ابتليت الكرة العراقية بشلة من الافاقين والوصوليين الذين لايهمهم سوى مصالحهم الشخصية والايفادات والسفرات الترفهية ففي احدمباريات المنتخب الوطني في الدنمارك رافق المنتخب اكثرمن 41 شخص بعنوان اداريين اي لكل لاعب اداريين اثنين يارحمة ربي حتى بريال مدريد ماكو هيج بس بدولة نوري المالكي وناجح حمود واغلب اعضاء الاتحاد هم من البعيدين كل البعد عن اختصاص كرة القدم عدا كم عضوا لايتجاوزون اصابع اليد ومنذ سنة والمهتمين بالانتخابات من رياضيين ولاعبين وصحفين رياضيين ينتظرون اجراء الانتخابات لكن دون جدوى من تأجيل الى تأجيل لأن الافاق ناجح حمود مجلب بالكرسي مايقبل ايهده مثل صاحبه نوري عبالك هو شباك العباس والامر المحير انه
مجتث من الانتخابات وهو يحاول العودة من الشباك لاكن الامر المخزي والمعيب بحق العراق واسمه أن يقوم ناجح وعصابته بتهديد مراقب الاتحاد الدولي والاسيوي العراقي الاصيل الدكتور شامل كامل الذي يعمل في الاتحاد الاسيوي بصفة خبير منذ سنوات حيث هدد بانه اذا لم تؤجل الانتخابات بالقتل مصيره هو وعائلته من قبل عصابة مأجورة لصالح من يريدون التاجيل وحجتهم في ذلك ان الحكومة تريد ذلك عن طريق وزارة الشباب التي اصدرت بيان بذلك هذا الوزير التافه الذي يتحكم باهم وزارة بالبلد تعنى باهم شريحة في المجتمع قبل ايام كان ينعت الاتحاد ورئيسه الموقر بالخونة لبلدهم لتسببهم بعقوبات على العراق وعلى الاندية العربية التي شاركت في افتتاح المدينة الرياضية التي قاطعها ناجح حمود واتحاده بس انريد نفتهم شنو الصح اللي ديمشي بالبلد اشو كلشي بالمكلوب ماكو هيج دولة بالعالم تمشيه العصابات وانا قلتها في اكثر من مقال
اننا دولة تحكمها المليشيات والعصابات وهذا واضح وجلي هسه لو بيناتنا ميخالف المثل ايكول مركتنه على زياكنه لكن الظاهر انه غسيلنا الوسخ بدأ يصدر للخارج ونحن بانتظار عقوبات غير طبيعية من الاتحاد الدولي والاسيوي الذي سحب ممثله من بغداد على وجه السرعة خوفا على حياته والحكومة مثل النعامة تطمر راسها في الرمل والمضحك انها تدعو الخبرات الخارجية ان ترجع الى البلد ويكلك ليش تحجي وتكتب من القهر والضيم ولن عودة.
مقالات اخرى للكاتب