1- من المفارقة أن تصادر أرض الحجاز بجميع ما اشتملت عليه من البقاع الطاهرة في مكة والمدينة لصالح عائلة وهابية ذات اصل يهودي (آل سعود) فتكون هذه البقاع تابعة إداريا لدولة سميت بالسعودية حيث تم الاعتراف بهذا الاسم دولياً.
2- من المفارقة أن يطالب بعض المغرضين في جنوب العراق ووسطه بأن يقسّم العراق ويتم التخلي عن هذا الاسم نهائياً لصالح حضارة وثنية قد انقرضت منذ أمد بعيد تسمى (سومر).
3- من المفارقة أن تتطابق حدود ما يسمى بالدولة الاسلامية (داعش) مع حدود دولة اسرائيل الكبرى التي يخطط الصهاينة لإنشائها في المستقبل.
4- من المفارقة أن يصبح أهل العمارة العرب الأقحاح بعد ألاف السنين هنوداً في أقل من لمح البصر بحسب دعوى طه اللهيبي.
5- من المفارقة أن تدور السلطة في العراق الجديد بين أفراد قلائل كانوا متنعمين ومرفهين في الخارج على عهد صدام، ويحرم منها الذين عانوا الويلات من بطش صدام في الداخل...