خاطبته في وقتها وجها لوجه بهذه القصيدة التي احتفظ بها بجيبه فبكى وقام وافترس أعداء شعبه اعزلا بكفنه وعصاه واستشهد وكان مصداقا لمقولته (لا أريد أن ألقى الله وفي ذمتي قطرة دم واحدة لمسلم )! ! ! ماجدالعقابي 1997/النجف
ياصدر دنيانه غابه
اشتنتظر كوم افترس؟
كوم أخذ ثأر الشهيد
ولقن اعداءك درس
وشلع الكطنه من اذنهم
شلعة اليشلع ضرس
ذوله باكوا ضي كمرنه
ولظموا خيوط الشمس
فك رهن حلك اليقدلك
من سجن (..........) أمس
انت مو ذاك اليبدل
ليلة الطف ابعرس
إلى نهاية القصيدة...تذكرتها اليوم وانا أشاهد الدماء البريئة تسيل على أرصفة بغداد مجانا
# محتاجينك