سرقة بريدي الإلكتروني وإعادته ، واختراق صفحتي على شبكة التواصل الاجتماعي ، ثم الاستحواذ عليها ، بعد عشر ساعات من نشر قصيدتي ( يا لعبة الأقدار لا تتردّدي ) ..!! تجدونها آخر هذا المنشور.
تم سرقة بريدي الألكتروني على الياهو ، وتم استرجاعه بعد جهد ، واختراق صفحتي على شبكة التواصل الاجتماعي ، ثم السيطرة عليها ، وبعد استرجاع بريدي ، تُنقل الصفحة إلى بريد ألكتروني لشخص آخر ولكنها تحمل اسمي بصفتيه ، ولغرض التمويه تستمر بإعادة ما نشرت سابقا وما تم نشره من صفحتي الثانية التي فتحتها إثر سرقة الأولى بعدد قليل من الأصدقاء ، ، كل ذك تم ّ بعد عشر ساعات من نشر قصيدتي ( يا لعبة الأقدار لا تتردّدي) ، دون تهميش أو ذكر تاريخ نظمها تعمدا مني ، تجدون القصيدة أدناه ، ثم يصلني من السارق ، بما يشبه التمويه ، أن السرقة غرضها الإبتزاز ، لذا أتبرأ من كل ما لفق ضدي ، وانتهك خصوصياتي ، وأساء إلى سمعتي الثقافية والأدبية والشعرية والشخصية ، ويجب على إدارة الفيس بوك إعادة صفحتي حالاً ، وقد أخبرتها مراراً ، فأنا شخصية أدبية وشعرية وثقافية معروفة ، أنشر في أكثر من ثلاثين موقعاً عربياً وعراقياً مرموقا ، غير ما تنقل المواقع الكريمة الأخرى ، وأسكن في الولايات المتحدة الأمريكية نفسها ، وفي مدينة أتلانتا ، وبريدي الإلكتروني ، منشور ومعروف ، احتفظ بحقي لمقاضاة أي جهة تقف وراء العمل الدنيء لإيقاف صوتي على مواقع الاتصال الاجتماعي ، بعد أن حظيت بإلتفاف جماهير مدهش خلال فترة ستة أشهر فقط ، وما صوتي وحرقتي وتضحيتي إلا من أجل شعبي المظلوم التي تُسال دماؤه يوميا ولمئات من الضحايا ، ناهيك عن سرقة مئات المليارات من الدولارات ، تعلمت بيتاً من الشعر أبان فتوتي العمرية - وما زلت ذاك الفتى - كان يكرره المرحوم عبد الكريم قاسم
لبث قليلاُ يلحق الهيجا حمل *** لا بأس بالموت إذا الموت نزل
ليعلم الجميع سوف لن أتقاعس عن مهامي الأدبية والشعرية والفكرية في سبيل الشعب والأمة التي ربيت في أحضانها ، ولن أتهاون عن إرجاع حقوقي ، وصد كلّ الإساءات الظالمة ضدي ، ويعتبر هذا الإعلان تنبيه وإخطار ،لكل الجهات المعنية بالأمر والله الموفق لكل خير
الشاعر والباحث العراقي
كريم مرزة الأسدي