Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
معتقلات سرية داخل الحضرة العباسية، والمراقد المقدسة تتحول الى مستودع لذخائر الاسلحة الثقيلة والخفيفة
الأربعاء, تموز 3, 2013

 

 

 

 

 

 

العراق تايمز / لم يعد من المستور أن أغلبية الشعب العراقي أصبحت على وعي بأن محمد رضا السيستاني ابن المرجع علي السيستاني أفرد سيطرته الكاملة على مداخيل وإيرادات السياحة الدينية والمراقد المقدسة في العراق، خصوصا التبرعات والنذور، الا أن ما فات الكثير هو أن محمد رضا وصلت به الجرأة لأن يحول هذه الاضرحة المقدسة الى ثكنات عسكرية ومعتقلات سرية تقضي نحب كل من سولت له نفسه كشف اللثام عن حقيقته وحقيقية من يدورون في فلكه من أمثال السيد احمد الصافي والشيخ عبد المهدي الكربلائي.

في كل سنه يدخل إلى كربلاء والنجف و الكاظمية و سامراء أكثر من30مليون سائح وزائر من الداخل والخارج بمعنى دخول مليارات الملايين من الدولارات في حين تبقى هذه الايردات ملكا للشعب ومن الواجب التصرف بها وصرفها واستثمارها من قبل لجان مشتركة من قبل جميع المراجع في النجف وممثلي شيعة العراق، لان المراقد المقدسة تعد اثر تاريخي و ديني لكل الشيعة وليس حكرا لمرجعية بعينها أو شخص وان الواجب إن تكون أدارتها بشكل يضمن الإيرادات لشيعة العراق.

وقد علمنا مؤخرا أن عبد المهدي الكربلائي وكيل المرجعية العليا في العراق والذي يعول عليه محمد رضا في كل مغامراته وذراعه الضاربة أن يشرف شخصيا على احدى المعتقلات الموجودة داخل الحضرة العباسية المقدسة، يتم فيها ادراج اعداء مصالحهم معصوبي العينين، ليتم النيل منهم بشتى الوسائل دون ان يستشعر احد بما يجري داخل اسوار الحضرة، وحتى المعتقل نفسه لا يمكنه أن يعرف الى أي مكان أتى به قدره.

وقد فجر أحد المسؤولين الكبار الذي كان يعمل في دائرة حماية المراقد المقدسة في العراق وهرب فارا بنفسه خارج البلاد قنبلة من العيار الثقيل حين كشف عن اسرار كبيرة تفضح ما يخطط له محمد رضا السيستاني واعوانه حيث قال في حوار: "قبل كل شيء أرجو من الشعب العراقي أن يغفر لي، وكذلك من جميع الأطياف الشيعية العربية الواعية، وأرجو من الذين غرّروا معي وأصبحوا في هذه الدائرة الخطيرة (دائرة حماية المراقد المقدسة) أن يتركوا مراكزهم وأعمالهم فورا، لأنهم يشتركون بتهديم بلدهم ومجتمعهم، وأنهم أدوات بيد إيران وعصاباتها في العراق، وكذلك بيد أطراف عراقية لا تريد الخير للعراق كحزب الدعوة الإسلامي، والهدف هو تقسيم العراق، وتفتيت مجتمعه من خلال نشر الفتن والصراعات المذهبية والمناطقية والإثنية، وأن الشعارات الدينية والخطب الأخلاقية التي سمعناها وتسمعونها من بعدي هي للاستهلاك ولتخديرنا وتخدير الناس، لقد ندمت وكنت محطم الوجدان والتفكير، لأن ضميري كان يحاسبني كل لحظة وكل دقيقة، وخصوصا عندما كنت أضع رأسي على الوسادة، وكنت أسأل نفسي يوميا: هل أنا أخدم العراق أم أخدم الشياطين والمنحرفين؟، وفي آخر المطاف عرفت بأني أخدم الشياطين وعصاباتهم، لأن هناك خطوات مستمرة لبناء دولة داخل الدولة العراقية".

وقال في معرض سؤاله حول ما يدور داخل تلك العتبات أن منصبه كان هو عضو هيئة استشارية سرية في قيادة حماية المراقد المقدسة في كربلاء، إضافة الى كونه مستشار أمني في هذه الدائرة، والتي قال عنها أنها ليست دائرة وطنية ولا حكومية ولا حتى اجتماعية، بل هي دولة داخل الدولة العراقية، التي أصبح البعض يطلق عليها اسم "دولة حرس الروضة الحسينية والعباسية المستقلة" وهذا ما كان يطلقه محافظ كربلاء عقيل الخزاعي ايضا.

وقال أن هؤلاء الحرس هم عبارة عن مليشيات، وأن معظم أفرادها جاءوا من إيران وبلغ العدد الكلي لهذه القوات (قوات الحراسة) في كربلاء لوحدها حوالي3000مقاتل أغلبهم من الإيرانيين، والعدد الآخر من أهالي كربلاء وبعد التزكية الدقيقة، وأن قائدهم الروحي والديني هو محمد رضا ابن المرجع علي السيستاني والذي ينوب عنه بقيادتهم وتوجيههم هو وكيل السيستاني في كربلاء الشيخ عبد المهدي الكربلائي الذي يستلم تعليماته من نجل السيستاني.

وأضاف المتحدث "ان الذي جعلنا نعيد حساباتنا عندما وجدنا أن القوة الحقيقية لهذه الحراسات هي للإيرانيين وأن أهدافهم غريبة وعجيبة وغير واضحة خصوصا عندما بدأوا بنشاطات غريبة، ففي البداية تكاثروا عددا ثم تسليحا قويا ثم أصبحت تأتي إليهم صناديق كبيرة ومتوسطة من إيران وكتب عليها (ممنوع الفتح أنها هدايا وأدوات ومواد بناء إلى مرقدي الإمام الحسين والعباس عليهما السلام من أجل إعادة ترميمها) ولكنها تبيّنت أنها أسلحة تشحن من الحرس الثوري الإيراني، ولهذا فقد تحولت الحضرة الحسينية والعباسية وبقية المراقد المقدسة في العراق إلى ترسانة رهيبة مؤكدا "نعم رهيبة باللأسلحة والذخائر، أي أصبحت مستودعات كاملة للأسلحة الخفيفة والمتوسطة وأنا مسئول عن كلامي أمام الله والشعب".

وأكد المسؤول الهارب الذي درس العلوم الدينية والأكاديمية معا، ومن عائلة شيعية عربية معروفة، أن المراقد المقدسة دخلت في لعبة المساومات السياسية الضيقة، وأصبحت مجرد نوادي لعصابات المؤسسات الدينية في العراق، وأن الخطر الحقيقي على العتبات المقدسة في العراق هو من المرجعية الشيعية نفسها وبشقها الإيراني، وتحديدا التي يديرها نجل السيستاني، وهو محمد رضا السيستاني نيابة عن أبيه المغيّب، فالرجل يمارس التجارة السياسية من خلال دكان المرجعية والأضرحة المقدسة، وهو رائد تأسيس الدولة الخاصة به داخل الدولة العراقية والتي ستكون أقوى من جميع الأطراف، ولها مساندة دولية خفيّة.

ويؤكد الرجل أن من بين جملة الممارسات الخطيرة التي ارتكبتها قوى خراسات المراقد المقدسة بأمر باشراف من عبد المهدي الكربلائي وبأمر من محمد رضا أنهم قاموا بتصفية بعض الطيارين العراقيين الذين شاركوا في الحرب العراقية الإيرانية (1980 ـ 1988) ولقد مارسوا القتل والخطف بحق الضباط العراقيين الذين يحملون رتبة (الأركان) وشاركوا في الحرب ضد إيران، وتم تحشيد الاعلام لنسبها إلى مليشيات جيش المهدي الذي تأسس من اجل تشويه صورة السيد محمد محمد صادق الصدر الذي اغتيل قبل خمسة عشر عام، حيث كان الصدر يشكر خطرا فكريا على مملكة خيرية اوذة التي هيمنت على الحوزة الدينية، أما حول قضية الرواتب فلقد فجرّت هذه القضية أمور كثيرة، وخصوصا عندما زاد عدد القوات، فجاء الحل من خلال نجل آية الله السيستاني محمد رضا السيستاني الذي أوعز لنوري المالكي رئيس الوزراء للإسراع بدمج المليشيات فكانت الحصة بإدماج ألف مقاتل من هذه القوات في جهاز الاستخبارات الرسمي، وألف مقاتل في جهاز المخابرات ونشرهم في جميع المحافظات، ودمج الآلاف في الشرطة أي في وزارة الداخلية، وأن معظمهم من الإيرانيين، ولكن الذي حصل هو تحول هذا العدد إلى مشروع (فرق الموت) وأصبحوا ينفذون مخططات غريبة عجيبة، وأهمها التصفيات الجسدية، وعمليات التهجير، ومطاردة الضباط والطيارين والمهندسين والعلماء السابقين، ولقد حصلت صدامات عنيفة بينهم وبين الشرطة المحلية والحرس الوطني، وكان جواب محافظ كربلاء ومجلس المحافظة هو واحد وهو (إن حرس الحضرة الحسينية والعباسية هم عبارة عن فاتيكان في كربلاء زرعتها إيران بالاتفاق مع السفارة البريطانية والسفارة الامريكية وبمساعدة ودعم السيستاني وليس في اليد حيلة اتجاههم) وبالفعل هم فوق القانون والدولة ومجلس المحافظة.

وشدد هذا المسؤول على أن القوات المحلية في المحافظات تبقى عاجزة أمام ما تقترفه مليشيات محمد رضا السيستاني لاسباب كثيرة مضيفا "إن هذه القوات متحصنة بالسيستاني، وبالحصانة الإيرانية، ومتحصنة بالأضرحة المقدسة و مثلما تحصنت الأسلحة والذخائر بالأضرحة، فمن يجرأ على اقتحام المراقد المقدسة من أجل التفتيش والاستيلاء على الأسلحة والذخائر وكشف المستور، فأن كان أميركيا فهذه كارثة على الولايات المتحدة وعلى قوات الإحتلال، وأن كانت الحكومة، فبهذا تحفر قبرها السياسي بيدها وللأبد، وسوف تكفّر وتسّقط بوريقة بسيطة تخرج من محمد رضا السيستاني، وتكون مزورة كالعادة على أنها صادرة من السيستاني، وبالتالي ستكون كارثة على الحكومة، ونتيجة ذلك لن تسمح بمعرفة ما يدور في داخل الأضرحة المقدسة، ولا في أقبيتها الكبيرة والسريّة، فهم أسسوا دولة سرية تحت بيوت أهالي كربلاء والنجف والكوفة والكاظمية وفي جميع المدن التي فيها أضرحة مقدسة، فلقد قامت قوات الأضرحة المقدسة باقتحام مبنى الاستخبارات في كربلاء ولعدة مرات وضربوا المنتسبين، وأخذوا بعض المتهمين، أما لإطلاق سراحهم أو من أجل المساومة عليهم بفدية مالية، فهم يقتحمون مراكز الشرطة والاعتقال وأخذ الموقوفين والسجناء من أجل المساومة عليهم مع ذويهم من أجل دفع الفدية، وأنهم مجموعات شاذة فهم يمارسون التعذيب وحتى الخنق والإعدام وشرب الخمور في أقبية المراقد المقدسة في كربلاء، فهم يتناولون الخمر ليقوموا بحفلات تعذيب ضد المعتقلين والمخطوفين الأبرياء، ولقد تبيّن لنا ومن خلال المتابعة والرصد الحذر بأن هناك تعاون وتنسيق بين الاستخبارات في الحلة (بابل) وبين قوة حماية الأضرحة في كربلاء، حيث يتم خطف المواطنين بزي الشرطة والمغاوير ومن ثم يرحلون إلى دائرة استخبارات الحلة والتي تساوم مقابل إطلاق سراحهم... وسوف نزودكم بأسماء العديد من المجرمين بالإضافة إلى أسماء المختطفين الأبرياء حال استقرارنا في مكان أمين وحال وصول ما بحوزتنا لأنه في مكان سري هو الآخر".

وبخصوص تأثير السيد علي السيستاني في الشان العراقي على الرغم من كونه غائب تماما من الساحة العراقية ولم يتكلم إلى الآن قال المحاور أن موضوع السيد السيستاني شائك وخطير خصوصا عندما أصبح الحاكم الفعلي في العراق، ولكنه في العراق وموجود في النجف، أما من ناحية التأثير فهو ليس له تأثير على نجله، ولا حتى على المقربين منه، وأنه رجل متعب ومريض، وأن من يدير الأمور باسمه، هو زوج بنته جواد الشهرستاني المقيم في مدينة قم الإيرانية وابن عم الدكتور حسين الشهرستاني مسؤول ملف الطاقة في العراق، وهو المسئول السري الأعلى في المرجعية الشيعية المدعومة بريطانيا وشؤونها، وهو من يعيّن الوكلاء والناطقين باسم المرجعية الشيعية والسيد علي السيستاني، ولكن الذي هو في الواجهة وينفذ ما يقوله جواد الشهرستاني والمجموعات الإيرانية المرتبطة بالسيد السيستاني وبعض تركيبات الحكم الإيراني هو نجله محمد رضا السيستاني ومساعده حسين الشهرستاني نائب رئيس الوزراء لشؤون الطاقة، وهو الذي له علاقات قوية مع الشركات النفطية البريطانية التي هيمنت على النفط والغاز في العراق، ولكن العلاقات الأكثر هي مع السفارة البريطانية وأن الرجل يخطط لإمبراطورية سياسية واقتصادية ودينية في العراق.

اقرأ ايضاً

تعليقات
#10
حسين الموسوي
11/10/2015 - 11:37
مرجعية السيتاني والاتخابات
كل الذي يحدث الان في العراق سببة المرجعية السيستانية فالاحداث الذي حدثت من 2003 الئ وقتنا الحاضر سببها السيستاني فالسيستاني هو الذي كان يحث ويفتي للشارع الشيعي بوجوب التوجة للانتخابات وانتخاب هذة الوجوة الفاسدة من حزب الدعوةودولة القانون فكنا نجدخطابات ممثلي السيستاني احمد الصافي وعبدالمهدي الكربلائي كل جمعة يخرجون ويهيجون العوام علئ انتخاب حزب الدعوة فتوجهت الجماهير الئ الانتخابات لتدلي بصوتها ولكن مع الاسف تعطت الصوت للفاسد من حزب الدعوة الذي يسمئ نفسة بمختار العصر فانااتسال واسال السيستاني الم تعلم اوتعرف ان هذا المالكي هو الذي دمر شيعة العراق وهل تعلم ان المالكي هو الذي كان يامر اتباعة من حزب الدعوة بادخال السيارات المخخة والعبوات الئ المناطق الشيعية وتفجيرها وخير دليل علئ ذلك عندما اتهم احد نواب التحالف الوطني وزارة الداخلية بتلغيم المفخخات في الوزارة وارسالها للمناطق الشيعية وايضا كلنا نتذكر الشخص الذي فجر قطاع خمسة في مدينة الصدر وعندما تم القاء القبض علية اعترف بانة من عصائب اهل الحق وعصائب اهل الحق هي احد اجنحة المالكي وايضا وثائق تم تسريبها ان المالكي كان يعلم بتفجير الذي سيحدث في قطاع خمسة ولكنة لم يحرك ساكنالانة لايهتم لارواح شيعة العراق ولاننسئ يا عبد المهدي الكربلائي ان المالكي هو الذي سلم اربعة محافضات عراقية لداعش عن طريق قادتة الفاشلين من مهدي الغراوي وغيرة من القادة الدعويين ولاننسئ ان الذي سلم شهداء سبايكر لداعش هو المالكي ولاننسئ ان المالكي هو الذي حرض السنة وجعلهم اكثر حقدا علينا بسبب افعالة الاجرامية ضد السنة فكان لهم ردة فعل غير طبيعية علينا واخيرا اقول للمرجعية السيستانيةاجعلي قرارك عراقيا وليس من البلد الشرقي للعراق
#9
خالد عمر
25/07/2014 - 01:03
نــــــــــــداء الى كــــــــــــل الـــــــــــــــشرفـــــــــــاء
االلهم العن عبد المهدي واحمجالصافي الخونة وامونهم السيستاني النجس لعنة الله عليهم في الدينا والاخرة
#8
ابن العروبه العراقيه
19/07/2014 - 11:37
ما هو الجديد
وشنو يعني الجديد بالموضوع منو ميعرف انه محمد رضا السستاني هو المهيمن على العراق وان السستاني هوه عباره عن اسم فارغ وان عدو المهدي هو احد كبار العصابه عصابة السستاني لكن العراقيين مع الاسف هائمون ولا يفكرون ليس كلهم طبعا بل الاغلب كيف يحبك الايراني يا عراقي كيف يثأر منك على الحرب الايرانيه العراقيه الا بهذه الطريقه ولن تشعر ايها العراقي الا ورئيسك ايراني وانت تحت ولاية الفقيه ويصبح العراق مستعمره ايرانيه هو الان كذلك مستعمره ايرانيه ولكن تحت غطاء حوزة السستاني لعنة الله عليه وعلى من لف لفه
#7
احمد العراقي
19/07/2014 - 09:23
مرجعية الشيطان
الحذر منهم فأنهم يأخذون ويستغلون المنصب الذي هم فيه وقربهم من السيستاني وبطش محمد رضا ابنه وأستيلائه على العقود النفط وباقي مفاصل الدولة بالأتفاق مع المالكي المقرب من السيستاني الأيراني ودعم اسرائيل المباشر لهم
#6
سامر ابو العلا
27/09/2013 - 11:03
تاااااااااااااج على رؤوسكم
تـــــــــــــــــاج على راس كل خائن
تحية الى الابطال السيد والشيخ عبد المهدي
#5
عباس التميمي
17/09/2013 - 02:17
غريبه
الغريب في الأمر ان البعض كان في حياة السيدالشهيدالثاني يصيح باعلى صوته ان صلاة الجمعه حرام حرام حرام أماالآن فهوامام صلاة الجمعه مع الناس والمذهب كان سابقابأمس الحاجه لهامن الوقت الحاضر-فمالكم كيف تحكمون-----
#4
الياحي
06/07/2013 - 02:42
لاتظلمو الا بدليل
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
اخوتي الاعزاء من لايخاف الله فلا عتاب عليه اتقو الله فيما تنسبوه الى هولاء الاشخاص اتو بالدليل واعلمو المليارات من الشيعة من تبع اية الله العظمى السيد علي الحسيني السيستاني (دامت بركاته ) انهم خدعو وان دليلك موجود ون ماتدعيه صحيح وانك لست كاذب (المسلم من سلم الناس من لسانه و يده )اتقو الله يا ولد ادم هذا المرجع صمام امان للشرق الاوسط و الشيخ الحكيم في العالم استفسرو واعلمو انه على طريق الحق و اذهبو لمنزله و احكمو
#3
ابو جهاد الركابي
03/07/2013 - 11:57
من هو السيستاني
اتحدى كبيرهم ان يخرج علنا
#2
ابو جهاد الركابي
03/07/2013 - 03:47
من هو السيستاني
اتحدى كبيرهم ان يخرج علنا
#1
محمد جوجان الحلي
03/07/2013 - 01:14
ثنائي الخيانة
ان هذان الساحران لهم اليد الطولى بقتل الشيعة ويجب الحذر منهم فأنهم يأخذون ويستغلون المنصب الذي هم فيه وقربهم من السيستاني وبطش محمد رضا ابنه وأستيلائه على العقود النفط وباقي مفاصل الدولة بالأتفاق مع المالكي المقرب من السيستاني الأيراني ودعم اسرائيل المباشر لهم
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.45522
Total : 100