كل الدلائل والمعطيات تشير الى أن الشيخ حمد بن خليفه أل ثاني أمير دويلة قطر يقود تنظيم القاعده في العالم بعد مقتل الارهابي أسامه أبن لادن وبعد موافقة أمريكا وأسرائيل على ذلك ، والمتابع لتصريحات (ألحاجه )هيلاري كلنتن ،ألاخيره والتي عبرت فيها عن تعامل أمريكا حتى مع الارهابيين في سوريا من أجل اسقاط حكم الرئيس بشار الاسد ، يتأكد جيدا ً من أستنتاجنا هذا خاصة بعد أن علمنا بأن قطر هي التي تدير وتمول وتدعم ألارهابيين في سوريا ، قطر قامت ببناء أكبر مسجد في الدوحه وأطلقت عليه أسم ( مسجد محمد عبد الوهاب ) والمعروف عن هذا الشخص عدائه للاسلام ولمحمد وأل بيته الاطهار وللانسانيه جمعاء ، كذلك فأن محمد عبد الوهاب يعتبر ألاب الروحي الذي تسير على نهجه السلفيه الجهاديه وتنظيم القاعده ، قطر أقنعت ألاداره ألامريكيه بضرورة أشراك طلبان في الحكم في أفغانستان !! وقد أستقبلت قطر كبار المجرمين والقتله والارهابيين في الدوحه وهم ألان يعدون العده للمشاركه في الانتخابات المقبله في ذلك البلد الذي دمرته أفعال وجرائم طلبان ، كما أستطاعت قطر أن تُشرك البعثيين المجرمين في الحكومه العراقيه والذين ينتمون في غالبيتهم الى تنظيم القاعده الارهابي وهي ألان تدعمهم بكل قوه للسيطره على العراق مرة أخرى وبموافقة الولايات المتحده الامريكيه ، وقد قام وفد كبير من البعثيين والقتله والارهابيين بزيارة قطر قبل أسبوع وأجتمعوا مع المسؤلين القطريين للتنسيق والتخطيط للمرحله المقبله في العراق ، كما يتواجد ألآن في قطر قادة الارهاب الذين يقتلون ويفجرون في العراق ويقف على رأسهم ألارهابي الهارب ( حارث الضاري ) وهيئته الساقطه من كل القيم والاخلاق والتي تظم كل المجرمين وسليلي العوائل المنحرفه في العراق ، قطر تدعم كل الحركات الاصوليه الاسلاميه في العالم وهذه الحركات في غالبيتها هي حركات ارهابيه مجرمه تسير وفق تخطيط مبرمج من قبل أشخاص لهم ارتباطاتهم المشبوهه لتشويه الاسلام الحقيقي ، قطر منحت الجنسيه ( للقرضاوي ) الذي يشرعن للارهاب ويفتي بفتاوى طائفيه بغيضه غايتها التفرقه والاقتتال بين المسلمين ، وقد أوكلت الى قطر في ألاونه الاخيره مهمه كبيره بعد موقف روسيا والصين من سوريا ووقوفهما ضد الرغبه الامريكيه الخليجيه الاسرائيليه في تغيير الحكم هناك ، فقد بدأت قطر بدعم الحركات ألارهابيه في القوقاز بشكل كبير وملفت للنظر ، كذلك لاحظنا قبل أيام بروز تيار أرهابي متشدد في الصين يتوعد الصينين بالقتل ومزيد من الهجمات ضد الشعب والحكومه الصينيه وكل ذلك بفضل الاموال القطريه التي تنهال على كل من يريد أن يعمل مع القاعده ، أما عن الدور القطري في العراق فحدث ولاحرج فالانتخابات المقبله في العراق ستكون قطريه بأصوات عراقيه خاصة بعد أن علمنا أن الاموال القطريه قد ضخت بالمليارات لتغيير الوضع الحالي وعودة حكم الاقليه البعثيه المجرمه التي ترتبط بروابط الاجرام والرذيله بحكام قطر والسعوديه ، وأنتظروا أننا معكم من المنتظرين
مقالات اخرى للكاتب