انضم بابا الفاتيكان العميل المزمن للسي اي ايه والذي شارك بعمليات النظام الفاشي الارجنتيني ضد شعبه مع اعداء شعبه السسي اي ايه انضم الى جوقة محاكم التفتيش الاسلامية ليعيد ارث تاريخي كبير من محاكم التفتيش المسيحية ومحاكم التفتيش اليهودية التي اسمها معاداة السامية والاحرى معاداة اسرائيل..انضمام البابا الى جوقة الهستيريا التي يحرض عليها منطمة ارهابية اسمها الازهر ومحميات الخليج ولايستفيد منها الا الكيان الصهيوني النازي بتوجيه اللحم اليهودي الفرنسي والبلجيكي والاوروبي الى اسرائيل..كما قلنا ان شارلي ايبدو وداعش هو فيلم امريكي ارهابي لاعادة السيطرة الليبرالية الفاشية على اوروبا..من لايصدق ليتابع كيف البابا و الفاشية التركية الاردوغانية الداعشية والتعبير السياسي للفاشية اليهودية الصهيونية كيف توحدوا لتمرير فيلم امريكي اطلسي لتخويف الشعوب الاوروبية التي كسر طوطم العبودية في اليونان ورفعت يسارها الجذري هذا ما يخيف دوائر الاطلسي الامريكي الارهابي
- من المفترض ان المحاكم الاوروبية التي تحقق بارهاب داعش ان تبحث عن اعتقال اردوغان واحمد اوغلو ووزير المخابرات السابق ووزير الخارجية التركي الحالي وعن اعتقال قادة المخابرات التركية ومعهم طواقم محمية ال ثان الارهابية هم المسؤولون مباشرة عن خلق تنظيم ارهابي اسلامي اسمه داعش ..والزام دولهم بدفع تعويضات لضحايا الارهاب في سورية والعراق وفرنسا وغيرها
- لم يستطع البابا ومؤسسته العريقة في خدمة المصالح الامريكية الفاشية ان لاينضم الى الفيلم الامريكي الداعشي التركي الارهابي القطري..لاننسى ان بابا الفاتيكان البولوني هو من استنزف التجربة البولونية وكانت بداية انهيار منظومة حلف وارسو..هذا اوان كشف الوجوه..التحالف غير المعلن بين الفاشية الامريكية الاسلامية مع الفاشية الصهيونية الامريكية والفاشية المسيحية الامريكية هاهي امامكم سافرة الوجه والسبب هو صعود اليسار الاوروبي وتمرير نهب المواطن الاوروبي تحت مسميات التقشف وارعابه حتى لايفكر بالتحديات الاساسية التي تواجهه وتعمي نظره بحيث لايرى الا منايك الارهاب الداعشي التركي
- حركت السي اي ايه عملائها من شيوخ الاخوانجية والسلفية ببترودولارات الاعراب الخليجيين الصهاينة في الكويت والنيجر وموريتانيا واسلام اباد و الاردن..فلم يعد لهؤلاء المعدمين من تحديات الا رسومات انا واثق ان اغلبهم لم يرها..تركوا كل البؤس الذين يعيشون به من عدم توفر المياه الصالحة لشرب الادميين كما في الباكستان وعدم توفر وجبتين تقي اهل النيجر وموريتانيا وغيرها علل القلب والبدن ..اما محميات كمحمية الكويت التي ابادت لوحدها عدة ملايين من المسلمين العراقيين بالتحريض على الاحتلال و الحصار واعتبارها قاعدة امريكية لتدمير العراق فلم يجدوا ان شيوخهم وفسادهم يشارك في قتل الطفولة والابرياء بالانتحاريين الاسلاميين الجهلة وان الكويت الاسلامية ابادت العراقيين ونهبت مئات المليارات من العراق لتدفعها لاسيادها في بورصات وبنوك الصهاينة الامريكيين بل كل ما استفزهم رسم كاريكاتوري..والشعب الجزائري الذي اباد ال سعود اكثر من ربع مليون طفل وبريء جزائري لم يجد تحديا ليواجه من قتلوا ابنائه ببشاعة اكثر من المستعمر فبدلا من ان يواجه وينتقم من ال سعود وايضا ال ثاني حيث يقيم عباس مدني في ظل اكبر قاعدة امريكية لقتل العرب والمسلمين اي محمية قطر الاسلامية الصهيونية فبدلا ان يواجه قتلته ترك كل تحدياته وتظاهر ضد رسم كاريكاتوري..واوباما ظهر تماما كما هو مطلوب في الفيلم الامريكي الداعشي التركي في فرنسا والنيجر والكويت والاردن كواعظ لاوروبا بضرورة دمج المسلمين بينما عليه ان يدمج هو المسلمين الذين يعانون التهميش في امريكا تماما كما في اوروبا وان يترك جماعاته الارهابية كالاخوان المسلمين والانطمة العربية المستبدة ان تحل عنهم ليجدوا انفسهم ومسنقبل اولادهم بعيدا عن الخزعبلات الاسلامية والسميحية واليهودية التي تستعبدهم وتستغلهم واول واخر من يستعملها هي واشنطن وحلفائها الليبراليين والعنصريين الاوروبيين
- تكتمل بعض مشاهد الفيلم الامريكي الارهابي فمن حظائر السي اي ايه ونقصد المساجد انطلقت مظاهرات ضد الرسوم الكاريكاتورية تماما كما انطلقت مظاهرات تدمير سورية وغيرها كليبيا وتونس ومصر
مقالات اخرى للكاتب