Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
الانبار.. الى أين ؟
الأربعاء, تشرين الأول 1, 2014
خالد القره غولي

( الانبار الجديدة ) أنقلبت فيها الموازين وسقطت الأقنعة عن التصريحات التي يطلقها بين الحين والأخر ... ساسة ورجال دين وشيوخ عشائروقادة التظاهرات أو ما يطلق عليهم ( قادة الحراك )    بأنهم المدافعين عن أهل الانبار بغض النظر عن طوائفهم ومذاهبهم وقومياتهم وأنسابهم وأقلياتهم والحفاظ على المكتسبات التي يدعي هؤلاء من نواب في البرلمان واعضاء مجلس المحافظة وقادة في الدولة ووزراء ... لان ما حدث في  الانبار اليوم أزاح الغبارعن غلاف خطير لمجلد اسمه الاعتداء على المواطن الأعزل ... وهي معادلة غير متوازنة  في المرحلة السابقة وراح ضحية هذا الاعتداء عدد كبير من الشهداء وخلف عدد اخر من الجرحى , ونزوح العوائل خارج المحافظة وتعطيل المدارس والجامعة ودوائر الدولة والمصالح العامة لاكثر من ( عشرة ) شهور وكيف تتعامل حكومة الانبار المنتخبة , بعد ان استجدت ههمم المواطنين العراقيين عن طريق تجنيد وسائل الاعلام ومع الاسف الشديد ورجالات  وشيوخ الدين والسياسة ( الدمج ) والجدد    واكذوبة العصر الجديد ما يسمى ( بالمطالب والماكسب والحقوق ) ولم يقبض منها الانباري الا الهم ... ويجب ان لا ننسى الدور الخطير لرجال السياسة والدين من التجاروالمقاولين وسماسرة الحروب من ابناء جلدتنا ومن اهل الانبار انفسهم الذين يتجولون في دول الغرب في امريكا واروبا وكردستان وعمان ولبنان والخليج متحججين ايجاد مخارج جديدة للخروج من ازمة حرب مدن الانباربعد خروجهم وظهورهم على شاشات
الفضائيات المأجورة بين الحين والاخر ... وتشريد أبناء شعب الانبار الصابر, والتدمير والعبث بكافة البنى التحتية لهـــذه  المحافظة , وقتل وتهجير العشرات والمئات والآلاف والملايين من العراقيين مجرد أنهم انباريون عراقيون , وهل بقي (شرف) لرجال السياسية والدين وشيوخ العشائرفي هذه المحنة الكبيرة , انظر إليهم أن مجتمع الدكتاتورية هو بطبيعة الحال خراب يغمره العنف ووحدته الزائفة ليست سوي غطاء مهلهل لشروخ وتمزقات وتشوهات إنسانية وأخلاقية لا سبيل إلى حصرها , وأحب أن أزيدكم علم أن فلسفة الثقة واليقين تشكل الأساس الذي ترتكز عليها ثقافات الشعوب , وكذلك ما بين إفرادها في تعاملاتهم الطبيعية اليومية ، ويأتي ذلك في ضوء ثقافاتهم التي تتأسس على احترام الذات واحترام الأخر والتسليم بحقه في العيش بحرية وكرامة وحياة لائقة ,

 

مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.4596
Total : 101