراقين بقانون المؤسسه هدا من وجهة نضري لان الله لاقبل بالضلم والعدالة تستوجب مساوات جميع العراقين بالحقوق .. اما السجن او الاحتجاز او الجهاد فهو نابع من شرائع الدين والاخلاق التي تستوجب عدم السكوت على الضلم والله يثيب على دلك وليس حكومه . ولاكن وللاسف اغلب من يدعي السجن والجهاد اناس ماديون لم يفكرو بالشرائح الاخرى المضلومه ومع كل الاسف انهم يدعون اصحاب العدالة .هده كلمات يحملها الكثير من العراقين نرجو انصاف الكل
#2
فرج الحلو
04/01/2014 - 04:43
الرد على مهدي الصافي
مع كل الحرام الى كاتب المقال اكو مثل عراقي ( يخوط بصف السكانه ) انت وين تحچي وهذا وين الان انت اين في العراق لو سمح وبدون مخاطر لذهبت بنفسك الى محتجزات استراليا وأوربا كما أسميتها نحن في رفحاء رأينا الأمرين سحق شبابنا هنا انقطعنا عن العالم جميع في اول سنه لا احد يعلم بنا ولا نحن نعلم بالآخرين والأكثر من ذلك كله الحرس الذي يحرسك مخالفك في العقيدة وقتلك وتعذيبك وقهرك عنده يثاب عليه وانت ترى داعش وغير داعش ما هؤلاء الا امتداد للذين كانو يذوقونا العذاب في ايران تستطيع ترك المخيم وتستطيع شق طريقك وتستطيع آن تعيش بالمدن كما نحن عندما ذهبنا الى ايران بعدما قضينا أربعة سنوات ونصف وليس هناك نسبه بين الاثنين اتقو الله حين تكتبون اجعلو الله نصب اعينكم
#1
سعدون عبدالامير
29/12/2013 - 02:50
حشر قانون رفحاء
قراءة واعية للاشكالية القانونية والاخلاقية الناجمة عن حشر هذه الشريحة بقانون السجناء التي تعد تشريعيا مخالفة لكل القوانين واللوائح والبروتوكولات والمعاييرالدولية .. شكرا لك سيد مهدي الصافي
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.39399
Total : 101