Editor in Chief: Ismael  Alwaely

Editorial secretary: Samer  Al-Saedi

Journalist: Makram   Salih

Journalist: Saif  Alwaely

Journalist: Ibnyan   Azeezalqassab

Editor: Aboalhassan   Alwaely

Reporter: Abdulhameed   Alismaeel

مقالات وأبحاث
الاثنين, أيار 1, 2023
الثلاثاء, نيسان 25, 2023
الأربعاء, نيسان 19, 2023
السبت, نيسان 15, 2023
الجمعة, نيسان 1, 2022
الأحد, آذار 13, 2022
الأربعاء, شباط 16, 2022
الثلاثاء, شباط 15, 2022
السبت, حزيران 3, 2017
السبت, أيار 20, 2017
السبت, أيار 13, 2017
الجمعة, أيار 12, 2017
الاثنين, أيار 1, 2017
1
2
3
4
5
6
   
حيدر العبادي لم يبقى ألا أنت لتتصل بي‎
الثلاثاء, كانون الأول 16, 2014
هايدة العامري

منذ كتابتي لمقالات البنك المركزي وعصابات مصاصي الدماء وغسيل ألاموال وألاتصالات تتوالى من مختلف مسؤولي الدولة والسياسيين بغية أيقاف الكتابة عن الموضوع وكشف الحقائق  علما أني لم أكتب شيئا غير الحقائق وقدمت مجموعة تساؤلات وهي كيف يتم أستثناء شخصين هما حمد الموسوي صاحب مصرف الهدى وحسن ناصر حسن اللامي صاحب مصرف عبر العراق المصرف الاهلي من تقديم قوائم الاستيراد ومستندات الشحن وهل هذا ألاجراء قانوني وكانت حجة البنك المركزي هي أستثنائهم من التعليمات بحجة أنهم مصادر معلومات للبنك المركزي أي أنهم جواسيس على التجار ولكن الحقيقة غير ذلك وهي أن رعد البدري والذي يرتبط بعلاقة شراكة مع الشخصين المذكورين أعلاه هو مفتاح علاقتهم بأحمد المالكي عبر عقيل الطريحي الذي يشغل الان منصب محافظ كربلاء واليوم سأكشف لكم سرا ولاول مرة وهو هل تعرفون أيها العراقيون أن سر أقالة سنان الشبيبي وزج معاونه مظهر محمد صالح في السجن هم هولاء مصاصي الدماء لان الشبيبي أكتشف حجم التزوير الموجود في مستندات الشحن وقوائم الاستيراد للسنوات الستة المنصرمة والدليل على كلامي هو تبرئة مظهر محمد صالح من الدعوى يوم اول أمس وقرب تبرئة سنان الشبيبي الذي رفض التستر على ملف  شركة الطيب وطلب أحالته للقضاء وكل فترة يلاحق الملف في الامانة العامة لمجلس الوزراء والتي أحتفظت بالملف بحجة دراسته والملف نائم لعدة سنوات وانا كي لاأظلم حمد الموسوي وحسن ناصر وشريكهم رعد البدري فهم ليسوا الوحيدين في الموضوع وهناك أسماء كثيرة مثل طارق الحسن وأحمد الطويل والحاج عباس فرحان ووهب طبرة وعدة  اسماء أخرى ولمن لايعرف من العراقيين فأن هناك دراسة رسمية تفيد بتسريب مبلغ مائة وأربعون مليار دولار كأموال مغسولة خارج العراق خلال السنوات الستة السابقة وهو مبلغ يكاد يعادل ثلث الموازنات المالية للسنوات الستة المنصرمة
سأروي لكم قصة تدل على حجم وكميات غسيل الاموال التي تقوم بها البنوك العراقية الخاصة علما أن هناك مصارف تغسل أموالا للجارة أيران وتنقل الدولار لها وهناك مصارف تعمل على غسيل الاموال للمسؤولين مثل مصارف الاخوة التي أشرنا لهم في بداية المقال ويلاحظ عدد من التجار الذي يذهبون للصين ويجلبون بضاعة مثل الاجهزة الكهربائية  والحاسبات  شيئا غريبا فيجدون زملاء لهم في المهنة يبيعون نفس الاجهزة بسعر الكلفة وربما أقل وهولاء يستغربون كيف يتحمل التجار هذه الخسارة والحقيقة المرة والمؤلمة هي أن قسم كبير من هذه الاموال تذهب للصين او دول أخرى ويتم أستيراد البضاعة منها ويتم البيع بسعر الكلفة لانهم أساسا يربحون نسبة 30 بالمئة من قيمة تلك الاموال نتيجة غسلها والحصول على قوائم الاستيراد التي تؤهلهم لغسل تلك الاموال وهذه الاموال أغلبها تأتي من ألاموال المسروقة من المشاريع الوهمية ومن ألاموال المسروقة من العمولات من العقود والمقاولات وعقود ألاستثمار الوهمية والمصيبة هي أن البنك المركزي لم يتحرك لحد ألان لايقاف مهزلة ألاستثناء ولم يتحرك لتدقيق القوائم التي يقدمها أبطال غسيل ألاموال والحوالات الخارجية والسؤال هنا لماذا يتم حصر مبالغ الدولار والحوالات بحفنة من ألاشخاص والمصارف وتسهيل أمر مصرفي الهدى وعبر العراق والمصرف الاهلي وأستثنائهم من تقديم هذه المستندات وأسأل رجال القانون والسيد مدير الدائرة القانونية في البنك المركزي العراقي هل هذه ألاجراءات قانونية أم لا؟
طبعا لاأحد يجيب والحلقة المقبلة سأكشف لكم أسرارا تهز وجدانكم وتجعلكم تكرهون الحياة وستعرفون كيف تم أستغلال أموال أحدى الجهات الرياضية من قبل حمد الموسوي للعمل في عام 2004 وكيف لم يتم القبض على حسن ناصر عام 1994 عندما تم أعتقال جميع رجال الحوالات في ذلك الحين من قبل مديرية ألامن العامة وتم تقطيع أيديهم وسأنشر أشياء لايصدقها عاقل ولكن يبدو أن حيدر العبادي وكما قلت له في مقالي ألاسبق أن لن يستطيع التغلب على الدولة العميقة التي بناها أحمد المالكي والتي أساسها وركيزتها ألاساسية هولاء الاشخاص وانصح جميع المواطنين بالحفاظ على أموالهم وألابتعاد عن التعامل مع هولاء ألاشخاص لان ماظهر وسيظهر وماسينتج عن التظاهرة الشعبية الكبيرة والتي  سيكون موعدها يوم الجمعة الموافق الثاني من كانون الثاني من السنة المقبلة هو ألقضاء على هولاء ألاشخاص ومن يعاونهم علما أن التظاهرة سيتم التحضير لها بعناية ودقة وتحت شعار دعم حكومة العبادي في أزاحة ومحاسبة المفسدين والشعار الرئيس للتظاهرات هو (لن يمصوا دمائنا مرة أخرى) وسنكشف لكم في الحلقات المقبلة أسماء المسؤولين والسياسيين الذين أتصلوا بنا والذين أعتب عليهم وقسم منهم حاولوا بيع هايدة للقتلة وسأفصل لكم تفاصيل المكالمة الهاتفية بيني وبين المدعو حمد الموسوي وتسجيلها الكامل   والله أكبر من كل سارق وظالم وقاتل وحمى الله العراق والعراقيين 

 

مقالات اخرى للكاتب

 
أضف تعليق
نطلب من زوارنا اظهار الاحترام, والتقيد بالأدب العام والحس السليم في كتابة التعليقات, بعيداً عن التشدد والطائفية, علماً ان تعليقات الزوار ستخضع للتدقيق قبل نشرها, كما نحيطكم علماً بأننا نمتلك كامل الصلاحية لحذف اي تعليق غير لائق.
الاسم :

عنوان التعليق :

البريد الالكتروني :

نص التعليق :

1500 حرف المتبقية
أدخل الرقم من الصورة . اذا لم تستطع القراءة , تستطيع أن تحدث الصورة.
Page Generation: 0.47369
Total : 101