Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
حسن السنيد ... موقف باطني مكشوف ؟
الثلاثاء, آب 13, 2013
د. خليل الجنابي



لم نسمع من ممثلي أحزاب ألتحالف ألوطني ( ألشيعي ) غير خطاب واحد , نحن " الشيعة " المكون ألأكبر ويجب أن تكون قيادة ألدولة بأيدينا وعلى كل ألشركاء ألتسليم بذلك , لأن ألسلطة أغتصبت من ألشيعة منذ ولاية  أبو بكر ألصديق وحتى ولاية  أحمد حسن ألبكر – كما أعلن بهاء ألأعرجي و ثناها ألسيد ألمالكي  بعبارتة ألمشهورة ( ما نطيها ).ومنحت قيادة ألدولة للتحالف ألوطني وإتسمت ولاية حزب الدعوة  ألذي ينتمي إلية حسن ألسنيد ولاية ( ألجعفري-ألمالكي )  بإستخدام  ألميليشيات  للتصفية  وألتهجير  وإستخدام ألقضاء والمخبر ألسري وقانون مكافحة ألأرهاب (4 إرهاب ) لتجريم ألشركاء وهيئة ألمساءلة وألعدالة لأقصائهم  وألجيش لمهاجمة ألمناطق ألتابعة للشركاء وتدميرها وإعتقال إهلها وحتى قتلهم. وإستخدام إمكانيات ألدولة ألمادية لأحكام ألسيطرة على جميع مفاصلها وهدر ألمال ألعام وإنعدام القصاص من ألمفسدين وإستخدام ألأعلام ألرسمي لتثوير وتأليب ألشارع .
اليوم من كربلاء يعلن حسن ألسنيد أنهم إكتشفوا أن  ألشراكة يجب أن تكون حقيقية وأن ما جرى في ألمرحلة ألسابقة  كان خطأ أدى إلى تحول ألمعارضة إلى عداوة ومجابهة مسلحة وصراع إرادات .
من فعل ذلك؟
 
     أليس قائد حزبكم من دفع سفينة ألعراق إلى هذا البحر ألمظلم ألمتلاطم ألأمواج ؟
     أليس قائد حزبكم من خدع شركاءة في ألعملية ألسياسية وغدر بهم؟
    أليس قائد حزبكم من إستبدل ألشريك ألوطني بالتابع ألضعيف الفاسد ؟
    أنسيتم تصريحاتكم بألأمس , يوم كنتم  تنفخون نار كل خلاف لتبقى مستعرة وتدفعون بأبناء ألعراق حطباً رخيصاً لها .
     بالأمس كانت أصواتكم عالية تبارك كل ألجرائم ألتي إرتكبت بإسم ألقانون .
    بالأمس لم يكن لديكم غير إتهام ألبعثيين ألصداميين وألتكفيريين والسعودية وقطر وألأردن بكل ألجرائم ألتي حصلت , ولم تقدموا للمواطن ألعراقي غير ألعجز ألمطلق في مواجهة ألأرهاب ومصادره ,
    وشاركتكم أحزاب ألتحالف هذا ألتردي في جميع ألأوضاع بالصمت وهو أضعف ألأيمان .
    فهل صحوتم أليوم ياحسن ألسنيد؟
 
أم أن ألمستقبل بدأ يرسل لكم صورة ألأتي من ألأيام وكيف سيكون ألعراقيين بكل أديانهم و طوائفهم وقومياتهم أكبرمن طائفيتكم ,
إنتهت  مرحلة إستغفال ألمواطن وشعار العراقيين :
 
أليوم ننساكم كما نسيتم لقاء يومكم هذا.
 
لا قوة إلا للعراق .وستذهبون مع  إلطغاة وألمفسدين إلى حيث يجب أن يكونوا غير مأسوف عليهم .

مقالات اخرى للكاتب

تعليقات
#1
رعد الدخيلي
13/08/2013 - 07:53
تعليق
{{حسن السنيد موقف مبدأي واضح}}
ولد النائب (حسن السنيد) في رحم التديّن والإيمان ، وفي أجواء الثقافة والأدب ، حتى قوي عوده وأشتد ساعده ، فراحت أنامله الصغيرة تمسك بقلم الشعر الكبير ، لتخط أصدق القصائد الإسلامية الوطنية القومية الثائرة .
أتذكر ـ حسن السنيد ـ وهو شاباً يافعاً يحمله طلبة الثانوية على الأكتاف وهو ينشد قصائده الحماسية في التظاهرات الجماهيرية ضد الإحتلال الصهيوني خلال حرب حزيران وحرب تشرين .
ولم يفتأ (حسنُ) هذا عن مواصلة نضاله الوطني بمحاربة الحكم الصدامي الدكتاتوري ، متحدياً الأهل والعشيرة ..متحدياً المدينة والريف ، وهو يصنع من بين الفلاحين عمالاً في المشاريع التي كان ينفذها كمهندس مدني للري في مدينة سوق الشيوخ ، مؤهلاً أولئك العمال في مطلع السبعينيات ليكونوا مشاريع جهاد وثورة على الظالمين في القابل من الأعوام ، وقد أستحضرهم جميعاً في الأهوار .. هور الحمّار و هور الأزيرج و هور النواشي إتصالاً بأهوار الأحواز ليستكمل مشروعه الجهادي في أهوار الحويزة بإيران الإسلامية ، ولم يقف عند الجهاد المسلح ، بل ؛ واصل جهاده الثقافي من خلال بث قصائده الوطنية والإسلامية القومية التي كانت تستنهض في الإنسان العربي والعراقي والمسلم روح التمرد على الطغاة ، وقد حاول أن يواصل كلمته وموقفه الشريف المكشوف في دمشق ولندن وبيروت والكويت باسم آخر لجسد وروح واحدين ـ جواد جميل ـ لأنَّ ـ حسن السنيد ـ أصبح مكروهاً لدى نظام الحكم الصدامي ، وهو شرف له ، أن يقتله صدام أنّى يثقفه ، فهو دعاء إمامه موسى بن جعفر الكاظم (ع) : اللهم أجعل قتلي على يد أظلم خلقك ! .. فلم ينله صدام حسين ، ولم ينله رجالاته في سوق الشيوخ ، نعم ؛ لم ينله أحد منهم ، لأنه كان خارج حدود سلطانهم الظالم ، فنالوا ظله الظليل .. أخاه ـ حيدر السنيد ـ ( اللؤلؤة الشابة ) .. نعم ؛ لقد ثقبوا قلبه ، كما ثقب يزيد قلب الإمام الحسين بمصرع أخيه العباس (ع) ! وظنوا بأنهم أترعوه السّم ، لكنهم ؛ أترعوه العزم ، فراح ينثر قصائد الياسمين على صدور الشهداء الباسمين من أبناء حزب الدعوة الإسلامية وأبناء الانتفاضة الشعبية الشعبانية الباسلة .
حسن السنيد ؛ شخصية رسالية قيادية منذ نعومة أظفاره ، كان يجمع التلاميذ ويؤسس بهم فريق لكرة القدم ، ومسيرات جماهيرية وطنية ، وكراديس عزاء حسيني فتياني في الستينيات ، كان محبوباً ومحباً للجميع .
وسرعان ما كبر ـ حسن السنيد ـ وأصبح مهندساً مدنياً ، آثر العمل في القطاع الخاص .. بعيداً عن التعيين الحكومي ، مع قلة المهندسين وحاجة المحافظة لاختصاصه الهندسي ، لكن ؛ ترفـّع عن الإغراء الحكومي بالولاء الرسالي لدينه ومذهبه المقدس ، فراح يخدم مدينته من خلال القطاع الخاص المكشوف الواضح وليس من خلال القطاع الحكومي المشوب بالريبة.
( حسن السنيد ) شاعر سياسي ، وسياسي شاعر بهموم الأمّة والوطن ، حاول أن يحتوي المواقف التي تريق الدماء ، فبذل جهوداً كبيرة لأجل الحد من تصفية البعثيين ، وكان أبناء الشهداء من أبناء حزب الدعوة يتمنون أن يأخذوا بالثأر من البعثيين الذي كتبوا التقارير ووشوا على آبائهم وأخوانهم المعدومين ، لكنه؛ كان يقول : إنهم عراقيون مسرقو الضمائر أعيدوا ضمائرهم العراقية الطيبة إلى عقولهم ، لا تقتلوهم ، فيخسر العراق أبناءه المغرر بهم ، الله هو الحاكم يوم الدين.
لقد عاش ـ حسن السنيد ـ فقيراً وما زال فقيرا ، يغدق بما يأتيه عطايا سخية للأرامل والأيتام ، ليس اليوم ـ والله ـ حتى عندما كان مهندساً يعمل مع مقاولي القطاع الخاص . ولا زال ـ حسن السنيد ـ فقيراً ولا زال ابن الفقراء والمستضعفين ، ولم يكن يوماً متجبراً أو متعاليا ، لكن مشكلة الشعب العراقي ، أن كل واحد يريد أن يكون وزيرا، ومن لم يمكنه ـ حسن السنيد ـ كي يكون وزيرا، يكون موضع سخطه وكرهه !!!
ماذا يمكن أن يقدم ـ حسن السنيد ـ أكثر من أن يتبنى على عاتقه مسؤولية مسك الملف الأمني في البرلمان العراقي .. أخطر الملفات في المرحلة السياسية للعراق منذ 2003 لحد الآن ؟!!
ماذا يمكن أن يقدم ـ حسن السنيد ـ أكثر من أن يتعاطف مع كافة القرارات التي تحقن دماء العراقيين ؟!!
هل تبنى ـ حسن السنيد ـ ملفات مالية ؟!!
هل تبنى ـ حسن السنيد ـ قرارات تقتل العراقيين ؟!!
إنصفوا هذا الرجل النبيل ، لأنَّ أمثاله قليل ـ يرحمكم الله !
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.44099
Total : 101