Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
هل : الرئاسي يطيح بالبرلماني في تركيا..؟
السبت, أيار 7, 2016
عبد الخالق الفلاح

ماذا بعد ان دعى الرئيس التركي رجب طيب اردوغان الجمعة ان يعرض سريعا الاصلاح الدستوري الذي يعطي رئيس البلاد سلطات موسعة  على استفتاء وذلك غداة اقصاء رئيس وزرائه احمد داود اوغلو الذي كان على خلاف معه حول هذا الملف .
التطورات الأخيرة في تركيا  والخلافات بين الرئيس رجب طيب اردوغان ورئيس الوزراء احمد داوود اوغلو بعد ان عزم الاخيرتقديم استقالته من رئاسة الوزراء في مؤتمر صحفي عقده الخميس الماضي، عقب ترؤسه اجتماعاً لمجلس إدارة حزب العدالة والتنمية ،هذا القرار سيسهم في جر البلاد الى  عدم الاستقرار. الخلافات من الشدة حيث ان الرئيس التركي يتهم اوغلو بعدم الالتزام  بشرطين وضعهما لتسليمه زعامة حزب العدالة والتنمية، وهما إقرار نظام حكم رئاسي والامتناع عن التعاون مع الغرب الذي لم يعد يقبل سياسية تركية الحالية  ، مستغلاً الملفين السوري والفلسطيني للاطاحة بالرئيس رجب طيب اردوغان الذي حمّل رئيس الحكومة مسؤولية تدهور الملف السوري، متهماً إياه بالتفريط في الملف الكردي، وبالتواطؤ أحياناً مع "مؤامرات جماعة الداعية المعارض فتح الله غولن، في محاولات إلصاق تهم فساد بأردوغان وعائلته.
أن الخلاف بين الرجلين ليس جديدا .و أهم العناوين التي سبّبت الخلاف بين أردوغان وداود أوغلو هو النظام الرئاسي، حيث يرغب الرئيس التركي بشدة في إنشاء نظام حكم جديد في تركيا عوضاً عن النظام البرلماني الحالي، في حين عبّر داود أوغلو عن دعمه للنظام البرلماني، معتبراً أن الشعب لم يفوّض الحزب في تغيير نظام الحكم عند عدم تمكّن العدالة والتنمية من الحصول على الأغلبية العظمى في الانتخابات الماضية  ، و يتمحور ايضاً حول قيادة حزب العدالة والتنمية، و أن هذا الخلاف تصاعد بعد النتائج غير المرضية التي حققها الحزب في الانتخابات البرلمانية التي أجريت في حزيران/ يونيو الماضيالعام الماضي ، قبل أن يحصل الحزب على الأغلبية الكافية بالانتخابات في تشرين الثاني/ نوفمبر 2015.
أن أردوغان يرى في نفسه هو الرجل الاقوى في البلاد والأكثر شعبية على مستوى الأتراك والمنطقة، وبالتالي فإن من حقه أن يفرض رؤيته على الحزب الحاكم. فيما ترى المجموعة القيادية الأخرى أن القيادة في الحزب يجب أن تسير وفق النظام والأعراف الحزبية التي تعطي لأوغلو الحق بتشكيل قيادة الحزب ورسم ملامح العمل الحكومي . انقرة لم تحسن علاقاتها مع الدول المجاورة مما يجعلها تبدو بشكل واخر كقوة اقليمية تحاول الهيمنة. وساهمت في التسبب بالضرر لسياسة البلد مع الخارج التي كانت واعدة في يوم من الايام وقد تدهورت العلاقات التركية مع جميع دول الجوار تقريباً. وفي الوقت نفسه، ازدادت حدة التوترات مع الولايات المتحدة الامريكية والاتحاد الاوروبي وروسيا. وإن كانت هناك اي قوة لها، فهي على الاغلب بسبب جغرافيتها 
تركيا تعد غير  امنة و تواجه صراعا متصاعدا بين الحزب الحاكم واحزاب المعارضة التي تعاني اليوم من الاعتداءات المتكرر عليها في البرلمان وهجمات من قبل مسلحي تنظيم "الدولة الإسلامية"، وأفواجا من المهاجرين واللاجئين ، واهم ما يواجهه  أردوغان ثلاثة تحديات مترابطة من الصعوبة تجاوزها ٬ فهو يسعى وبشدة نحو تغيير دستوري من شأنه ان يسمح له بتركيز السلطات التنفيذية في الرئاسة، مما يسمح له بإدارة البلاد دون قيود مفروضة من مؤسسات الدولة. وان تصاعد الصراع مع الاكراد من شأنه ان يهدد بالانقطاع التام لعلاقة الاكراد مع الدولة التركية. والتحدي الاخر تدهور الوضع في سوريا الذي لا يهدد فقط بتزايد الصراع الكردي في تركيا بل سيضعف ايضاً العلاقات مع الولايات المتحدة الامريكية وحليفاتها الاوروبيين ، حيث تقوم واشنطن بتعزيزعلاقاتها مع الاكراد السوريين ودعمهم .
وعلى مستوى الداخل  ان الإنتخابات الرئاسية الأخيرة اثبتت ان  هناك اكثر من نصف آخر كان يرى  في اوردغان لايستطيع حل مشاكل الشعب، وغير قادر على حل أزمات البلاد بل سيفاقمها وسينقل تركيا من بلد يُعَول علي، في الغرب على تقديم نموذج معتدل يقف بالضد من حالة التشدد البارزة في مناطق أخرى قريبة منها، إلى بلد متورط في حروب الجوار والداخل وفوق كل هذا يطالبه الغربيون بحل القضايا الداخلية التي اخذت تزداد وتتفاقم بسبب السياسات الخاطئة  و متاعب جديدة فوق المتاعب الحالية ،و حالة تذمر من حكم رجب أردوغان وخشيتهم من تحوله الى ديكتاتور مطلق او لتحقيق حلمه بان يكون سلطاناً جديداً  قد يجره طموحه في التوسع الى كوارث تضاعف العبئ الموجود في المنطقة .هذا ما  أكد عليه المدير الإقليمي لصحيفة “زمان” التركية في الشرق الأوسط تورجت كارمهمت أوغلو " ان ما يقرب من 65 بالمئة من الشعب التركي غير راض عن سياسة الحكومة التركية معتبرا أن سياسة الرئيس التركي رجب أردوغان أصبحت تشكل تهديداً لمصالح تركيا في المنطقة والعالم وانه لم يعد هناك استراتيجية واضحة للحكومة واردوغان باتت تصريحاته تعكس مواقف متضاربة" وكالة سبوتنيك الروسية في استطلاعا للرأي أجرتها داخل حزب العدالة والتنمية حول سياسة أردوغان " أظهر أن 45 بالمئة غير راضين عن سياسته وخصوصا السياسة الخارجية فيما يتعلق بدول الجوار وخصوصا مصر وروسيا وسورية والعراق مشيرة إلى أن باقي النسبة وهي 55 بالمئة مؤيدون نتيجة تعلق مصالحهم بسياسة الحكومة الحالية".
وفعلاً تعاني أنقرة في هذه الآونة من عدم استقرار امني وسياسي داخلي بعد الانتخابات الأخيرة وما أفرزته من قوى سياسية في البرلمان لأول مرّة في تاريخه بنسبة أعلى من المرّات السابقة لصالح المعارضة و تنامي وتيرة المواجهات العسكرية بين الأمن التركي والاحزاب الكوردية المعارضة التي تجابه ضغوطاً غير اعتيادية في البرلمان ومنها سياسة رفع الحصانة عن اعضائها  ، مما يوحي الى انها ساهمت في تخبّط سياساتها الداخلية والخارجية خصوصا بعد تأكّد من صعوبة الحديث عن حلّ سياسي للازمة السورية وتصاعد القتال مع الاكراد المسلحين ( bkk (.حكومة أردوغان تريد شق وحدة صف المعارضة الكوردية على الاقل وهي من يتحمل ما يجري في شرق تركيا من صراع فيما هم يباركون كل عملية سياسية تستهدف إحلال السلام في مناطقهم وتوقف شبح الموت عن شبابهم.
وكانت المخاوف موجودة من توريط الجيش في حروب محلية وإذكاء فكرة استقلال المناطق الكردية عن البلاد أكدتها الصحافية ميفيس افين التي تم طردها  من العمل بسبب مقابلة صحافية أجرتها مع عدد من الشخصيات كررت تلك المخاوف «الشعور الطاغي بالنصر في الانتخابات يقود الحكومة ومؤيديها الى تجاهل كل الأصوات المعتدلة التي تطالب بديمقرطية حقيقية للبلاد وإيجاد حل سلمي للقضية الكردية ومنح حرية أكبر للتعبير))
الشكوى الأبرز من نظامه تأتي من الصحافيين، ففي عهده تعرضت وسائل الإعلام المعارضة للمضايقات وتعرض الصحافيون العاملون فيها الى أشكال من القمع والتهديد كما يقول رئيس تحرير «توديز زمان» بيلن كنيش: «لا تريد الحكومة سماع أي نقد لها وإذا ما جاء هذا من وسيلة إعلامية ما فسيتعرض صاحبها الى الاعتقال ». في هذه الأثناء وخلال التصوير الخارجي بالقرب من جسر اسطنبول الأشهر تدخلت الشرطة واختلقت ذريعة لمنع استمرار التصوير. جاء تدخلهم ليؤكد كلام الصحافي المعارض بأن هناك حرباً منظمة ضدهم.اما سلامياً ً فان سياسية التطبيع مع الكيان الاسرائيلي التي تعمل عليه حكومة اوردغان سوف تثير مشاكل تطيح بعلاقاتها مع اكثر البلدان العربية والاسلامية .  
 العدالة والتنمية سيُعقد مؤتمر عام استثنائي للحزب في 22 مايو/أيار الجاري، وسيتم انتخاب زعيم جديد للحزب ليرأس الحكومة .و تركيا تتجه نحو انتخابات عامة مبكرة، سيحاول من خلالها حزب  العدالة والتنمية  الحصول على الأغلبية الكافية في البرلمان، التي سيتمكن من خلالها من تعديل الدستور دون الحاجة للذهاب إلى استفتاء عام حوله. وبالتي يصبح الطريق ممهداً نحو تغيير نظام الحكم في تركيا من النظام البرلماني إلى النظام الرئاسي الذي يهدف له الرئيس التركي رجب طيب أردوغان .


مقالات اخرى للكاتب

تعليقات
#1
عبد الخالق الفلاح
08/05/2016 - 02:59
الوطن جريح ...متى يسترد عافيته
الى الاخوة في الموقع
السلام عليكم
ارجو نشر الموضوع مع التقدير
الوطن جريح ...متى يسترد عافيته
العراق الحالي هو امتداد للحضارة السومرية ،أولى الحضارات الإنسانية على الارض وتلتها حضارات أخرى متتالية ، وسميت باسم بلاد الرافدين لانها تحوي نهرين عظيمين هما دجلة والفرات وتمتاز أرضها بخصوبة لامثيل لها ( ارض السواد ) وغناها بالموارد الطبيعية التي يفتقر لها الكثير من بلدان الدنيا ولتربعها في قلب العالم، مما جعل ان تهفو اليها نفوس الطامعين والغزاة ، وبقدر ما عان أهلها من تلك الغزوات ترسخت فيها جذور حضارات العالم، ويغفوا في ترابها المئات من الانبياء والرسل لهذا فأن ارضها مقدسة حاضنة للاديان ومازال شعبها كريم النفس شامخاً باقيا محتفظاً بقيمه ، محافظاً على حضارته وعراقته رغم المحن التي مرت عليه ، واقساها الفترة الزمنية التي قادها صدام حسين وحزب البعث قرابة خمسة و ثلاثين عاما، وبدد خيراته وثرواته رغم كونه كان من أغنى دول الشرق الأوسط ، جعل منه أفقرها اثر زجه بحروب عبثية لا يأتي بها العاقلون ، و هو اليوم جريح يصيح من الألم ، يستجير بالقاصي والداني لإسعافه وتضميد جراحه، وجراح العراقيين مازالت تنزف دما يوميا.
وزاد فيما دمر الاحتلال بنيته التحتية بعد عام 2003، و في زهق ارواح الآلاف من ابنائه ، وأهلك زرعه وضرعه ، أن أمريكا وبعض الدول الاقليمية وراء الكثير مما يجرى ، و المستفيدين من تدمير العراق، وإشعال نار الفتنة الطائفية به ، وهذا فيه جزء كبير من الحقيقة ، لكن الجزء الآخر والمهم أن المسؤولية تقع على عاتق الأطراف الداخلية التى تحكمت بمسار العملية السياسية فى الفترة الماضية.
فبات العراق يحتاج الى سنوات ليستعيد عافيته و توازنه ويكون كما هو اهل له كدولة عزيزة مستقلة ثرية بشعبها وخيراتها وتلتحق بالعالم .الأزمات المزمنة تتكاثر في العراق وهي حتمية نتيجة الاخطاء السياسية التي ادت الى تمزيق وتزلزل وحدته ، بفعل بعض العقول السياسية المسيطرة التي تفتقر إلى النزاهة والقدرة ، وتعتاش على جراحه وعندما تكون العقول هكذا، تبدأ الأزمات تنمو في الظلام ، تكبر خلف الكواليس، تتضخم بعيدا عن الفضاء الظاهر، بعدها تخرج ، لتظهر على شكل عواصف مدمرة، و مرعبة، وهذا ما حصل، فمن كيل التهم والتهميش إلى سرقة المال العام، ومن العجز في تقديم الخدمات إلى تفشي الرشوة التي انقلبت إلى سلوك عام متداول ، إلى سقوط المدن بيد داعش والمجاميع التكفيرية، وما رافقها من ضياع الأرواح والأموال، وحالات تهجير وتشريد، إلى الاستجداء من دول العالم وهبات يسرقها كبار الموظفين والمسؤولين، إلى هزيمة المنظومة الأخلاقية، وغياب الشعور بالوطنية، إلى سلطة العشائر وغياب القانون، إلى المحسوبية والمنسوبية في التعامل وفق معايير القبيلة، إلى تصدع وانهيار الاقتصاد العراقي، إلى الانحطاط في نمط التفكير العام، ودفعه إلى صياغة المناهج الظلامية المتخلفة، وتحولت الى فجيعة و هجرة العراقيين وهم يحتشدون على أبواب سفارات الدول للخروج من بلدهم، إلى غيرها من الانتكاسات التي طالت الحياة .
في الوقت الحالي العراق يمر بظروف صعبة ومعقدة جداً ربما ستؤدي إلى كارثة كبيرة ( لاسامح الله ) تصيب الشعب العراقي في حالة عدم الإسراع إلى حلها عبر اتخاذ خطوات ناجعة سليمة بعيدا عن المناكفات . لابد من ايجاد خطوات اذا ما تم إتباعها وتنفيذها بدقة فإنها ستُسهم في حلحلة الأزمة وتحقيق الإنسجام بين أبنائه للخروج من المشهد الشائك الذي يمر به . والعمل على تجاوز الأزمة السياسية الحالية من الامور المهمة خصوصا وان هناك حرب ضدّ التنظيمات الارهابية وعصابات الشر في عدة مناطق من البلاد فرغم التقدم الذي حققه الجيش العراقي على حساب هذا التنظيم الإرهابي الذي لاتزال خطورته قائمة ومهدّدة لامن واستقرار البلد .
وهو ما يستوجب - تظافر كافة الجهود الاقتصادية والسياسية والأمنية للنجاح في دحر هذه المجموعات وضمان الامن في منأى عن الصراعات والتجاذبات الحادة والتحديات الداخلية التي زادت من تعقيد المشهد السياسي وهي مرتبطة ارتباطا وثيقا بمشهد اقليمي معقّد تعيشه المنطقة والعالم برمته ايضاً . والتي عطلت الدولة لعدم وجود رؤيا واضحة عند الفئة الحاكمة لادارته . واستمرار التصعيد دون حلحلة الازمة السياسية الاخيرة سيقودنا إلى خلاصة قاتمة .
وستتحمل الطبقة السياسية الحالية المسؤولية لان أخطاؤها ساعدت للوصول الى هذه المرحلة العصيبة ولاشك أن ذلك سيمثل الجزء المظلم في تاريخ هذه الطبقة السياسية. العمل على المحافظة على وحدة ارضه واحترام سيادته واستقلاله ووحدة شعبه والالتزام بمبدأ عدم التدخل في الشؤون الداخلية له وعليه وحقه في تقرير مستقبله السياسي بنفسه .
على نواب الشعب ان يأخذوا بحساباتهم اثمان الحرب ضد "داعش" والضغوطات الاقتصادية المرهقة والتداخلات السياسية، الداخلية والخارجية وحسابات الابعاد الاجتماعية التي لا تسمح سوى بإيجاد حلول عاجلة لهذه الازمة والتفكير جدياً وملياً للخروج منها بأسرع وقت. فمدى واحتمالات التصعيد لابد ان يتوقف، ولابد للذهاب لخيارات وقرارات الحل ولا يمكن ان تأتي الا من القوى السياسية المتواجدة في البرلمان وخارجه من جهة والحكومة بمشاركة الشارع الذي يمثل الحلقة الاقوى والقادر على مسك البلاد من جهة اخرى . وبالتسوية المؤقتة لا يعني حل مجمل المشكلة لانها تمس نمط النظام السياسي برمته بمعنى ان الديموقراطية العراقية مازالت هشّة أمام لوبيات ومافيات الفساد التي دمرت البلد إلى الحد الذي يؤكد ان استشراء الفساد سيولد ثورة مستمرة تحاسب الحكومة والنواب وحتى قادة الكتل السياسية عليه .
الامل في أن يتجاوز العراق هذه المرحلة الحرجة من تاريخه وأن يسترد عافيته واستقراره وأمنه حتى يتحقق لكل مواطن أمله في مستقبل أفضل لان هذا هو رجاء وأمنية الجميع .
عبد الخالق الفلاح
كاتب واعلامي

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.39689
Total : 101