Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
اختار الشهادة ليبقى نهجه الرسالي المخلص
الاثنين, كانون الثاني 4, 2016
عبد الخالق الفلاح

وصمة عار جديدة في جبين النظام السعودي التي تتوالى متعاقبة اقدمت عليه في بداية هذه السنة الميلادية هذه الجريمة التي افتتحت بها السلطات السعودية العام الجديد تبقى تلاحق هذا النظام الذي اقدم على المجازر والمذابح منذ نشوئه وحتى الآن، ولم يكن آخر ما ارتكبه المجزرة الوحشية التي أودت بحياة الآلاف من حجاج بيت الله الحرام في منى، دون أن يرف لمسؤولي هذا النظام جفن، أو يعبّروا عن أسف أو حزن لهذا الفعل الإجرامي.

واليوم استشهاد الشيخ نمرباقرالنمرالذي شکل صوت الحق فی مواجهة الطغمة السعودیة التی أمعنت فی القمع والتعسف والإفساد لیس فقط داخل الجزیرة العربیة بل امتد شرها إلی العالم الإسلامی بدعمها حرکات الإرهاب والتکفیر والتدمیر فی سوریا والعراق ولیبیا، وبشنها عدواناً ظالماً علی الشعب الیمنی الفقير. وعززتحقدها بفجع العالم الاسلامي بنبأ إعدام سماحة الشیخ النمر الشخصية الدينية والسياسية المعروفة بحراكه السلمي المشفوع بالمنطق والايمان والدفاع عن المظلومين والمحرومين، وقد دفع اليوم ضريبة معارضته ومجاهرته وانتقاده للحكم السعودي الجائروكان يعرف الثمن والطريق الذي اختاره ورخص دمه الغالي من اجل ان يبقى الاسلام المحمدي الاصيل .

وكان يتمتع بخلق رفيع وقوة في تمسكه بمبادئ وقيم الدين الحنيف وتبلورت عملياً في مسيرته الفكرية والجهادية. كما كانت له نظرة ثاقبة في المستجدات الواقعة، وبرؤية تحليلية دقيقة وموضوعية لمجريات الواقع الاجتماعي والسياسي بما لديه من ثقافة غزيرة ومتنوعة، ومن الرجال الذين خاضوا معرکة الاسلام فکراً وسلوکاً وقدّم فداء ذلک استعلاء علی الدنیا بکل ما فیها من بهارج وآثر ببساطة متواضعة لله حيانه ، ولذلک لم یمهله الظالمون الجناة فأرادوه قتیلا مضمخا بعطر الشهادة ، . فکشف العیوب والعثرات التی علقت بالکیان الاسلامی ممثلة بوعاظ السلاطین الذین آثروا إرضاء الحکام علی مصلحة الدعوة وقد تمدد هذا الفساد حتی شمل المؤسسة الدینیة الرسمیة بأشکالها المختلفة.

ومن سعادة المفکر المجاهد انه ينال الشهادة خاتمة لنهجه الرسالي المخلص وثمنا لمواقفه العظیمة . ووفقا لمنظمة العفو الدولية، فإن عقوبة الإعدام في السعودية لا تخضع لأي نوع من المعايير القانونية ، مع استخدام التعذيب لانتزاع الاعترافات من المتهمين.

وقد إرسل الشهيد السعيد النمر رسالة لوالدته، یحمد الله فیها علی کل ما جری ویؤکد استسلامه لمشیئة الله.
وفیما یلی نص الرسالة:
(( إلی أمی الصابرة أم جعفر؛ الحمد لله علی کل حال، أمی؛ اشکری الله علی کل ما یکتب، تقدیر الله خیرٌ من تقدیرنا، واختیاره خیر من اختیارنا، نحن نختار شیئاً ولکن اختیار الله هو الأفضل لنا، ونحن نطلب شیئاً ونقول لله أختر لنا ما فیه خیر عندک، الله سبحانه وتعالی له الأمر وله الخلق، لا أحد یقدر أن یحرک ساکناً فی هذا الکون إلا بمشیئة الله، لا شیء خارج عن عین الله، عن إرادة الله، وهذا یکفی یا أمی؛ ما دامت کل الأمور تحت عین الله، تحت إرادته، هذا یکفی، هذا یکفینا، أمانة الله علیکِ، الله یحمیکِ، والله یحفظکِ، ویحفظ الجمیع )) .

النظام السعودي يدعم الطائفية والتكفير ولايفرق بين الارهاب وبين المطالبة المشروعة بالحريات والاصلاح، والحق في الاحتجاج، على المظالم والقمع والفساد ومصادرة الحريات،  ومثل هذه الجريمة هي من الافعال الشنيعة التي هزت ضمير العالم الحر وكشفت عن خست هذا النظام الذي وضع اسس وشجع التجاذب الإقليمي والدولي على المزيد من أساليب إنتاج التطرّف الذي ينتظره والذي قد يتجاوز بتداعياته الأجيال القادمة. انها بعيدة عن المنطق العقلي والاعتدال والحوار.

اعدام الشيخ النمرهو اعدام للراي الاخر وعمل متهور وسابقة خطيرة بتاريخ قتل العقول وابادة عرى الوحدة الاسلامية وروادها ولايخدم الزمرة الحاكمة ومستقبلها المظلم التي خطتها لنفسها .و تهوراً كهذا يعني كارثة على مستوى الانسان والامة وهي جريمة بحجم الانسانية ستتردد تداعياتها في القادم من الايام على النظام نفسه ولايمكن السكوت عنه ولن تمرّ دون تداعيات. والشهيد قاد صحوة لا تُقمع ابداً ودماؤه وقوداً لها .

النظام السعودي الحاكم يمثل الفكر الوهابي المتطرف وهو اساس البلاء وجامعة المصائب والمحن ورأس الفتنة ومشرق الشؤم ومنبع التطرف والثدي الذي يرضع منها وتطعم الارهاب الدولي بالمال والبذرة التي تزرع الخراب والهلاك ووضع العصى في عجلة التقدم والحضارة ولسنا في محل  للبحث في الحاضر ونتائج حروب التكفير والتدمير، بل التفكير الجدّي في مكامنه ومناهجه بهدف صيانة ملامح المستقبل الاسلامي والعربي لانها مهما طال الزمن لايمكن نسيانه ولايمكن ان تكون عابرة وسهلة وتبقى تداعياتها ثقيلة في إعادة بناء الحضارة.

ومن المفهوم  والواضح ان معادات الحرية تخلق مجتمعاً مهزوماً وضعيفاً وهذا ماتريده الانظمة الاستبدادية الخليجية الحالية وخاصة المملكة العربية السعودية وشعبها يعاني من بؤس التشابه والتبعية والخوف من التحديث والاستقلال والتباين في الشخصية الفردية، فرد هذه البيئات المرتهنة لأغلال الرقابة والتقييد ولا يدرك المغزى الحقيقي للدين، ولا مغزي وجوده ودوره في الحياة، وهذا ما ولد العديد من الاشكالات التي لا توجد في بيئات الانفتاح.

ومع الاسف ان الانسان السعودي اليوم يعيش في مهب الريح لا يمتلك أي مقاومة ذهنية وحتى نفسية في مواجهة المتغيرات والصعوبات التي تزخر بها الحياة. وهو الذي يخطط له النظام من اجل البقاء والديمومة فقط بعيداً عن حقوق المواطنة .

ويختار الفئات الشاذة التي تسيء إلى الدين الإسلامي الحنيف وتعمل على تشويه مبادئه السمحة وتوظيفه من أجل خدمة أهدافها ومصالحها الضيقة. وتعزيز الرغبة في إبقاء واستمرار وتنامي التصورات الكاذبة وغير الحقيقية وفي رعاية  الإرهاب الدولي وتناميه عبر المال ، ولانريد ان نخوض من وقائع الحال العربي والاسلامي الذي لايقل عن هذا الوضع بقدر ان نضع النقاط على الحروف ، بل نحاول إظهار المعضلات المتكرّرة والجديدة تسرع في إنهيار العروبة وتشويه الإسلام عبر الإرهاب والتكفير، يجب أن ندرك تماماً ما قد يشهده المستقبل من مخاطر على أمن البلدان وسعي أرباب الفكر الضال إلى تنفيذ أهدافهم ومخططاتهم الإرهابية، وأن نبحث دائماً عن الحلول الفعّالة التي تُسهم في إغلاق كافة الطرق والوسائل المؤدية إلى تمويله وإيصاله للجماعات الإرهابية، حيث يُعتبر التصدي للتمويل الإرهابي من أهم وسائل محاربته والتصدي له ومنع مخططاتهم وأهدافهم الإجرامية. ولكن ومن الواضح أن حرية الرأي والتعبير هي من أهم الحقوق التي لابد أن تكون مكفولة في العمل ولاتدخل في مصادر الارهاب الذي يخالف القيم الاجتماعية والأخلاقية ويشكل اغتصابا لكرامة الإنسان.

 فالاساس أن كل عضو في المجتمع  له الحق في التعبير عن رأيه وأفكاره في كل القضايا حسب الفهم والادراك المختلف دون رقابة أو تقييد أو مصادرة للرأي، كما أن المواطن من خلال تعليقه الحر عليه أن يشعر بأن رأيه غير مكبل ولا يوجد رقيب يتابع مواقفه ويحاسبه عليها.. بمعنى أن يشعر أن له الحق في ابداء الرأي والتعبير عنه بحرية مطلقة دون قيود أو شروط

 

 

مقالات اخرى للكاتب

تعليقات
#1
عبد الخالق الفلاح
27/01/2016 - 05:18
السفير السعودي واجهة للارهاب السياسي والطائفية
الاخوة في الموقع
السلام عليكم
ارجو نشر الموضوع مع التقدير
السفير السعودي واجهة للارهاب السياسي والطائفية

البعض يسعى الى تعميق مظاهر الأزمة العامة في البلد بجوانبها المتعددة وسوء الأوضاع السياسية والامنية .لقد تم تحذير الحكومة من تواجد السفير السعودي في هذه المرحلة وهكذا نرى اليوم تحركاته المشبوه وتصريحاته الغير منضبطة والبعيدة عن المهام الدبلوماسية .
((رفض الكرد ومحافظة الانبار دخول قوات الحشد الشعبي الى مناطقهم يبين "عدم مقبوليته من قبل المجتمع العراقي)) .مثل هكذا كلام ينم عن عداء واضح وتدخل سافر في الشأن العراقي فحديثه عن قوات الحشد الشعبي بهذه الطريقة يعتبر اساءة كبيرة وتدخل سافر كون الحشد الشعبي هو جزء من مؤسسات الدولة وتحت غطائها الرسمي ولايجوز له الحديث عنه بأسلوب سلبي.ويمثل تهديداً للسلم الأهلي المجتمعي الذي يجب الحفاظ عليه"، لان الحشد الشعبي والقوات الأمنية تعمل على تعزيز الوحدة الوطنية .
السفير السعودي تجاوز كل الحدود والاعراف الدبلوماسية وتصريحه ينم عن النوايا المبيتة سلفا لارسال سفير دولة تدعم الاٍرهاب ليكون ممثلا لها في دولة لاتزال دماء ابنائها تسيل من مفخخات ارهابهم ودواعشهم وبهائمهم البشرية المفخخة. وزارة الخارجية العراقية ،مطلوب منها الان التدخل الفوري لحفظ كرامة وسيادة الدولة العراقية بطرده السفير السعودي من العراق لخروجه عن العرف الدبلوماسي ومخالفته مفاد قوانين الامم المتحدة .

الاصرار السعودي العبثي على افشال العملية السياسية في العراق كلف البلد اثمانا باهظة وهي ليست عملية جديدة وغريبة عن الشارع ، فقد أراقت انهارا من الدماء البريئة في العراق، وشردت الملايين من اهله، وانتهكت الحرمات والمقدسات، وتحول العراق الى ساحة يصول ويجول فيها شذاذ الافاق من التكفيريين والطائفيين، وامتد هذا العبث السعودي الدموي الى سوريا والى اليمن،

فكيف نستطيع ان نتأمل من الرياض ان تهب لنجاة الغريق من وحل الارادات البائسة؟ اذن فإننا لا نرى إمكانية للخروج من عنق الزجاجة وفتح فضاءات أمام حلول جذرية للازمات المتفاقمة والمفتوحة على كافة الاحتمالات والصعد بوجود مثل هؤلاء في بلد ينشد الامن والعيش الرغيد.
المرحلة الحالية تستوجب من الكتل العريقة والتيارات صاحبة التاريخ النضالي والجهادي العمل بمصداقية وفق الشعارات التي رفعتها خلال المرحلة الماضية والابتعاد عن الازدواجية والمواقف المتزلزلة واتخاذ موقف اكثر حكمة وعدم التنقل بين الاطراف من التعصب الى التطرف والرجوع الى المشروع الوطني المبني على المشتركات والثوابت .لا الى ثقافة التقاتل الطائفي والنعرات المتطرفة والتخندق خلف متاريس الفئوية . بالوحدة تخلق بيئة آمنة نعيش فيها ،وليس هناك من مناص إلا بالوحدة حتى تحفظ دمائنا وأموالنا وأنفسنا وإلا فإن شعوب العالم لم تتقدّم ولم تحقق الرفاهية التي حققتها إلا عندما وعت بأنه يجب أن تحب الآخر مهما كان ،وتحترم حريته في أن يمارس طقوسه، وعند ذلك نستطيع أن نبني البلد والمجتمع ونطوّره.
الشعب العراقي يطمح الى الاستقرار.وهذا يتحقق فيما اذا كانت هناك نوايا صادقة وجهود تبذل في سبيل الوصول اليه ،ويحتاج الى بيئة مناسبة من اجل توفير الملاذ والمسير الصحيح والهدف المنشود لتحقيقه وبمشاركة جميع القوى السياسية العراقية الوطنية بخطوات صائبة لترسيخ قيم المساواة والعدالة ولدرء المخاطر المحدقة والتي من شأنها ايضاً إبعاد شبح الحرب الطائفية والتدخل الاجنبي عن وطننا.

والعراقييون اليوم في امس الحاجة للحوار الوطني بين مكونات العملية السياسية دون استعلاء لحماية سيادته ومايمس أمنه.ان الخلافات بين اطراف وقوى العملية السياسية والفجوة الحاصلة بينها اصبحت تهدد السلم الاجتماعي. وهي من العوامل الاساسية التي توقف عجلة بناء الدولة وباتت الغطاء المهم لتنشيط الاعمال الارهابية التي تضرب الوطن والتي تحرك قواها من اجل تدمير كل شيئ في المجتمع اولها الروح المعنوية لدى افراده وتخلق لها اجواء امنة دائماً لمرورها من خلال الازمات السياسية ويلعب بعض السياسيين بورقتها من خلال تأجيج الشارع نحو دروب الفتنة الطائفية .
.علينا بالوحدة لكي نخلق بيئة واحدة نعيش فيها بسلام وأمن ورفاهية ونمو وحرية تعبير بحيث نأمن فيها على أنفسنا وأعراضنا وأموالنا، هذه هي الوحدة .وأعتقد أن الكثير من الدول الأوروبية قد اختبرت الظروف الحالية من احتراب طائفي على مستوى المذاهب الكاثولوكية، البروتستانية والأرتودوكسية، وجرّبوا تلك المطاحن ولكنهم انتهوا الى استنتاج مفاده أن عليهم أن يعيشوا بسلام وان يحترم الواحد منهم الآخر وهذه هي الحياة الإنسانية ولا مناص بأن نعيش في سلم وأمن ورفاهية وهذا لا يمكن أن يتحقق ما لم نتّبع خطوات معينة:
و أولى هذه الخطوات هي أن لا نستفز الآخرين ونخلق أجيالا متطرفة، يفرّخون أجيالا من القتلة والإرهابيين، وهناك عدة سبل تشجّع على التطرف منها حالة الشدّ والاستقطاب الموجودة في الفضائيات والقنوات الإعلامية، هناك الكثير من القنوات التي تدعو الى التطرف على مدار الساعة وتبحث عن كل ما هو مختلف فيه بين المسلمين وتنفخ فيه حتى تكبّره وتغوّله وتجعله أساساً للدين. لقد ركّز التكفيريون على التفاصيل بحيث جعلوا منها اصل الإسلام وطبعا هذه الأمور تؤثر وتحفّز خاصة الجهّال الجهلة على التطرف فضلا عن ذلك هناك للأسف الشديد بعض البلدان التي تحاول أن تنمي الحس المذهبي وهي في الحقيقة مرتبطة بأجندة سياسية وتريد أن ترضي بعض حلفائها من خلالها، لا يمكن أن تقاتل الدول الأخرى المسلمة إلا بحجة المذهب والطائفة وهذا هو ما يحصل في الساحة للأسف الشديد .

ولكن النتيجة الشعوب ابتلت بالمصائب وأن الإنسان هو الضحية فلا هوية ولا دين للإرهاب، وتحذر من وصم شعوب وأديان به،، يعني الدماء تسيل من الإنسان في كل بقاع الأرض حيث نشهد الدماء تسيل في العراق وسوريا وليبيا وباليمن وتونس ومصر وفي فرنسا وتوسعت نحو دول العالم الاخرى. ويدب الخوف والهلع في نفوس شعوب بأكملها، وقعت في مرحلة يتنامى فيه الارهاب والجرائم ضد الانسانية في غالبية مناطق العالم،
إن جماهير شعبنا كجزء من الانسانية في العالم، وكشعب واقع تحت الظلم والاستبداد على مدى عقود، نعرف لربما أكثر من غيرنا طعم ألم الشعوب التي ابتلت بالإرهاب وباتت مهددة في كل لحظة. لذا فإن لتضامننا مع الضحايا والشعوب له معنى خاص. وفي نفس الوقت فإننا نحذر من وصم الارهاب الجاري بأي هوية وأي دين،
عبد الخالق الفلاح
كاتب واعلامي
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.38547
Total : 101