مبني للمجهول
أيقظوا من بلغ من الْكِبَرِ عِتِيًّا .تناول طعامه وعلاجاته . أنغام الموسيقى رافقت جلسة تدليكه . شاهد على الشاشة ما نسب له من إصدار قرارات حكيمة. أطلق آهة النشوة . استفسر :" كيف حال الرعية؟ . عاد إلى ساحة نضاله.
قدر
حاد بسيارته مسرعا إلى رصيف المشاة . صدم احدهم . ترجل السائق يصرخ:-
- أنت مشاة ؟!
- أنا المستقبل الذي لا تراه لكنه أمامك !
هروب من الضجر
في ظل إيقاع فوضى بانورامية سريعة اشتهر بالتنقل سارقا وقاتلا وتعيسا. استمرأ طعم الحياة الجديدة البعيدة عن الروتين في رد الاعتبار لكرامته كمَخرج فردي من بين الجموع . عاقبته الزوجة برفض قبول ما يجلب لها من غنائم . قتل نفسه لشعوره بواقعية إهانتها تلاحقه أينما حل .
اجتهاد
من مظنة مغالاته في العدل، أوصى وهو على فراش الموت بثلث تركته للضعيف من ورثته . طغى بهم الطرب في صراع الأقوى في الضعف.
غرور
قبل الزواج لقبها الأستاذة( على حق ) . بعد الزوج أدرك أنها الأستاذة (على حق دائما)
كيد
تعارفا على بعض في الجامعة . اعلمها انه الوريث الوحيد لعمه الغني . تخرجا . اختلفا وافترقا. التقى بها كزوجة عمه .
حافز
جاء في مذكرات السكرتير أن مديره كان مخلصا وسخيا بالوقت والمال .كان يطلب منه النوم معه في السرير بدوام إضافي .