العراق تايمز ــ كتب ماجد العقابي:
بعد أن هز كاكا مسعود البرزاني خلاط الشهرستاني وصب على شعبه نفطا جنيا وخبطها على الفقيه الدعووي صفاءالصافي الذي قال للوفد الكردي المفاوض ببغداد روحوا بيعوا خيار و طماطه أنتوا متعرفون اتبيعون نفط..ماذا سيفعل القائد العام للقوات المسلحه بدولة ماينطيهه؟ هل سيدور اسطوانة حلبجه والكيماوي ويعلن الانفال ؟ أم سيضربهم بسلاح العصر... البراميل المتفجره !! بعدما يذيع علينا فقاعه رقم 1 عبر قناة شبوط المراهق ؟ مخرجا لنا قبلها هند الحله بطلة أفلام الأكشن الطائفيه لتسوق سنة المالكي نحو جهنم الحرب القوميه، مؤيده بعروبية صالح المطلك و مسدده بأغنية شد حيلك يلله او كوم، ولعله تخرج علينا من شاشة آفاق لترجز:
نحن بنات دولة الكاروك.... انموت او ماننطي للاكراد كركوك.
وهكذا تكون قد اجهزت على ما تبقى من شباب بالعراق النائم في غرفة الانعاش ولسواد عيون كرسي الولايه الثالثه المعبد بالدم والدخان والأزمات واقتتال الأخوه،،، قد يفعلها المنتهي الصلاحيه وبحجة سأقلم الاظافر التي "هربت النفط" فأذا به يطبق مشروع سيده {بايدن} ويقسم ويأقلم ويضربنا ضربه استباقيه خوفا من امتداد اليد الشيعيه البصريه على الحنفيه الثانيه بخلاط الشهرستاني وسيعيد علينا اسطوانته المشروخه وعلى نفس اللحن ولكن بكلمات مسروقه من حروب التاريخ... فسيقول لحاملين نعشه:
{داعش من ورائكم والبيشمركه من امامكم}
ويا حوم اتبع لو جرينا ولنحرق السهل والجبل ولانوقف الهمر الا على حدود تركيا.... مو على اساس انته شرمتهه بالفلوجه..يا من لعب بك مستشاروك وعصرتنا حتى امتلئ خلاطك بدمنا المدمج مع النفط المهرب وكأن العراق مجرد "بانزين خانه" لتفويل شهواتكم.....
فكفاك عنتريات وحنونيات فقد خرج الكاكا من عباءة خلاطك ولن يعود عودة الأبن الضال والما رضه ابجزه ؟رضه ابجزه و خروف.