“حبيبي انته”: تقال في العادة لمن تتمنى”والاماني لا تتحقق” ان لا ترى”جهرته”، وتعجب كيف مرت كل الحوادث الكثيرة ولم تسمع نعيه!.
“سعيد بسماعي لصوتك”: جديدة وتزامنت ايضا مع دخول المحمول مجال الاستخدام لاغراض التأمر الاجتماعي، وهي مرحلة متطورة من النميمة المزيحة عن الكراسي، وتقال في العادة لختم محادثة عتب مخفف من غضب!.. “اهلاااااا” مع صوت لحرف النون في الاخير، لمن لم تتوقع ان تراه او تسمع صوته، او في الحقيقة لم تحب ذلك، ولكن الله جعلك تعثر به كما”الجبحة ايام الصغر”!.
اني معندي مشكلة بالعكس هو…”، كذبة مكشوفة تسبقها عركة و تتلوها شروحات للحاضرين مع انفعال مكتوم وشفاه متيبسة!.
والله والنعم: باختصار هي حلاوة بجدر مزروف!.
اكو ناس تنقلك كلام واني مشكلتي صريح”: لا تحتاج لشرح!.
ولد عمي معدومين” لكن لم نعلم من بلغ عنهم، مجرد سؤال!.
الجماعة طلبوا اصير بالموقع اني مرايد”.
رادني ولد بالسويد عفته وقبلت بيك” تغريدة نسوية.
اني ما اتنازل” ههههه اتصاعد!.
نحن داعمون” هاي ماشية وية الكل وللكل!.
المنصب مو مهم.. ما كنا نعرف منو سني منو شيعي”!!.
ميخالف لم افهم شخصيا فوائدها لليوم!.
اتخلي على الجرح يطيب.
الرئيس ميطلع اذا ميخابر احسان” جملة قالتها جارتنا قديما للرد عن نوع عمل ابنها تسببت لاحقا بمقتله.. وللحديث تكملة
مقالات اخرى للكاتب