Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
هنا تكمن مصيبة الرياضة العراقية !؟ وهنا الحل ؟
الثلاثاء, تموز 14, 2015
غازي الشايع

بعد ان اجازت الانتخابات الاخيرة للجنة الاولمبية الوطنية العراقية بعدم شمول اللاعبين ان كانو متقدمين او شباب ولكلا الجنسين وايضا الحكام ان كانو دولين او حكام درجة اولى والحال نفسه للمدربين دوليين او محليين وفق قانون 16 والسماح فقط لممثلي الاندية الرياضية بدخول الانتخابات ! وقد اتضح من ماهية هذا القانون الذي انتقيت بعض مفرداته لتطبيقه بان هناك نسبة متقدمة من غير الرياضيين تسنموا مقاليد السلطات الادارية في الاتحادات المركزية والفرعية ومعنى ادق بأن الهيئات الادارية الجديدة لم ولن تمتلك تلك المقومات الادارية لقيادة الالعاب الرياضية الا ماندر ! ولا اعرف كيف وافقت السلطات القضائية على تمشية مثل هذه الاجراءات التي قد تكون وراء كل هذه الاجراءات التي نفذت لاول مرة بتاريخ الرياضة العراقية والتي حرمت اهل الالعاب من مدربين وحكام ولاعبين من اخذ دورهم الطبيعي في قيادة العابهم بعد ان قدموا الكثير من الخدمات الجليلة لبلدنا العراق ومع كل ماجرى فان المصيبة الكبرى تكمن كل اللجان العاملة او التي انبثقت من هذه الاتحادات – فالعرف – مازال موجودا بان كل عضو هيئة ادارية يكون مسؤولا عن احدى اللجان في الاتحاد ! 
بمعنى ان يكون عضو الاتحاد س مسؤولا عن لجنة المدربين والعضو ص مسؤولا عن لجنة الحكام واخر على لجنة المسابقات ! في حين ان الغالبية العظمى من مسؤولي اللجان ليست لهم علاقة لا من قريب ولا من بعيد بكل مهمة من المهام التي اسندت اليهم ! فالتصور الخاطىء الذي مازال سائدا في عمل الاتحادات بان عضو الاتحاد ومهما تكن خلفيته الرياضية لابد ان يكون هو المسؤول عن لجنته ! وقد سنحت لي الفرصة بالاطلاع على بعض من عمل الاتحادات في كل من مصر والمغرب  واسبانيا والتشيك وتركيا وغيرها من الدول التي فتحت افاق عملها من خلال التخصص فهناك لجان مستقلة ومتخصصة ان كانت للمدربين او الحكام  او لمنظمي السباقات يتم اختيارهم وفق خلفيتهم الرياضية ان كانو مدربين او حكام او متخصصون بالعمل الاداري او القانوني مهمتهم جميعا يطرحون افكارهم لمجلس الاتحاد ومن ثم تتم مناقشته واقراره !؟ ومصيبتنا هنا ان الاتحادات واقصد البعض وليس الكل تتجاهل او تنسى بانها هيئة ادارية واكرر هيئة عملها اداري بحت فهي ليست هيئة فنية او قانونية ! ولذلك نشاهد ان معظم الاتحادات انبرت وكانها هي صاحبة القدح المعلى بالتشريع الرياضي للمدربين اوبنظام الحكام او المسابقات  ! كل هذا من جهة لكن من جهة اخرى فان معظم ولربما الكل من الاتحادات مازالت تقدم مناهجها لعام واحد فقط والغريب ان هذا الاجراء عمل به وحسب معلوماتي قبل اكثر من ثلاثين عاما ! في حين ان معظم بلدان العالم وخاصة المتقدمة منها تعمل وتنظم مناهجها وفق النظام الاولمبي بمعنى تعمل الاتحادات ووفق مناهج معدة لمدة اربع سنوات وهي المدة التي تنظم بعدها دورة الالعاب الاولمبية ..  وهنا ومن باب المسؤولية لابد من اعادة النظر بكل الاجراءات الانتخابية  بل واعادتها وحسب القوانين التي تراعي ثالوث الرياضة العراقية وهم لاعبو المنتخبات الوطنية والمدربون والحكام وبالصيغة التي تتوافق مع تطلعات اهل الرياضة الحقيقيون لكي تعاد الرياضة على سكتها الصحيحة وبعيدو كل البعد عن الاجتهادات الشخصية التي اسهمت وبنحو فاعل في تردي اوضاعها . ولنا عوده

 

 

مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.45106
Total : 101