Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
قصة العلم التركماني
الثلاثاء, تموز 2, 2013
اوزدمير هرمزلو

 

ينتشر الأتراك بشكل عام  في مختلف أنحاء  العالم كالشعوب والأمم الأخرى لكن ما يميزهم عن الآخرين هو وجود رايات وأعلام تمثل وجودهم في تلك المناطق والشعب التركماني هو جزء أساسي من الشعب التركي بحيث يوجد علم يمثل وجودهم القومي ويمثل عراقة التركمان .

في العراق هنالك عشائر في جنوب العراق ومن خلال فعالياتهم الدينية أو الاجتماعية او المظاهرات فأنها تحمل أعلاما خاصة بها وقد تكون مشابه للعلم التركماني.

التركمان ومنذ سقوط النظام وهم قلقون من تطبيق النظام الاتحادي في العراق ولا يرحبون بها بحيث هنالك جهات اتهمت التركمان بأنهم بقايا الإمبراطورية العثمانية أو ازلام النظام البائد لان هذا الشعب يفضل العيش ضمن جغرافية عراقية موحدة وبالتالي فأن علم التركمان لا يمثل اية وسيلة انفصالية حيث اننا من خلال العديد من مقالاتنا المنشورة في وسائل الإعلام الالكترونية والورقية تطرقنا الى ان العراق يحتاج الى النظام الذي يضمن حقوق المكونات باتخاذ بغداد عاصمة  لتحقيق هذه المطالب المشروعة للشعوب.

الكثير من الجهات تحاول وللأسف الشديد عدم إظهار الخاصية التركمانية التي تبدأ من لغته الام وتمر بالثقافة الخاصة بها والعلاقة الثقافية مع الشعب التركي لذا احترام هذه الخاصية والدفاع عنها هي من أساسيات الديمقراطية الحديثة هذا إذا أردنا تطبيقها على واقع الأرض.

السياسة هي فن تفرق الشعوب من ناحية الأفكار والتوجهات السياسية من الطبيعي ان نختلف حتى لو كان بين المكون نفسه لان المختلفين يعملون من اجل خدمة قضية معينة وبالتالي فأن الأفكار والروئ المختلفة لا تفسد للود قضية وإنما هي تحصيل حاصل للتوسيع التي شهدتها السياسية في الآونة الأخيرة فأن الاختلاف من وجهة نظرنا هو تطعيم القضية بأفكار جيدة وقد تكون مثمرة ومن الخطأ أن نعتبر الشخص الذي لا تتشابه أفكارنا معه بالعدو وهذا ما يفتح حيز الانشقاق في صفوف العاملين في القضية.

وقصة العلم التركماني هي ثمرة نضال الشعب التركماني الذي بني على الحوار وإدراك هموم الاخرين بأن التهميش والإقصاء بدورهما يعملان على إيجاد ثغرات في العملية السياسية والعلم هو رمز للشهادة التي حصل عليه علي هاشم مختار اوغلو واحمد قوجا ونجله والأبطال الآخرون في قلعة الجهاد طوزخورماتو وباقي مناطق توركمن أيلي وهو بهلاله ونجمته يمثلان ألاف السنين ومدى قرب الأتراك إلى خالق السموات والأرض.

مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.45259
Total : 101