في الصِغرِ
كلّ شئ , كانَ يبدو رائعاً وجديداً
المعلّمُ , بنظاراتهِ الشمسيّةِ واختفاءهِ وراءها
الأصدقاءُ, الأماكنُ , الغناءُ , النشيدُ , المناكفاتُ
الأحزانُ , الأسى .... وحتى الموت
***********
حينما أحببتكِ ياأمطار
إتخذتُ الثلجَ
إسماً جديداً لي
************
ياللهول ...
لقد ماتَ محررُ
صفحة الوفيّات في بلدي
وما من بديل....
**********
أنتقادكم لي
ينزلقُ فوقي كما ينزلقُ الماءُ
فوق ريشِ البطةِ
**********
هل بأمكاننا أنْ نمدّ أذرعتنا
كي نمسكَ الحلم
اقرأ ايضاً