Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
العراقيون يحجزون الصفوف الاولى في فقه الذل والاستكانة
الأربعاء, آب 14, 2013

 



العراق تايمز / كتب : المقداد

 

هناك قصة قديمة تحكي عن مدينة يحكمها والي وهذه المدينه مقسومه الى قسمين يفصل بين القسمين نهر ويوجد جسر واحد للعبور ففي احد المرات امر الوالي بأخذ درهم واحد من كل شخص يود العبور على الجسر عندما شاهد الوالي عدم اعتراض اي شخص امر بزياده المبلغ فأصبح 5 دراهم للعبور ايضا لم يشاهد اي اعتراض امر بزياده المبلغ الى 10 دراهم ولم يعترض اي من سكان المدينه استغرب الوالي ، ثم امر باخذ 10 دراهم وضرب كل من يعبر بعصى ايضا لم يعترض اي من سكان المدينة الوالي استغرب بشده وامر بجمع بعض الاشخاص من المدينة لمعرفه اذا كان لهم شكوى فجاء احد الاشخاص يعترض الوالي فرح بذلك وقال ما هو اعتراضك قال نريد ان تغير الشخص الذي ياخذ المبلغ ويضرب الناس بعصى لانه يؤخرنا بطابور طويل اجعل شخصين واحد يأخذ المبلغ والثاني يضرب بالعصى حتى نعبر بسرعه.

رغم ان القصة تعود للعصور الغابرة، الا انها شديدة الشبهة بواقع العراق اليوم، لان عراق اليوم حجز لنفسه الصفوف الاولى في فقه الذل والاستكانة، والعراقيون اليوم اثبتوا بجدارة تفوقهم على كل شعوب العالم في ثقافة الخنوع والاستسلام والرضوخ للحكام الذين حتى وان بصقوا في وجوهنا، سنمسح البصاق ونكمل الطريق. 

انها ليست دعوة للقتال وسفك الدماء، ولا للتمرد والفوضى واحراق الاخضر واليابس ولكن ربما هي صرخة واقع مرير يطالب بالاصلاح و يدعونا للكف عن كتابة تاريخنا الحديث بمداد العار، ويحاول عبثا اماطة ثوب مسخ اصبحت ترتديه قيمنا واخلاقنا في غفلة عن رموزنا الذين وضعوا دماءهم على كفيههم منادين بالقول "اما عيشة كريمة او ميتة الشهداء".

ولا نعلم من اين استمد الشعب العراقي هذا الخزي والهوان، والعالم باسره يشهد على ارض اسمها كربلاء، التي ستبقى عنوانا لانتصار الحق على الباطل، ودحر الظلم والعدوان مقابل دماء طاهرة ما كانت لتسفك لولا كثرة الجبناء والرعاديد الذين لا نختلف اليوم عنهم كثيرا ما دمنا قد سلمنا رقابنا للمتسلطين والطغاة، نؤيدهم بذلك في ظلمهم وجبروتهم.

"ارادة الشعوب اقوى من الطغاة" عبارة كتبت على اسوار المدن ولا تعدو ان تبقى حروفا جوفاء، لا تمث لواقع العراق بصلة، وهل يوجد شيئ اكثر من اراقة دماء قوافل من الابرياء كل يوم والناس لا تنبس ببنت شفة، فعن اي ارادة يتحدثون.

"هيهات منا الذلة" شعار يزخرف الرايات السوداء التي تعلو سطوح المنازل، لا يعنينا لا من قريب ولا من بعيد، فهل يوجد ذلة اكبر من غياب الماء والكهرباء والامن والامان وانعدام الخدمات الصحية وانهيار الامن الغذائي وهدر ثروات الاجيال وجعلها لقمة سائغة بفم مؤسسات الصهاينة النفطية كبرتش بتروليوم وشل وافراخها، وهل هناك ذلة اعتى من الرضا بالفساد المستشري في جميع  مؤسسات الدولة العراقية بمن فيهم رجال الامن والاحزاب الحاكمة في ظل دوامة من الابتزازات وفرض الاتاوات وامتصاص دماء الشعب النائم.

ولعل من أبرز أسباب هذا الخنوع الغريب، وحالة الانقياد التام للحكام الذي نراه سائدا عند العراقيين هو تغلغل بعض الأفكار وترسخها في نفوس المسلمين وعقولهم، حيث كان الملوك والسلاطين على مر التاريخ الإسلامي يربطون شرعية حكمهم ولزوم طاعتهم بشريعة الإسلام بحيث يكون الخروج عليهم خروجا عن الدين، والتفكير بمخالفتهم من وساوس الشيطان، حتى لو ظهر من الحاكم هذا أو ذاك كل الفواحش والآثام، أو تسبب في جلب العار أوالتخلف لشعبه وأمته، فإنه قلما تجد أي تحرك يستحق الذكر لخلعه.

وهو الحال الذي ينطبق على بعض رجال الدين في العراق الذي رسخوا مفهوم الاستكانة فارادوا الأمة صاغرة وخاضعة، مهمتها اكتساب كل ما يلقن لها، تحترف طأطاة الراس دون تحريكه يمينا او شمالا.

هؤلاء هم من يمثلون تلك الطائفة التي تحدث عنها سماحة المرجع الشيخ محمد اليعقوبي الذي قال كلمة اصابت كبد الحقيقة وهي ان سبب الخضوع والاستكانة هي العمامة التي اغتصبها البعض واصبح يفتي ويامر وينهى بشرعيتها.

اما طائفة الشباب اغلبيتهم منشغلون اليوم بعالمهم الخاص، ولا يشعرون انهم ينتمون الى هذا البلد بالبتة، لقد نحجت فيهم تجربة التسلية والالهاء التي تقودها الصهيونية العالمية فتجد ان اغلبيتهم لا يستطيعون التنازل عن المزرعة السعيدة خوفا على وفاة بقراته، فيما يقضي الجزء الاخر من وقته في "الزقنبوت" و"اللبس والكشخة".

هناك قصيدة لمعروف الرصافي قال فيها:

اهل بغداد أفيقوا من كرى هذي الغرارة
ان ديك الدهر قد باض بـبـغــداد وزاره !
هي للجاهل عزّ, ولذي العلم حـقـــــاره
حبّبت للوطنــــي الـحـرّ ان يــهجـر داره
كم وزير ٍ هو كالوزر على ظهر الوزارة
ووزير ملحق كالذيل في عجز الحمــارة
أمع الذلة كبر, أم مع الجبن جســـــاره
كيف لا تخشون للاحرار في البطش مهارة


ومهما تبلورت حقيقة الواقع العراقي المرير وتفاقمت حدتها سيبقى العراقيون في انتظار المنقذ، وفي رجاء البطل الاغر علي شرفاة المجد والحال لم يعد يحتمل الاتكال ولا الخنوع ، الذي ورثناه عن حثالات النظام وأبواقه الرخيصة.

ربما هذه الكلمات التي احتضنتها المقالة لا تختلف عن كلمات وجهتها ضمائر حية اخرى تحب الخير لهذه البلاد ولكن المعادلة الغربية ان كل من يحمل في ثناياه بعض الغيرة للدفاع عن حق المظلومين يتم تسقيطه وتشويه سمعته بابشع الاوصاف وانذلها، ولعل ذلك يوضح بجلاء حجم الهوة الثقافية والتوعوية التي زاد انحدارها بين عموم الشعب العراقي الذي اصبح بعضه لا يتقن الاصغاء وسياسة الحوار بقدر ما يتقن السباب واللعان كاشارة منه على "القوة "و"التمرد".

اقرأ ايضاً

تعليقات
#16
المواطن البغدادي عابر سبيل
18/08/2013 - 11:38
بيان راي
ألاخ المقداد المحترم
السلام عليكم
العراقيون لا يتفقون على شيء وهم يعترضون على أي شيء ويتخاصمون في كل شيء ولا يرضون باي شيء . هل هذه الخصال نتيجة المآسي والحروب التي مرت عليهم ؟؟
شعوب أخرى مرت بتاريخ من الحروب والمآسي أسوأ مما مر به العراق وكانت شعوبهم مثل شعب العراق..لكنها تغيرت بعاملين مهمين اولهما النخبة المثقفة( كتاب، فنانين ، مخترعين ، فلاسفة ،...الخ ) التي أحبت شعبها و أحتضنته ولم تجافيه لتشغل نفسها بامور ذاتية و ضيقة و حزبية ولم تنتقص منه ،فأستطاعت هذه النخب تغيير شعوبها الى ما هي عليه ألان . وثاني العاملين المسؤولين الذي يحبون شعوبهم ولا يخشون نخبة المثقفين ، العامل الاول ، وهذ شيءأساسي ، ويدافعون عن المصالح العليا لاوطانهم وشعوبهم بالعقل و الحكمة و الدهاء .
برأيي المتواضع اذا توفر هذان العاملان توفر لك شعب لن يعرف الجوع والحرمان والامية آفة الآفات. الحالة النفسية و الاجتماعية للعراقيين ليست ذنبهم ابدا بل في فقدان ما اشرتٌ اليه في أسطري .أحتراماتي لجنابك ولكل عراقي شريف .
#15
م عباس الساعدي
15/08/2013 - 11:39
اه يابلدي
هيهات منا الذله ليست عراقيه العراقي اصبح لاحول ولأقوه بيد صعاليك العصر لأنقارن انفسنا بتونس او مصر اصبحنا وامسينا كلمه لأاستطيع نطقها نعتمد على القدر والاجني عسى ان يغير فينا وهذا ما حدث عام 2003 اما الانتفاضه الشعبانيه وغيرها فقد صدر حكمها .غوغاء, واذا خرج عراقي عربي غيور لتغير الحال تهرع السيوف وتقتله لانه خرج عن المالوف حسبي الله ونعم الوكيل على شعب تعود على الذل اسف واعتذر من الغيارى على بلدي فقط
#14
أكرم أبو محمد
15/08/2013 - 01:41
العراقي خنوع
هناك قصة قديمة عام 1258 ميلادية 656 هجرية ،طلب آخر خلفاء الدولة العباسيةمن شعبه بالخروج و التصدي لغزو التتر لبغداد،أخذ أهالي بغداد يجمعون المؤن و الغذاء و الحطب و دخلوا داخل البيت وأقفوا الباب عليهم،فخرج الخليفة وحده للتفاوض مع هولاكو فقتله,و هكذا و الح
بل على الجرار
#13
zeyad
14/08/2013 - 09:33
الدين افيون الشعوب
فبداية الحديث قبل كيل الاتهمات على عنوان التعليق كما اعتدنا من المدتينين اقول ليس العيب في الدين وانما العيب المتدين وعلى مدى التأريخ استخدم هذا العيب وفي كل الديانات وبما ان العراق الذي نفخر به هو الاكثر تنوعا فالبتالي الاكثر تنوعا في الولاءات وبالتالي الاكثر خوفا على المصالح (الفسيفسائية) الى الدرجة التي تحل حرام او تحرم حلالا فاذا لم يمتلك الشعب وعيه الخاص بهويته وعراقيته لن تقوم للعراق قائمة وما دام رجال الدين يسيطرون على هذا الوعي فلن ترى للوعي قائمة وبالتالي سيظل العراق يفرغ عبقريته عبر مواقع التحشيش في الفيس بوك ولن يكون له في الشارع سوى السير نحو النهاية لذلك نحن ملوك التحشيش
#12
علي العلي
14/08/2013 - 08:41
جواب
الموضوع رائع وفي من الحقائق الكثير
كما تعلم في بداية تسلط النظام البعثي على صدور العراقيين ومرحلة الظلم التى طالت الملاين من ابناء الشعب والتى بدئت في قياداتةورموزه وانتهت بعوام الناس بالقتل والتشرط وحتى زمن برزت ثلة من المؤمنين واخذو على عاتقه محاربة الطاغوت كان هؤلاء الخانعين اول من حاربهم وقف يكيل لهم التهم والاباطيل واطلقو التسميات تلو التسميات فمرة يقولون (ايرانين قدمو للتخريب ) واخرى(مخربين واخرى غوغاؤ وغيرها فا اخى القوم ابناء القوم وحتى بعد سقوط النظام عاد البعثين بثوب اخر ورجع المظحين مهمشين كما كانو في السابق فهذة الامور جعلت فجوة كبيرة بين رد المنكر والامر بالععراف فتصلد شرار الناس على اخيارهم
#11
محمد البعاج
14/08/2013 - 05:16
عجيب امور غريب قضيه
ان قساوة الظروف التي مر بها العراقيون من اربعة عقود من الحروب الداخليه والخارجيه وما رافقها من ماسي الحصار والاقصاء والتهميش جعلت من هذا الشعب يضع في مقدمة اولوياته رغيف العيش له ولعياله فاذا اطمان له وشبع تغير كل شيئ والظاهر ان اغلبية الشعب لاتزال جائعه
#10
عمار الربيعي
14/08/2013 - 04:45
خط جوهري
ليس هكذا تورد الابل بعد 8 سنوات من حرب ايران ثم حرب الكويت ثم الحصار ثم الاحتلال الامريكي ثم هجمات الزرقاوين كل هذه الحروب تخلف وراهاه تخلف وفساد النفس البشريه انا لا ولن انسى انتفاظة الجنوب والشمال لولا امريكا والعرب الذين وقوفوا مع صدام لكن الربيع العربي قبل 30 سنة من الان في العراق من قبل العراقين
#9
علي ابو كرار العبيدي
14/08/2013 - 04:04
اطراء وتساؤول
سيدي الاستاذ الكريم سلام عليك اود جدا ان اتقدم لجنابكم بلشكر والاحترام على هاذا المقال فمن بات لا يهمه امرالمسلمين فهو غير منهم اما تسائلي حول الموضوع كيف لنا الاعتراض والشكاية والانتفاض من الركون والخضوع دون قائد ومن يكون هذا التف الناس حول رجل من اهل بيت علم ثوريون واستمد قوته الشعبية والتعبوية من خلال اسرته وبلاخص والده والكل يعرف ويعلم ما قد حصل ويحصل الى هذا اليوم ×وضعنا ثقتنا بلمراجع الكرام والنتيجة معلومة للجميع (اتمنى عندما نعترض نصرخ بشدة ونعطي الحلول )وفقكم الله وشد ازرنا بكم
#8
جعفر البهادلي
14/08/2013 - 03:51
اوردها سعد وسعد مشتمل ..... ما هكذا تورد يا سعد الابل
ان الذي اورده كاتب المقالة هو موجود عند كل شعوب العالم وان السبب الرئيسي لعدم الانتفاض ليس جبنا من الشعب العراقي فلعل كاتب المقال لم يعش فترة 1991 حين انتفض الشعب وقدم الالاف من الشهداء والسجناء والمغتربين ... الذي حدث ان المليشيات المسلحة هي التي سيطرت على الموقف بعد 2003 وهؤلاء لا يتورعون من القتل دون سابق انذار ومن ينكر ذلك فهو اعمى ...وهذه المليشيات هي التي سيطرت على المجالس المحلية التي تدير شؤون المحافظات والاقضية والنواحي وكل منهم يتهم الاخر بحيث ان الشرفاء ناوا بنفسهم عن لعبة قذرة كهذه ... امل الناس بالدستور وتثقيف الناس وتحريرهم من الجهل والاستقطاب الطائفي وهذا لا يتم بالعنف ... اننا شعب به نسبة الجهل عالية جدا .. والجهل يعالج بالعلم ثم ان تحرك قوى الاحتلال والخليج وفلول البعثيين يجعل الموقف معقدا ... ليستقر الامن ثم يون للناس راي اخر بملفات الفساد والاثراء ... اتعلمون ان الشركات الاجنبية لا تستثمر في العراق بسبب سوء الوضع الامني ... وان الاستثمار هو الحل الناجح لكل ازمات الشعب العراقي ... لتسكتوا البعثيين والتكفيريين والمليشيات المسلحة ثم افعلوا ما تريدون والسلام
#7
قيس الزبيدي
14/08/2013 - 02:03
وعاض السلاطين ونجاحهم في تفتيت العراقيين
بعدوفاة الرسول (ص) اتخذ الاسلام منحى سياسي .مما ادى الى ظهور حالت النزاع بين الحق والباطل كما يجب ان توجد في كل وضع سياسي في أي بقعه من الكون..ولاسباب معروفه منها ماديه ومنها عقائديه ومنها انتهازيه..ولهذه الاسباب ظهر الكثير من الرجال من استغل سذاجت الكثير من مجتمعاتهم قديما وحاظرا وليجعل الدين ستارا له لتمرير افكارهم المسمومه والتي نتيجتها تفتيت االشعوب الاسلاميه والمجتمعات العربيه خدمة لمصالحهم الشخصيه ولمصالح الاستعمار الذي استعمر البلدان العربيه بدون تدخل مباشر وبدون سلاح..ولذلك اصبحت الشعوب العربيه الاكثر تخلفا وخضوعا لارادة الحكام وذلك بسبب تسيس الدين وجعله طوئف ومذاهب شتى...فالكثير يتقبل الحاكم حتى وان كان اافسق خلق الله لا لسبب فقط لكونه من طائفته ...مما ادى الى تخلف الشعوب العربيه وتشويه صورة الاسلام وهذا ما تتمناه الدول الاستعماريه...فهنيأ لهم بهكذا شعوب يملأها التخلف والهمجيه والظلام
#6
عباس
14/08/2013 - 11:39
البصره
كلام صحيح ابسط انسان عراقي يوفق هذا الكلام لكن الحل كيف ؟سالت احد المعلمين المتقاعدين وهو شيخ كبير السن عن هذا الوضع والحل فاجاب بكلمه على الشعب ان يحب العراق ؟؟
#5
ابو سلام
14/08/2013 - 11:15
ان كان الكلام من فظة فالسكوت من ذهب
اخي العزيز اصبح الخوف مرض اصيب به كل العراقيين والسبب هو مامر به البلد من احداث بعد السقوط فكل من قال لا قتل او هجر اوسلبت امواله او خطفه اوقتل احد عائلته ولازالة موجودة الى اليوم وانت ادرى الحل هوالكل يتكلم كما حدث في دول الربيع العربي او السكوت وتفويض الامر لله بصراحة لقد طفح الكيل بهدا الشعب الفقير وسوف ينفجر حين يريد الله ونحن لسنا اقل من هذه الدول والله كريم
#4
ابو هيا الطائي
14/08/2013 - 10:38
العراق بغداد
سيدي كاتب هذا المقال المحترم انا اتفق معك في كل ما كتبت ولكن هذا الوضع له خلفيه في اصل الواقع الذي عاشه العراقي في العقود الخمسه الماضيه على الاقل وكان في الوهله الاؤلى قتل الروح الوطنيه عند عامود المجتمع العراقي في شريحة الشباب ومن ثم توالت عليه يد الغدر في هدم القيم والاعراف العراقيه الاصيله وانت تعرف مصير المعترض على ذلك وحديثي يطول ولامتسع للوقت لشرح هذه الابعاد وكيفيتها ؟ العرق بحاجه الى بناء ثقافي اولا
#3
علي البعاج
14/08/2013 - 08:36
هذا المقال علاج نفسي لاغلب العراقيين-اعتقد اذا نبقى ساكتين سيعم الدمار في بلدنا ونرجع للوراء
عاشت الايادي
#2
ابو حيدر
14/08/2013 - 08:21
تساؤلات حول المقال
سيدي الكريم... طبت صباحا.... 1- ماذا تريد ؟ انه مخطط تمت صياغته بجهود امريكية وصهيونية لتفتيت العراق اولا شعبا ومن ثم ارضا بحيث تلتهي كل فئة بمايخصها وتناصب العداء للفئة الاخرى .. 2- نحن العراقيون متخلفون سياسيا وقانونيا ودستوريا حتي بحيث لانفقه من الدنيا الا ماناكل ونشرب ونلبس ولايهمنا الوطن (( سلب او بيع)) ونصل حتى الى الخيانة من اجل المصالح الشخصية ...........3- نفتقر القائد الوطني الحقيقي الذي ينظر للعراق نظرة واحدة اي ان التخندق الطائفي والكتلوي والمذهبي تأصل فينا وهيهات الاصلاح يوما ... بوركت وبورك مقالك الرائع .. خالص احترامي
#1
علي المالكي
14/08/2013 - 06:25
روعـه
للاسف كل الكلام الذي جاء في المقال حقيقي ومضبوط 100% الى متى نبقى في هذا الوضوع ؟!
 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.46556
Total : 100